المصدر - 
احتفلت جماعة مشيع بني مغيد عسير بتكريم كبار الجماعة والداعمين وأبنائها وبناتها المتفوقين للعام 1445، وذلك للعام الثاني ، بقاعة ليالي أبها ، وسط حضور عدد كبير من الجماعة ، يتقدمهم نائب الجماعة الشيخ عبدالخالق بن عريدان،
حيث بلغ إجمالي عدد المكرمين 114 من طلاب وطالبات وداعمين ولجان وفريق عمل وكبار السن ومشاركين ومنظمين.
وقد أقيم حفل خطابي بدأ بالسلام الملكي السعودي ثم القرآن الكريم بعد ذلك القى الأستاذ محمد بن عبدالخالق بن عريدان مساعد مدير عام التعليم بمنطقة عسير سابقا كلمة اللجان المنظمة رحب فيها بالجميع مشيرا إلى أن هذا الملتقي تزامن مع ذكرى عزيزة وغالية وهي الذكرى 94 الرابعة والتسعين لتوحيد وطننا الغالي المملكة العربية السعودية مبينا أن هذا الملتقي فرصة كبيرة للقاء أبناء القبيلة.
وأضاف أنه تم الاستعداد للملتقى منذ وقت مبكر لهذا العام والذي جاء في نسخته الثانية عشرة مشيرا إلى أنه شمل التكريم كبارالجماعة والداعمين والمتمزين وحفظة كتاب الله والناجحين في المراحل الدراسية والحاصلين على الدرجات العملية .
وفي نهاية كلمته رفع الأستاذ محمد بن عريدان وافر الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير على دعمه المستمر لكل مبادرة مجتمعية .
بعد ذلك توالت فقرات الحفل حيث قدم عرض مرئي تناول مسيرة الملتقى خلال 12 عاما مدعما بالأرقام والصور لسنوات الملتقي السابقة ثم القى الأستاذ محمد بن سعد ال مريط كلمة المكرمين من كبار الجماعة أعرب من خلالها عن شكره وتقديره لجميع الجان المنظمة للملتقى مؤكدا ان هذا التكريم له الأثر البالغ في نفوس الجميع .
وفي نهاية الحفل تم تكريم وتناول الجميع طعام العشاء المعد بهذه المناسبة وسط أجواء أخويه جسدت أجمل صور التلاحم بين أبناء القبيلة ومحققة أهداف هذا الملتقي الرائع.
حيث بلغ إجمالي عدد المكرمين 114 من طلاب وطالبات وداعمين ولجان وفريق عمل وكبار السن ومشاركين ومنظمين.
وقد أقيم حفل خطابي بدأ بالسلام الملكي السعودي ثم القرآن الكريم بعد ذلك القى الأستاذ محمد بن عبدالخالق بن عريدان مساعد مدير عام التعليم بمنطقة عسير سابقا كلمة اللجان المنظمة رحب فيها بالجميع مشيرا إلى أن هذا الملتقي تزامن مع ذكرى عزيزة وغالية وهي الذكرى 94 الرابعة والتسعين لتوحيد وطننا الغالي المملكة العربية السعودية مبينا أن هذا الملتقي فرصة كبيرة للقاء أبناء القبيلة.
وأضاف أنه تم الاستعداد للملتقى منذ وقت مبكر لهذا العام والذي جاء في نسخته الثانية عشرة مشيرا إلى أنه شمل التكريم كبارالجماعة والداعمين والمتمزين وحفظة كتاب الله والناجحين في المراحل الدراسية والحاصلين على الدرجات العملية .
وفي نهاية كلمته رفع الأستاذ محمد بن عريدان وافر الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير على دعمه المستمر لكل مبادرة مجتمعية .
بعد ذلك توالت فقرات الحفل حيث قدم عرض مرئي تناول مسيرة الملتقى خلال 12 عاما مدعما بالأرقام والصور لسنوات الملتقي السابقة ثم القى الأستاذ محمد بن سعد ال مريط كلمة المكرمين من كبار الجماعة أعرب من خلالها عن شكره وتقديره لجميع الجان المنظمة للملتقى مؤكدا ان هذا التكريم له الأثر البالغ في نفوس الجميع .
وفي نهاية الحفل تم تكريم وتناول الجميع طعام العشاء المعد بهذه المناسبة وسط أجواء أخويه جسدت أجمل صور التلاحم بين أبناء القبيلة ومحققة أهداف هذا الملتقي الرائع.
