المصدر -
و من أبرز النقاط التي تحدثت عنها المهندسة سماح:
- التوافق مع رؤية 2030:
حيث تناولت المهندسة كيف أن تطوير البنية التحتية يشكل جانبًا أساسيًا من رؤية المملكة العربية السعودية 2030، التي تهدف إلى دفع المملكة لتصبح قوة اقتصادية عالمية. مشروعات مثل نيوم، ومشروع البحر الأحمر، وتطوير المدن العملاقة تهدف إلى تحفيز النمو في مختلف القطاعات مع تعزيز القدرة على العيش في المدن وتعزيز الاستدامة.
- الممارسات المستدامة:
نوهت المهندسة عن كيف أصبحت الاستدامة أمرًا بالغ الأهمية في مشروعات البنية التحتية في السعودية، مع التركيز على الطاقة المتجددة، وتقليل النفايات، وإدارة المياه. المبادرات مثل بناء المدن البيئية تمثل التزام المملكة بتحقيق التوازن بين التوسع الحضري والحفاظ على البيئة.
- الابتكارات التكنولوجية:
سلطت سماح الضوء على كيفية تأثير التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي، والنمذجة المعلوماتية للبناء (BIM)، وإنترنت الأشياء (IoT) في إعادة تشكيل تصميم وبناء البنية التحتية في السعودية. وأكدت على قدرة الذكاء الاصطناعي في تحسين إدارة المرور، وتعزيز السلامة، وزيادة الكفاءة التشغيلية في نظام النقل.
- الشراكات بين القطاعين العام والخاص:
تحدثت سماح عن أهمية الشراكات بين القطاعين العام والخاص (PPP) في تسريع تطوير البنية التحتية من خلال الاستفادة من خبرات ورؤوس أموال القطاع الخاص. مشيرة إلى نماذج ناجحة في دول مثل الإمارات وسنغافورة، أكدت على فوائد هذه الشراكات في قطاعات مثل الرعاية الصحية والنقل والطاقة.
ختامًا: سلطت سماح الضوء على الإمكانيات التحويلية لتطوير البنية التحتية في المملكة العربية السعودية، ودور الممارسات المستدامة، والابتكارات التكنولوجية، والشراكات بين القطاعين العام والخاص في دفع عجلة التقدم. لقد نال عرضها تقديرًا واسعًا وأسهم بشكل كبير في إثراء النقاشات في المؤتمر.
شاركت المهندسة سماح بخش المخضرمة في مجال هندسة تخطيط النقل، خبرتها وأثرت بشكل كبير في مؤتمر معرض السعودية للتنقل 2024 الذي أقيم في جدة بتاريخ 12 نوفمبر.
و من أبرز النقاط التي تحدثت عنها المهندسة سماح:
- التوافق مع رؤية 2030:
حيث تناولت المهندسة كيف أن تطوير البنية التحتية يشكل جانبًا أساسيًا من رؤية المملكة العربية السعودية 2030، التي تهدف إلى دفع المملكة لتصبح قوة اقتصادية عالمية. مشروعات مثل نيوم، ومشروع البحر الأحمر، وتطوير المدن العملاقة تهدف إلى تحفيز النمو في مختلف القطاعات مع تعزيز القدرة على العيش في المدن وتعزيز الاستدامة.
- الممارسات المستدامة:
نوهت المهندسة عن كيف أصبحت الاستدامة أمرًا بالغ الأهمية في مشروعات البنية التحتية في السعودية، مع التركيز على الطاقة المتجددة، وتقليل النفايات، وإدارة المياه. المبادرات مثل بناء المدن البيئية تمثل التزام المملكة بتحقيق التوازن بين التوسع الحضري والحفاظ على البيئة.
- الابتكارات التكنولوجية:
سلطت سماح الضوء على كيفية تأثير التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي، والنمذجة المعلوماتية للبناء (BIM)، وإنترنت الأشياء (IoT) في إعادة تشكيل تصميم وبناء البنية التحتية في السعودية. وأكدت على قدرة الذكاء الاصطناعي في تحسين إدارة المرور، وتعزيز السلامة، وزيادة الكفاءة التشغيلية في نظام النقل.
- الشراكات بين القطاعين العام والخاص:
تحدثت سماح عن أهمية الشراكات بين القطاعين العام والخاص (PPP) في تسريع تطوير البنية التحتية من خلال الاستفادة من خبرات ورؤوس أموال القطاع الخاص. مشيرة إلى نماذج ناجحة في دول مثل الإمارات وسنغافورة، أكدت على فوائد هذه الشراكات في قطاعات مثل الرعاية الصحية والنقل والطاقة.
ختامًا: سلطت سماح الضوء على الإمكانيات التحويلية لتطوير البنية التحتية في المملكة العربية السعودية، ودور الممارسات المستدامة، والابتكارات التكنولوجية، والشراكات بين القطاعين العام والخاص في دفع عجلة التقدم. لقد نال عرضها تقديرًا واسعًا وأسهم بشكل كبير في إثراء النقاشات في المؤتمر.