المصدر -
28 انطلقت فعاليات أسبوع الطفل الأدبي، بتنظيم هيئة الأدب والنشر والترجمة وتستمر حتى الـ من شهر نوفمبر الجاري، وذلك في جامعة المستقبل في مدينة بريدة بمنطقة القصيم.
5:30 وتستقبل الفعاليات الأطفال واليافعين وأولياء الأمور من الساعة الـ عصراً وحتى الساعة 9:30 الـ مساءً بالعديد من الأنشطة والبرامج الأدبية والثقافية والترفيهية، التي تسهم في إثراء علاقة الطفل بعالم الأدب، وتنمية شغف القراءة والرواية والكتابة في نفوس الأطفال واليافعين وأولياء الأمور، فضلا عن تنمية مهارات الطفل القرائية ورفع الوعي لأولياء الأمور بأهمية التنشئة الأدبية، والعادات الأدبيّة لدى أطفالهم، عبر بيئة تفاعلية تتضمن أنشطة ثقافية وأدبية تعزز من القدرات الإبداعيّة لدى الأطفال، بمشاركة متحدثين متخصصين في
تنمية المهارات والمواهب لدى الأطفال واليافعين.
وتأتي هذه الفعالية ضمن جهود هيئة الأدب والنشر والترجمة الهادفة إلى تعزيز الحراك الأدبي في المملكة وإثرائه من خلال أنشطة وفعاليات تستهدف كافة شرائح المجتمع. وتهدف إلى تسليط الضوء على علاقة الأطفال واليافعين بالأدب بوصفه قيمة ثقافية وإرثًا حضاريًا مشتركًا
للبشرية، إلى جانب توفير منصة تفاعلية تمكّن المبدعين السعوديين من تبادل الأفكار والإسهام في إغناء المشهد الأدبي، بما يلبي احتياجات الجمهور بمختلف فئاته العمرية.
5:30 وتستقبل الفعاليات الأطفال واليافعين وأولياء الأمور من الساعة الـ عصراً وحتى الساعة 9:30 الـ مساءً بالعديد من الأنشطة والبرامج الأدبية والثقافية والترفيهية، التي تسهم في إثراء علاقة الطفل بعالم الأدب، وتنمية شغف القراءة والرواية والكتابة في نفوس الأطفال واليافعين وأولياء الأمور، فضلا عن تنمية مهارات الطفل القرائية ورفع الوعي لأولياء الأمور بأهمية التنشئة الأدبية، والعادات الأدبيّة لدى أطفالهم، عبر بيئة تفاعلية تتضمن أنشطة ثقافية وأدبية تعزز من القدرات الإبداعيّة لدى الأطفال، بمشاركة متحدثين متخصصين في
تنمية المهارات والمواهب لدى الأطفال واليافعين.
وتأتي هذه الفعالية ضمن جهود هيئة الأدب والنشر والترجمة الهادفة إلى تعزيز الحراك الأدبي في المملكة وإثرائه من خلال أنشطة وفعاليات تستهدف كافة شرائح المجتمع. وتهدف إلى تسليط الضوء على علاقة الأطفال واليافعين بالأدب بوصفه قيمة ثقافية وإرثًا حضاريًا مشتركًا
للبشرية، إلى جانب توفير منصة تفاعلية تمكّن المبدعين السعوديين من تبادل الأفكار والإسهام في إغناء المشهد الأدبي، بما يلبي احتياجات الجمهور بمختلف فئاته العمرية.