السوق لم يكن مجرد مكان للتسوق، بل كان ملتقى اجتماعيًا يعكس روح المنطق
المصدر - تصوير عبد الله الزهراني شهدت فعالية “سوق المزارعين” على كورنيش الدمام في الواجهة البحرية حضورًا مميزًا من الزوار الذين استمتعوا بالأجواء المنعشة والمنتجات المحلية المتنوعة. السوق كان فرصة رائعة للتعرف على خيرات المزارعين المحليين من خضروات وفواكه طازجة، إضافة إلى منتجات حرفية وأعمال يدوية جذابة.
تحدث العديد من الزوار عن سعادتهم بهذه التجربة المميزة، حيث أكدوا أن السوق لم يكن مجرد مكان للتسوق، بل كان ملتقى اجتماعيًا يعكس روح المنطقة ويدعم الإنتاج المحلي. الأجواء العائلية والأنشطة الجانبية، مثل الفعاليات الترفيهية والمأكولات الشعبية، أضفت طابعًا خاصًا للحدث.
مطالبات باستمرارية السوق:
اتفق الزوار على أهمية استمرار مثل هذه الفعاليات بشكل دوري، لما لها من دور كبير في تعزيز ثقافة استهلاك المنتجات المحلية، وتشجيع المزارعين على التوسع في إنتاجهم. كما أشاروا إلى أن هذه الأسواق تخلق تجربة تسوق ممتعة ومريحة في أجواء مفتوحة ومفعمة بالحيوية.
في الختام، “سوق المزارعين” تجربة ناجحة تجمع بين دعم المجتمع المحلي وترسيخ مفهوم الاستدامة، مما يجعل استمراريته مطلبًا أساسيًا لدى الجميع.
تحدث العديد من الزوار عن سعادتهم بهذه التجربة المميزة، حيث أكدوا أن السوق لم يكن مجرد مكان للتسوق، بل كان ملتقى اجتماعيًا يعكس روح المنطقة ويدعم الإنتاج المحلي. الأجواء العائلية والأنشطة الجانبية، مثل الفعاليات الترفيهية والمأكولات الشعبية، أضفت طابعًا خاصًا للحدث.
مطالبات باستمرارية السوق:
اتفق الزوار على أهمية استمرار مثل هذه الفعاليات بشكل دوري، لما لها من دور كبير في تعزيز ثقافة استهلاك المنتجات المحلية، وتشجيع المزارعين على التوسع في إنتاجهم. كما أشاروا إلى أن هذه الأسواق تخلق تجربة تسوق ممتعة ومريحة في أجواء مفتوحة ومفعمة بالحيوية.
في الختام، “سوق المزارعين” تجربة ناجحة تجمع بين دعم المجتمع المحلي وترسيخ مفهوم الاستدامة، مما يجعل استمراريته مطلبًا أساسيًا لدى الجميع.
