المصدر -
نظمت الجمعية السعودية للفنون التشكيلية جسفت فرع جدة محاضرة بعنوان "حركات الفن الحديث" والتي أقيمت بالتعاون مع مركز أدهم للفنون قدمها عضو الهيئة الإدارية بجسفت جدة والمشرف على البرامج الثقافية سعادة الدكتور عصام عسيري والذي تناول فيها بداية المدارس الفنية مع نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين.
واستهل المحاضرة الفنان نذير ياوز مدير جسفت جدة الذي يرحب بالجميع ثم تحدث بقوله: تحرص جسفت جدة على تقديم انشطة البرامج والفعاليات التي تثري ثقافة الفنانين والمثقفين والمجتمع بشكل عام وفي تقديم الورش والدورات الفنية وإقامة المعارض التشكيلية المتنوعة والمحاضرات والندوات والأمسيات الثقافية على وجه الخصوص ايمانا منا بالدور البارز والمهم في نشر الوعي والثقافة التشكيلية وتبادل المعرفة واستقطاب وجذب اصحاب الخبرات واشراكهم في الاسهام بخبراتهم.
ثم تحدث الدكتور عصام عسيري عن مصطلح الحداثة في الحياة وفي الفن التشكيلي، وتأثير العلوم والصناعة واختراع الكاميرا وأحداث السياسة على تطور الفنون البصرية منذ نهاية القرن التاسع عشر فترة ما قبل التأثيرية وجهود الفنانون الرواد "المرفوضين" ثم جهود فنانو التأثيرية ومابعدها، والوحشية والمستقبلية والتكعيبية، والتجريدية التعبيرية والهندسية والموسيقية، والدادا العدمية، الباوهاوس البنائية، السريالية الخيالية، تلك التجارب الفنية البديعة والعريقة هي من غيّرت ملامح الفن القديم في عقود قصيرة ورسمت ملامح الحداثة التشكيلية وفتحت آفاقا مستقبلية.
وتطرق عسيري على جهود جيل الفنانين الرواد واستشهد بالأمير خالد الفيصل، ود. عبدالحليم الرضوي، محمد السليم، صفية بن زقر، منيرة موصلي، ضياء، العبيد، الأعجم، حمّاس، البقشي، سيام السليمان وغيرهم، ومن تلاهم من الجيل الحالي عبدالله ادريس، محمد الرباط ياسر أزهر، فهد خليف الخزمري، أحمد حسين وغيرهم ’ وقد تفاعل الحضور الكريم بالمداخلات التي أثرت المحاضرة،
واستهل المحاضرة الفنان نذير ياوز مدير جسفت جدة الذي يرحب بالجميع ثم تحدث بقوله: تحرص جسفت جدة على تقديم انشطة البرامج والفعاليات التي تثري ثقافة الفنانين والمثقفين والمجتمع بشكل عام وفي تقديم الورش والدورات الفنية وإقامة المعارض التشكيلية المتنوعة والمحاضرات والندوات والأمسيات الثقافية على وجه الخصوص ايمانا منا بالدور البارز والمهم في نشر الوعي والثقافة التشكيلية وتبادل المعرفة واستقطاب وجذب اصحاب الخبرات واشراكهم في الاسهام بخبراتهم.
ثم تحدث الدكتور عصام عسيري عن مصطلح الحداثة في الحياة وفي الفن التشكيلي، وتأثير العلوم والصناعة واختراع الكاميرا وأحداث السياسة على تطور الفنون البصرية منذ نهاية القرن التاسع عشر فترة ما قبل التأثيرية وجهود الفنانون الرواد "المرفوضين" ثم جهود فنانو التأثيرية ومابعدها، والوحشية والمستقبلية والتكعيبية، والتجريدية التعبيرية والهندسية والموسيقية، والدادا العدمية، الباوهاوس البنائية، السريالية الخيالية، تلك التجارب الفنية البديعة والعريقة هي من غيّرت ملامح الفن القديم في عقود قصيرة ورسمت ملامح الحداثة التشكيلية وفتحت آفاقا مستقبلية.
وتطرق عسيري على جهود جيل الفنانين الرواد واستشهد بالأمير خالد الفيصل، ود. عبدالحليم الرضوي، محمد السليم، صفية بن زقر، منيرة موصلي، ضياء، العبيد، الأعجم، حمّاس، البقشي، سيام السليمان وغيرهم، ومن تلاهم من الجيل الحالي عبدالله ادريس، محمد الرباط ياسر أزهر، فهد خليف الخزمري، أحمد حسين وغيرهم ’ وقد تفاعل الحضور الكريم بالمداخلات التي أثرت المحاضرة،