المصدر - تلقت طموحات البرازيل لإحراز الميدالية الذهبية لمسابقة كرة القدم، للمرة الأولى في دورات الألعاب الأولمبية، لطمة قوية بالتعادل السلبي الثاني على التوالي للفريق، في المسابقة ضمن منافسات دورة الألعاب الأولمبية «ريو دي جانيرو 2016».
وسقط المنتخب البرازيلي في فخ التعادل السلبي مع نظيره العراقي، أمس، في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الأولى في الدور الأول للمسابقة.
ورفع المنتخب البرازيلي رصيده إلى نقطتين متساوياً مع نظيره العراقي، حيث يقتسم الفريقان المركز الثاني في المجموعة، خلف المنتخب الدنماركي الذي انفرد بصدارة المجموعة برصيد أربع نقاط، بعد تغلبه على منتخب جنوب إفريقيا في مباراة أخرى، بهدف نظيف سجله روبير سكوف في الدقيقة 69.
وعاند الحظ المنتخب البرازيلي، حيث ذهبت تسديدة ريناتو أوغوستو عالياً في الوقت بدل الضائع للمباراة، علماً بأن العارضة تصدت لتسديدة أخرى من اللاعب نفسه في الدقيقة 44.
ورغم هذا، حالف الحظ المنتخب البرازيلي أيضاً عندما تصدى القائم لتسديدة اللاعب العراقي مهند عبدالرحمن.
ومع تعادل الفريق سلبياً للمرة الثانية، كان من الطبيعي أن تهتف الجماهير البرازيلية ضد لاعبيها الذين فشلوا بقيادة نيمار دا سيلفا، مهاجم برشلونة الإسباني، في ترك أي بصمة حتى الآن، كما فشلوا في هز الشباك خلال المباراتين ليثير الفريق القلق بشأن حلمه الأولمبي.
ولم يسبق للبرازيل الفائزة بلقب كأس العالم خمس مرات سابقة (رقم قياسي)، أن أحرزت الميدالية الذهبية للعبة في الدورات الأولمبية، حيث خسر الفريق نهائي المسابقة في 1984، و1988، و2012.
كما يأتي الأولمبياد هذه المرة بعد عامين فقط من الهزيمة الثقيلة والمدوية (1ـ7) للمنتخب البرازيلي أمام ألمانيا في المربع الذهبي لكأس العالم 2014 بالبرازيل، والتي حرمت الفريق من بلوغ النهائي على استاد «ماراكانا» الأسطوري الذي يستضيف نهائي المسابقة الأولمبية أيضاً. ولم يكن التعادل مع العراق، هو الصدمة الوحيدة التي تعرض لها البرازيليون من الكرة العربية في هذه الجولة من المسابقة، وإنما سبقها سقوط المنتخب الجزائري أمام نظيره الأرجنتيني (1ـ2)، ضمن منافسات المجموعة الرابعة.
وخذل المنتخب الجزائري، الجماهير البرازيلية التي حضرت بالآلاف لمساندته وتشجيعه في مواجهة غريمها اللدود المنتخب الأرجنتيني، وخسر الخضر أمام التانغو الأرجنتيني، مساء أول من أمس.
وعلى غرار المباراة الأولى، التي خسرها المنتخب الجزائري أمام هندوراس (2ـ3)، تسببت الأخطاء الساذجة من حارس المرمى فريد شعال، والدفاع، في خسارة الخضر في لقاء التانغو الأرجنتيني على الاستاد الأولمبي بمدينة ريو دي جانيرو.
وودع المنتخب الجزائري، المسابقة رسمياً بغض النظر عن نتيجة مباراته الثالثة في المجموعة أمام نظيره البرتغالي، حيث تراجع الخضر للمركز الرابع الأخير في المجموعة، بلا رصيد من النقاط، ليصبح ثاني المنتخبات التي تودع البطولة رسمياً بعدما سبقه منتخب فيجي من المجموعة الثالثة.
وجاء فوز المنتخب الأرجنتيني على الجزائري ومن قبله فوز البرتغال على هندوراس (2ـ1)، ليؤكد تأهل المنتخب البرتغالي رسميا للدور الثاني (دور الثمانية) في المسابقة بغض النظر عن نتيجة مباراته الأخيرة في المجموعة.
وفي المباراة الأخرى بالمجموعة، قلب منتخب البرتغال تأخره بهدف مبكر للغاية إلى فوز ثمين (2ـ1).
وافتتح ألبرتو إليس، التسجيل لمنتخب هندوراس في الدقيقة الأولى، ورد المنتخب البرتغالي بهدفين سجلهما توبياز فيغوريدو وغونزالو باسينسيا في الدقيقتين (22، و36). ويتنافس منتخبا هندوراس والأرجنتين، على البطاقة الثانية للمجموعة إلى دور الثمانية، حيث يقتسمان المركز الثاني حاليًا برصيد ثلاث نقاط لكل منهما، ويتفوق منتخب هندوراس بفارق الأهداف فقط.
