المصدر - خضران الزهراني/ قلوة/ الباحة 
تحت رعاية كريمة من محافظ محافظة قلوة، الأستاذ علي أحمد الشهري، وبحضور مميز من وكيل المحافظ، الأستاذ حمدان بن شنآن العمري، ونائب رئيس مجلس إدارة جمعية البر الخيرية وبعض أعضاء الجمعية أُطْلِقَت مبادرة "شتاؤنا عطاء" لعام 2024. تهدف هذه المبادرة إلى تنفيذ مجموعة من المشاريع الاجتماعية والتنموية التي تستهدف المستفيدين من الجمعية الخيرية في قلوة، وذلك بالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة.
تأتي هذه المبادرة ضمن الجهود المستمرة لتعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المحافظة، حيث تسعى لتقديم الدعم والمساندة للأسر المحتاجة والفئات الضعيفة. تشمل المشاريع المزمع تنفيذها في إطار المبادرة تقديم مساعدات غذائية وملابس شتوية، بالإضافة إلى برامج تدريبية وتأهيلية تهدف إلى تمكين المستفيدين من تحسين مهاراتهم وزيادة فرصهم في الحصول على فرص عمل مستدامة.
كما تتضمن المبادرة حملات توعوية تهدف إلى نشر الوعي بأهمية العمل التطوعي والخيري، وتعزيز روح التعاون والتكافل بين أفراد المجتمع. تسعى المبادرة أيضاً إلى تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص لدعم المشاريع التنموية والاجتماعية، مما يسهم في تحقيق أهداف الجمعية الخيرية في قلوة، ويعزز من دورها في خدمة المجتمع وتلبية احتياجاته.
نأمل أن تسهم هذه الجهود في تحقيق التنمية المستدامة في المحافظة، وأن تكون إضافة قيمة لجهود الجمعية في خدمة المجتمع، متطلعين إلى مزيد من التعاون والشراكة لدعم الفئات المحتاجة وتحقيق التنمية الشاملة.
تأتي هذه المبادرة ضمن الجهود المستمرة لتعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المحافظة، حيث تسعى لتقديم الدعم والمساندة للأسر المحتاجة والفئات الضعيفة. تشمل المشاريع المزمع تنفيذها في إطار المبادرة تقديم مساعدات غذائية وملابس شتوية، بالإضافة إلى برامج تدريبية وتأهيلية تهدف إلى تمكين المستفيدين من تحسين مهاراتهم وزيادة فرصهم في الحصول على فرص عمل مستدامة.
كما تتضمن المبادرة حملات توعوية تهدف إلى نشر الوعي بأهمية العمل التطوعي والخيري، وتعزيز روح التعاون والتكافل بين أفراد المجتمع. تسعى المبادرة أيضاً إلى تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص لدعم المشاريع التنموية والاجتماعية، مما يسهم في تحقيق أهداف الجمعية الخيرية في قلوة، ويعزز من دورها في خدمة المجتمع وتلبية احتياجاته.
نأمل أن تسهم هذه الجهود في تحقيق التنمية المستدامة في المحافظة، وأن تكون إضافة قيمة لجهود الجمعية في خدمة المجتمع، متطلعين إلى مزيد من التعاون والشراكة لدعم الفئات المحتاجة وتحقيق التنمية الشاملة.
