المصدر -
تُنظم هيئة المكتبات "ملتقى القراءة الدولي" خلال الفترة من 19 إلى 21 ديسمبر الجاري في قاعة المؤتمرات بمركز الملك عبدالله المالي في العاصمة الرياض، إذ يأتي امتدادًا لمشاريع الهيئة ومبادراتها الرامية لتعزيز العادات القرائية.
وسيشهد الملتقى عددًا من الجلسات الحوارية وورش العمل المتخصصة في تعزيز العادات القرائية.
ويجمعُ الملتقى المحبين والمهتمين بأندية القراءة، التي تُسهم في تعزيز العادات والممارسات القرائية، بتوفير منصاتٍ للتبادل الفكري والنقاش البنّاء،
واستعراض أنماطٍ وأساليب عملية في المجالات القرائية، وتُمثّل هذه الأندية جسورًا متينة تربط بين القراء، والإسهام للوصول إلى مستقبل واعد.
ويصاحب الملتقى الذي يحتضنه "كافد"، فعالياتٍ وأنشطةً متخصصة في القراءة وتبادل الكتب، وسيكون بوسع الحاضرين الوصول إلى المسرح، إضافة إلى المشاركة في ورش العمل، التي تُسهم في بناء وتطوير الأفراد، وتتيح لهم الاطلاع على المزيد من الأطروحات الأدبية المختلفة، التي من شأنها بناءُ أجيالٍ من القُرّاء بمختلف المناهل والمصادر.
ويأتي تنظيم هيئة المكتبات لملتقى القراءة الدولي في إطار جهودها المستمرة في إيجاد فعالية قرائية، ومعرفية، تجمع القُراء بمختلف ميولهم ومشاربهم، وتعزز التبادل الفكري والنقاشات الهادفة، لتحفيز المجتمع على ممارسة القراءة، وتعزيز العادات القرائية في ظل التحديات الكبيرة التي تواجهها مع التطوّر السريع الذي يشهده العالم.
وسيشهد الملتقى عددًا من الجلسات الحوارية وورش العمل المتخصصة في تعزيز العادات القرائية.
ويجمعُ الملتقى المحبين والمهتمين بأندية القراءة، التي تُسهم في تعزيز العادات والممارسات القرائية، بتوفير منصاتٍ للتبادل الفكري والنقاش البنّاء،
واستعراض أنماطٍ وأساليب عملية في المجالات القرائية، وتُمثّل هذه الأندية جسورًا متينة تربط بين القراء، والإسهام للوصول إلى مستقبل واعد.
ويصاحب الملتقى الذي يحتضنه "كافد"، فعالياتٍ وأنشطةً متخصصة في القراءة وتبادل الكتب، وسيكون بوسع الحاضرين الوصول إلى المسرح، إضافة إلى المشاركة في ورش العمل، التي تُسهم في بناء وتطوير الأفراد، وتتيح لهم الاطلاع على المزيد من الأطروحات الأدبية المختلفة، التي من شأنها بناءُ أجيالٍ من القُرّاء بمختلف المناهل والمصادر.
ويأتي تنظيم هيئة المكتبات لملتقى القراءة الدولي في إطار جهودها المستمرة في إيجاد فعالية قرائية، ومعرفية، تجمع القُراء بمختلف ميولهم ومشاربهم، وتعزز التبادل الفكري والنقاشات الهادفة، لتحفيز المجتمع على ممارسة القراءة، وتعزيز العادات القرائية في ظل التحديات الكبيرة التي تواجهها مع التطوّر السريع الذي يشهده العالم.