المصدر -
يخوض المشاركون في مسابقة الابتكار المجتمعي بالعلا مرحلة تحديد التحديات على مدى 10 أيام، بدءا من الخامس حتى الخامس عشر من ديسمبر. وكانت المسابقة، التي أطلقتها الإدارة العامة للأنشطة بالمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني وشارك في حراكها 16 فريقا يمثلون 13 منطقة من إدارات التدريب التقني والمهني وعدد من الجامعات السعودية، قد اختتمت في الثالث من ديسمبر مرحلة التدريب وورش العمل، لتبدأ مرحلة تحديد التحديات، تعقبها مرحلتا التحكم والتقييم، ومن ثم الترشيح، وتنتهي بالتتويج والتكريم.
وتستهدف مسابقة الابتكار المجتمعي التي تحظى برعاية نائب المحافظ للتدريب التقني والمهنى الدكتور عادل بن حمد الزنيدي تعزيز ثقافة الابتكار المجتمعي، وتوجيه جهود الشباب نحو خدمة المجتمع، وتوليد حلول مبتكرة تلبي الاحتياجات المجتمعية، وإبراز دور المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في تعزيز المسؤولية المجتمعية وتوفير بيئة محفزة للمبتكرين لتطوير أفكارهم. وتعزز المسابقة حراكها الابتكاري بإعلانها عن مخرجات، أبرزها تبني الابتكارات الواعدة، ودعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال هذه الابتكارات، وإنتاج 26 ابتكارا مجتمعيا وتقديم أفكار وحلول مجتمعية مبتكرة تعزز من دور المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في مجال المسؤولية المجتمعية.
وكانت الجهة المنظمة قد وضعت عدة معايير للتقييم، يتصدرها الأصالة والإبداع، والتأثير الاجتماعي والاستدامة والتكافل مقابل الفائدة والجدوى والتطبيق العملي. يذكر أن مسابقة الابتكار المجتمعي تدور في مسارين رئيسيين: الأول أفضل ابتكار مجتمعي من شأنه تحسين جودة الحياة لكبار السن، والثاني أفضل مبادرة تطوعية مبتكرة من شأنها تطوير السياحة في محافظة العلا
وتستهدف مسابقة الابتكار المجتمعي التي تحظى برعاية نائب المحافظ للتدريب التقني والمهنى الدكتور عادل بن حمد الزنيدي تعزيز ثقافة الابتكار المجتمعي، وتوجيه جهود الشباب نحو خدمة المجتمع، وتوليد حلول مبتكرة تلبي الاحتياجات المجتمعية، وإبراز دور المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في تعزيز المسؤولية المجتمعية وتوفير بيئة محفزة للمبتكرين لتطوير أفكارهم. وتعزز المسابقة حراكها الابتكاري بإعلانها عن مخرجات، أبرزها تبني الابتكارات الواعدة، ودعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال هذه الابتكارات، وإنتاج 26 ابتكارا مجتمعيا وتقديم أفكار وحلول مجتمعية مبتكرة تعزز من دور المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في مجال المسؤولية المجتمعية.
وكانت الجهة المنظمة قد وضعت عدة معايير للتقييم، يتصدرها الأصالة والإبداع، والتأثير الاجتماعي والاستدامة والتكافل مقابل الفائدة والجدوى والتطبيق العملي. يذكر أن مسابقة الابتكار المجتمعي تدور في مسارين رئيسيين: الأول أفضل ابتكار مجتمعي من شأنه تحسين جودة الحياة لكبار السن، والثاني أفضل مبادرة تطوعية مبتكرة من شأنها تطوير السياحة في محافظة العلا