بالتزامن مع اليوم العالمي للطلبة الدوليين..
المصدر -
نظَّمت عمادة شؤون الطالبات في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، بالتزامن مع اليوم العالمي للطلبة الدوليين، فعالية "داون تاون نورة"؛ لتعزيز الوعي بالتنوع الثقافي لدى طالبات الجامعة، من خلال التعرف على ثقافات الشعوب المختلفة في هذا اليوم، وتعزيز دمج الطلبة الدوليين مع المجتمع الجامعي، والتشجيع على التفاهم والتعاون، وتبادل التجارب والمعارف.
وتضمَّنت الفعالية التي استمرَّت ليومين، أجنحة تفاعلية، وأنشطة ثقافية متنوعة، إضافة إلى عروض حيّة تحكي تراث وثقافات الشعوب لـ (25) دولة حول العالم، مع منح الطالبات تجربة تذوق أشهر الأطباق حول العالم.
وتضم جامعة الأميرة نورة ما يُقارب (1000) طالبة يُمثلن أكثر من (60) دولة من مختلف دول العالم، يتلقين العلوم والمعارف في الجامعة، وهو ما يعكس بيئة تعليمية متعددة الثقافات وداعمة للطلبة الدوليين، ويتواءم مع رؤية السعودية 2030، التي تولي اهتمامًا كبيرًا بتعزيز التعليم العالي، وجذب الطلاب الدوليين إلى المملكة كجزء من استراتيجية تنموية شاملة تهدف إلى تعزيز جودة التعليم، وتعزيز التبادل الثقافي مع مختلف دول العالم.
يُشار إلى أنَّ اليوم العالمي للطلبة الدوليين الذي يُوافق 17 نوفمبر من كل عام، يمثل فرصةً لتقدير جهود الطلبة الدوليين الذين يُساهمون في إثراء تجارب التعليم في الجامعات، وتسليط الضوء على أهمية التعليم العالي كوسيلة لتعزيز الفهم المتبادل، وبناء مجتمعات أكثر شمولًا، ووعيًا، وتواصلًا.
ويأتي ذلك ضمن مساهمات عمادة شؤون الطالبات في تحقيق أهداف الخطة الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن 2025، من خلال مد جسور التواصل مع المجتمع المحلّي والعالمي، وإيجاد بيئة جامعية معززة للثقافة، وثرية بالأنشطة اللامنهجية التي تلعب دورًا فاعلًا في بناء خبرة تعليمية وحياتية للطالبات.
وتضمَّنت الفعالية التي استمرَّت ليومين، أجنحة تفاعلية، وأنشطة ثقافية متنوعة، إضافة إلى عروض حيّة تحكي تراث وثقافات الشعوب لـ (25) دولة حول العالم، مع منح الطالبات تجربة تذوق أشهر الأطباق حول العالم.
وتضم جامعة الأميرة نورة ما يُقارب (1000) طالبة يُمثلن أكثر من (60) دولة من مختلف دول العالم، يتلقين العلوم والمعارف في الجامعة، وهو ما يعكس بيئة تعليمية متعددة الثقافات وداعمة للطلبة الدوليين، ويتواءم مع رؤية السعودية 2030، التي تولي اهتمامًا كبيرًا بتعزيز التعليم العالي، وجذب الطلاب الدوليين إلى المملكة كجزء من استراتيجية تنموية شاملة تهدف إلى تعزيز جودة التعليم، وتعزيز التبادل الثقافي مع مختلف دول العالم.
يُشار إلى أنَّ اليوم العالمي للطلبة الدوليين الذي يُوافق 17 نوفمبر من كل عام، يمثل فرصةً لتقدير جهود الطلبة الدوليين الذين يُساهمون في إثراء تجارب التعليم في الجامعات، وتسليط الضوء على أهمية التعليم العالي كوسيلة لتعزيز الفهم المتبادل، وبناء مجتمعات أكثر شمولًا، ووعيًا، وتواصلًا.
ويأتي ذلك ضمن مساهمات عمادة شؤون الطالبات في تحقيق أهداف الخطة الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن 2025، من خلال مد جسور التواصل مع المجتمع المحلّي والعالمي، وإيجاد بيئة جامعية معززة للثقافة، وثرية بالأنشطة اللامنهجية التي تلعب دورًا فاعلًا في بناء خبرة تعليمية وحياتية للطالبات.