المصدر -
استضاف سلالة كافيه مساء يوم الخميس الموافق 26 ديسمبر 2024 أمسية شعرية استثنائية، تميزت بجمال الكلمة وعمق المعنى، وسط حضور نخبة من المثقفين وعشاق الأدب.
افتتحت الأمسية الاستاذة سارة علي الأنصاري، التي تعد إحدى الشخصيات الأدبية المرموقة، حيث تشغل منصب الوكيل الأدبي في هيئة الأدب والنشر والترجمة، وتعمل في مجال الإعلام والاتصال بجامعة أم القرى، بالإضافة إلى دورها البارز كمؤسسة لقناة قاف الثقافية ورئيسة منتدى مذاق الحرف الثقافي.
وتوجهت الأنصاري بكلمة ترحيب للشاعر والمستشار الإعلامي مكي آل سالم، حيث استعرضت سيرته الذاتية الحافلة بالإنجازات الأدبية والإعلامية. تميز آل سالم بمسيرته الشعرية التي تجمع بين الأصالة والتجديد، وحضوره الإعلامي البارز الذي أثرى الساحة الأدبية بقصائده ومشاركاته الثقافية.
القى الشاعر مكي آل سالم كلمة افتتاحية عبّر فيها عن امتنانه لهذا اللقاء الثقافي الراقي، مشيداً بتنظيم الأمسية وبجمال الحضور. وأكد أن الشعر يظل مرآة الإنسان، معبراً عن همومه وأحلامه، ومشدداً على أهمية مثل هذه اللقاءات في تعزيز قيم الأدب والثقافة.
تضمنت الأمسية عدة محاور أدبية، من أبرزها: تعريف بسيرة الشاعر ومسيرته الأدبية والإعلامية، قراءة مختارات من قصائده التي تنوعت بين الغزل والحكمة والتأملات، حوار أدبي حول رحلته الشعرية وتأثير الإعلام والتكنولوجيا على تجربته.
اختتمت الأمسية بتفاعل الحضور مع الشاعر والنقاش حول مستقبل الشعر في ظل الحداثة والتكنولوجيا، مما أضفى على اللقاء روح الإلهام والإبداع.
الشريك الأدبي يجدد الدعوة لعشاق الأدب لمتابعة فعالياته القادمة التي تجمع بين الفكر والثقافة في أجواء مليئة بالتميز والإبداع.
افتتحت الأمسية الاستاذة سارة علي الأنصاري، التي تعد إحدى الشخصيات الأدبية المرموقة، حيث تشغل منصب الوكيل الأدبي في هيئة الأدب والنشر والترجمة، وتعمل في مجال الإعلام والاتصال بجامعة أم القرى، بالإضافة إلى دورها البارز كمؤسسة لقناة قاف الثقافية ورئيسة منتدى مذاق الحرف الثقافي.
وتوجهت الأنصاري بكلمة ترحيب للشاعر والمستشار الإعلامي مكي آل سالم، حيث استعرضت سيرته الذاتية الحافلة بالإنجازات الأدبية والإعلامية. تميز آل سالم بمسيرته الشعرية التي تجمع بين الأصالة والتجديد، وحضوره الإعلامي البارز الذي أثرى الساحة الأدبية بقصائده ومشاركاته الثقافية.
القى الشاعر مكي آل سالم كلمة افتتاحية عبّر فيها عن امتنانه لهذا اللقاء الثقافي الراقي، مشيداً بتنظيم الأمسية وبجمال الحضور. وأكد أن الشعر يظل مرآة الإنسان، معبراً عن همومه وأحلامه، ومشدداً على أهمية مثل هذه اللقاءات في تعزيز قيم الأدب والثقافة.
تضمنت الأمسية عدة محاور أدبية، من أبرزها: تعريف بسيرة الشاعر ومسيرته الأدبية والإعلامية، قراءة مختارات من قصائده التي تنوعت بين الغزل والحكمة والتأملات، حوار أدبي حول رحلته الشعرية وتأثير الإعلام والتكنولوجيا على تجربته.
اختتمت الأمسية بتفاعل الحضور مع الشاعر والنقاش حول مستقبل الشعر في ظل الحداثة والتكنولوجيا، مما أضفى على اللقاء روح الإلهام والإبداع.
الشريك الأدبي يجدد الدعوة لعشاق الأدب لمتابعة فعالياته القادمة التي تجمع بين الفكر والثقافة في أجواء مليئة بالتميز والإبداع.