المصدر - انطلقت سباقات الهجن في ميدان الملك عبدالعزيز بالصياهد تحت شعار: "عز لأهلها"، حيث تجتذب السباقات نخبة ملاك وفرسان الإبل وعشاق الهجن من داخل المملكة وخارجها في مهرجان يُعد من أكبر الأحداث التراثية والثقافية في المملكة، حيث يحتفى بالإبل كرمز ثقافي واقتصادي، من خلال فعاليات متنوعة تجمع بين المنافسة والاحتفاء بالموروث.
وتعد سباقات الهجن، من أبرز فعاليات المهرجان، خصصت لها جوائز مالية تتجاوز 85 مليون ريال, وتستمر على مدار 20 يومًا، وتضم 233 شوطًا موزعة بين الفترتين الصباحية والمسائية، حيث يقام 185 شوطًا صباحيًا و48 شوطًا مسائيًا، تقطع خلالها الإبل المشاركة مسافة إجمالية تصل إلى 1,335 كيلومترًا، موزعة على فئات متعددة تشمل "حقايق"، و"لقايا"، و"جذاع"، و"ثنايا"، و"حيل وزمول"، مما يجعلها جعلها واحدة من أكثر السباقات تنوعًا وإثارة.
وفي يوم 20 ديسمبر، ستشهد السباقات ماراثونًا نسائيًا يُقام في الفترة المسائية على مسافة 2 كيلومتر، هذه الخطوة تُبرز التطور الذي تشهده رياضة الهجن في المملكة، وتعكس حرص القيادة على تمكين المرأة في مجالات متنوعة، بما في ذلك الرياضات التراثية.
وتضفي المشاركة النسائية بُعدًا جديدًا لهذه الرياضة وتُسهم في إبراز دور المرأة وتعزيز حضورها في أنشطة تحمل قيمًا ثقافية واجتماعية عميقة.
ويمثل المهرجان، الذي يستمر حتى الأسبوع الأول من يناير 2025، منصة شاملة تجمع بين الرياضة والثقافة والاقتصاد، وإلى جانب سباقات الهجن، يزخر المهرجان بفعاليات أخرى تُبرز التراث السعودي وتعزز مكانة الإبل كعنصر أساسي في الهوية الوطنية، كما تسلط فعاليات المهرجات الضوء على القيمة الثقافية والاقتصادية للإبل، مما يجعل المهرجان حدثًا عالميًا يجمع بين الأصالة والتجديد.
وتعد سباقات الهجن، من أبرز فعاليات المهرجان، خصصت لها جوائز مالية تتجاوز 85 مليون ريال, وتستمر على مدار 20 يومًا، وتضم 233 شوطًا موزعة بين الفترتين الصباحية والمسائية، حيث يقام 185 شوطًا صباحيًا و48 شوطًا مسائيًا، تقطع خلالها الإبل المشاركة مسافة إجمالية تصل إلى 1,335 كيلومترًا، موزعة على فئات متعددة تشمل "حقايق"، و"لقايا"، و"جذاع"، و"ثنايا"، و"حيل وزمول"، مما يجعلها جعلها واحدة من أكثر السباقات تنوعًا وإثارة.
وفي يوم 20 ديسمبر، ستشهد السباقات ماراثونًا نسائيًا يُقام في الفترة المسائية على مسافة 2 كيلومتر، هذه الخطوة تُبرز التطور الذي تشهده رياضة الهجن في المملكة، وتعكس حرص القيادة على تمكين المرأة في مجالات متنوعة، بما في ذلك الرياضات التراثية.
وتضفي المشاركة النسائية بُعدًا جديدًا لهذه الرياضة وتُسهم في إبراز دور المرأة وتعزيز حضورها في أنشطة تحمل قيمًا ثقافية واجتماعية عميقة.
ويمثل المهرجان، الذي يستمر حتى الأسبوع الأول من يناير 2025، منصة شاملة تجمع بين الرياضة والثقافة والاقتصاد، وإلى جانب سباقات الهجن، يزخر المهرجان بفعاليات أخرى تُبرز التراث السعودي وتعزز مكانة الإبل كعنصر أساسي في الهوية الوطنية، كما تسلط فعاليات المهرجات الضوء على القيمة الثقافية والاقتصادية للإبل، مما يجعل المهرجان حدثًا عالميًا يجمع بين الأصالة والتجديد.