وسقط المنتخب البرازيلي في فخ التعادل السلبي مع نظيره العراقي، أمس، في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الأولى في الدور الأول للمسابقة.
ورفع المنتخب البرازيلي رصيده إلى نقطتين متساوياً مع نظيره العراقي، حيث يقتسم الفريقان المركز الثاني في المجموعة، خلف المنتخب الدنماركي الذي انفرد بصدارة المجموعة برصيد أربع نقاط، بعد تغلبه على منتخب جنوب إفريقيا في مباراة أخرى، بهدف نظيف سجله روبير سكوف في الدقيقة 69.
وعاند الحظ المنتخب البرازيلي، حيث ذهبت تسديدة ريناتو أوغوستو عالياً في الوقت بدل الضائع للمباراة، علماً بأن العارضة تصدت لتسديدة أخرى من اللاعب نفسه في الدقيقة 44.
ورغم هذا، حالف الحظ المنتخب البرازيلي أيضاً عندما تصدى القائم لتسديدة اللاعب العراقي مهند عبدالرحمن.
ومع تعادل الفريق سلبياً للمرة الثانية، كان من الطبيعي أن تهتف الجماهير البرازيلية ضد لاعبيها الذين فشلوا بقيادة نيمار دا سيلفا، مهاجم برشلونة الإسباني، في ترك أي بصمة حتى الآن، كما فشلوا في هز الشباك خلال المباراتين ليثير الفريق القلق بشأن حلمه الأولمبي.
ولم يسبق للبرازيل الفائزة بلقب كأس العالم خمس مرات سابقة (رقم قياسي)، أن أحرزت الميدالية الذهبية للعبة في الدورات الأولمبية، حيث خسر الفريق نهائي المسابقة في 1984، و1988، و2012.
كما يأتي الأولمبياد هذه المرة بعد عامين فقط من الهزيمة الثقيلة والمدوية (1ـ7) للمنتخب البرازيلي أمام ألمانيا في المربع الذهبي لكأس العالم 2014 بالبرازيل، والتي حرمت الفريق من بلوغ النهائي على استاد «ماراكانا» الأسطوري الذي يستضيف نهائي المسابقة الأولمبية أيضاً. ولم يكن التعادل مع العراق، هو الصدمة الوحيدة التي تعرض لها البرازيليون من الكرة العربية في هذه الجولة من المسابقة، وإنما سبقها سقوط المنتخب الجزائري أمام نظيره الأرجنتيني (1ـ2)، ضمن منافسات المجموعة الرابعة.
وخذل المنتخب الجزائري، الجماهير البرازيلية التي حضرت بالآلاف لمساندته وتشجيعه في مواجهة غريمها اللدود المنتخب الأرجنتيني، وخسر الخضر أمام التانغو الأرجنتيني، مساء أول من أمس.
وعلى غرار المباراة الأولى، التي خسرها المنتخب الجزائري أمام هندوراس (2ـ3)، تسببت الأخطاء الساذجة من حارس المرمى فريد شعال، والدفاع، في خسارة الخضر في لقاء التانغو الأرجنتيني على الاستاد الأولمبي بمدينة ريو دي جانيرو.
وودع المنتخب الجزائري، المسابقة رسمياً بغض النظر عن نتيجة مباراته الثالثة في المجموعة أمام نظيره البرتغالي، حيث تراجع الخضر للمركز الرابع الأخير في المجموعة، بلا رصيد من النقاط، ليصبح ثاني المنتخبات التي تودع البطولة رسمياً بعدما سبقه منتخب فيجي من المجموعة الثالثة.
وجاء فوز المنتخب الأرجنتيني على الجزائري ومن قبله فوز البرتغال على هندوراس (2ـ1)، ليؤكد تأهل المنتخب البرتغالي رسميا للدور الثاني (دور الثمانية) في المسابقة بغض النظر عن نتيجة مباراته الأخيرة في المجموعة.
وفي المباراة الأخرى بالمجموعة، قلب منتخب البرتغال تأخره بهدف مبكر للغاية إلى فوز ثمين (2ـ1).
وافتتح ألبرتو إليس، التسجيل لمنتخب هندوراس في الدقيقة الأولى، ورد المنتخب البرتغالي بهدفين سجلهما توبياز فيغوريدو وغونزالو باسينسيا في الدقيقتين (22، و36). ويتنافس منتخبا هندوراس والأرجنتين، على البطاقة الثانية للمجموعة إلى دور الثمانية، حيث يقتسمان المركز الثاني حاليًا برصيد ثلاث نقاط لكل منهما، ويتفوق منتخب هندوراس بفارق الأهداف فقط.