المصدر -
يستمتع أهالي الشمال هذه الأيام بأجواء الشتاء العابقة بالبرودة، حيث تتهيأ الأسر للخروج إلى البر وجمع الفقع، الذي لم يتبق له سوى أسابيع معدودة قبل انتهاء موسمه.
في هذا السياق، تُظهر النساء حماسًا كبيرًا، حيث يجتمعن في تجمعات نسائية تتسم بالألفة والتعاون. يشاركن في خياطة البيوت التقليدية من شعر، مما يضفي على العمل طابعًا فنيًا مميزًا.
تبادل الحديث والأهازيج يملأ الأجواء، حيث يتجاذبن أطراف الحديث ويتبادلن تجاربهن في جمع الفقع، ما يضفي على النشاط طابع المتعة والتسلية، ويعزز من الروابط الاجتماعية بينهن.
تعتبر هذه الأنشطة جزءًا لا يتجزأ من التراث المحلي، وتساهم في الحفاظ على العادات والتقاليد التي توارثتها الأجيال. يترقب الجميع بفارغ الصبر موسم الفقع، الذي يضيف لمسة خاصة على أجواء الشتاء، ويجعل من التجمعات العائلية والصداقات فرصة للاستمتاع بالطبيعة ومشاركة اللحظات السعيدة.
في هذا السياق، تُظهر النساء حماسًا كبيرًا، حيث يجتمعن في تجمعات نسائية تتسم بالألفة والتعاون. يشاركن في خياطة البيوت التقليدية من شعر، مما يضفي على العمل طابعًا فنيًا مميزًا.
تبادل الحديث والأهازيج يملأ الأجواء، حيث يتجاذبن أطراف الحديث ويتبادلن تجاربهن في جمع الفقع، ما يضفي على النشاط طابع المتعة والتسلية، ويعزز من الروابط الاجتماعية بينهن.
تعتبر هذه الأنشطة جزءًا لا يتجزأ من التراث المحلي، وتساهم في الحفاظ على العادات والتقاليد التي توارثتها الأجيال. يترقب الجميع بفارغ الصبر موسم الفقع، الذي يضيف لمسة خاصة على أجواء الشتاء، ويجعل من التجمعات العائلية والصداقات فرصة للاستمتاع بالطبيعة ومشاركة اللحظات السعيدة.