المصدر -
تُنظّم وزارة الثقافة بالتعاون مع جامعة الملك فيصل، المنتدى الدولي للإبل خلال يومَي 15 و16 ديسمبر الجاري في مقر جامعة الملك فيصل بمحافظة الأحساء، وذلك تحت مظلة مبادرة عام الإبل 2024، للاحتفاء بالقيمة الثقافية التي تمثّلها الإبل في المملكة العربية السعودية، ودورها في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
ويُركّز المنتدى على ثلاثة محاور رئيسة هي: مكانة الإبل في التاريخ العربي والأدب والفنون، وأثر دراسات وأبحاث الإبل في الطب والبيئة والغذاء، واقتصاديات الإبل ومستقبلها للاستدامة، من خلال ثلاث جلسات يتحدث فيها مجموعة من الخُبراء والمختصين في عالم الإبل من المحليين والدوليين، حيث تتطرق الجلسة الأولى إلى ثلاثة موضوعاتٍ رئيسة وهي: الإبل في تاريخ الجزيرة العربية، وفي الموروث الاجتماعي، وفي مدونات التراث الثقافي.
وأما الجلسة الثانية فتُركّز على أربعة موضوعات وهي: دور علم الوراثة في الإبل: تحسين السلالات، والخريطة الجينية للإبل، وحفظ السلالات وتوثيقها، والأثر الطبي والعلاجي لمنتجات الإبل، والأمراض الوبائية في الإبل والوقاية منها، وأخيرًا تُسلط الثالثة الضوء على ثلاثة موضوعات، وهي: منتجات الإبل في ظل التطوّر الصناعي والتكنولوجي، ومهرجانات ومؤسسات الإبل، وانعكاسها على الأثر الاقتصادي واستدامته، وأثر تربية الإبل في الاستدامة البيئية.
كما يشهد المنتدى تنظيم ورشة عمل بعنوان: الإبل في الفنون المعاصرة والموروث الثقافي، إلى جانب مشاركة الباحثين في منحة "دراسات الإبل" في المنتدى عبر تقديم مقترحاتهم البحثية للباحثين والمختصين.
ويأتي تنظيم وزارة الثقافة لهذا المنتدى الثقافي الدولي؛ بهدف إبراز مكانة الإبل ثقافيًا، وأهميتها التاريخية على مرّ الأزمنة، ودورها اجتماعيًا واقتصاديًا، وتسليط الضوء على الجانب الطبي لها، ومنتجاتها، وأثر تربيتها بيئيًا، وذلك ضمن أنشطة مبادرة عام الإبل 2024 التي أطلقتها الوزارة مطلع هذا العام؛ لتحتفي من خلالها بالإبل باعتبارها عنصرًا من عناصر الثقافة السعودية، وذات أهمية تاريخية وثقافية في حياة الإنسان السعودي.
ويُركّز المنتدى على ثلاثة محاور رئيسة هي: مكانة الإبل في التاريخ العربي والأدب والفنون، وأثر دراسات وأبحاث الإبل في الطب والبيئة والغذاء، واقتصاديات الإبل ومستقبلها للاستدامة، من خلال ثلاث جلسات يتحدث فيها مجموعة من الخُبراء والمختصين في عالم الإبل من المحليين والدوليين، حيث تتطرق الجلسة الأولى إلى ثلاثة موضوعاتٍ رئيسة وهي: الإبل في تاريخ الجزيرة العربية، وفي الموروث الاجتماعي، وفي مدونات التراث الثقافي.
وأما الجلسة الثانية فتُركّز على أربعة موضوعات وهي: دور علم الوراثة في الإبل: تحسين السلالات، والخريطة الجينية للإبل، وحفظ السلالات وتوثيقها، والأثر الطبي والعلاجي لمنتجات الإبل، والأمراض الوبائية في الإبل والوقاية منها، وأخيرًا تُسلط الثالثة الضوء على ثلاثة موضوعات، وهي: منتجات الإبل في ظل التطوّر الصناعي والتكنولوجي، ومهرجانات ومؤسسات الإبل، وانعكاسها على الأثر الاقتصادي واستدامته، وأثر تربية الإبل في الاستدامة البيئية.
كما يشهد المنتدى تنظيم ورشة عمل بعنوان: الإبل في الفنون المعاصرة والموروث الثقافي، إلى جانب مشاركة الباحثين في منحة "دراسات الإبل" في المنتدى عبر تقديم مقترحاتهم البحثية للباحثين والمختصين.
ويأتي تنظيم وزارة الثقافة لهذا المنتدى الثقافي الدولي؛ بهدف إبراز مكانة الإبل ثقافيًا، وأهميتها التاريخية على مرّ الأزمنة، ودورها اجتماعيًا واقتصاديًا، وتسليط الضوء على الجانب الطبي لها، ومنتجاتها، وأثر تربيتها بيئيًا، وذلك ضمن أنشطة مبادرة عام الإبل 2024 التي أطلقتها الوزارة مطلع هذا العام؛ لتحتفي من خلالها بالإبل باعتبارها عنصرًا من عناصر الثقافة السعودية، وذات أهمية تاريخية وثقافية في حياة الإنسان السعودي.
