المصدر -
نظَّمت جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، بالتزامن مع شهر أكتوبر المخصص عالميًا للتوعية بسرطان الثدي، سلسلة من الحملات والفعاليات، التي شملت وكالات، وعمادات، وكليات الجامعة؛ بهدف نشر المعرفة، وتعزيز الوعي الصحي بين أفراد المجتمع الجامعي من الطالبات، وأعضاء الهيئتين التعليمية والإدارية.
ونفَّذت عدة جهات في الجامعة، بالتعاون مع جمعية زهرة لسرطان الثدي، سلسة من الحملات التوعوية؛ للتشجيع على الكشف المبكر عن سرطان الثدي، والالتزام بالفحص الدوري، وإدراجه ضمن أسلوب الحياة الصحي، وتعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحيَّة.
وتنوعت مظاهر التوعية داخل الحرم الجامعي، لتشمل أركانًا تعريفية، وكتيبات إرشادية عن الأسئلة الشائعة حول سرطان الثدي، وملصقات علمية، تناولت مجالات عدّة، من بينها: طرق تقليل الإصابة بسرطان الثدي، والأغذية المعززة للوقاية، وأهمية الكشف المبكر، بما في ذلك عملية الفحص الذاتي، مع تسليط الضوء على أبرز التقنيات الحديثة المستخدمة في الكشف.
ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية يُعد سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين النساء ومن أوسعها انتشارًا في العالم، مع التأكيد على أن الكشف المبكر عاملاً محوريًا في تعزيز الشفاء.
ويأتي تفعيل هذه الحملات تحقيقًا للأهداف الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن 2025، في الوفاء بمسؤولياتها المجتمعية في خدمة القضايا المتعلقة بالمرأة، وعقد الشراكات المجتمعية التي تخدم القضايا المتعلقة بأهمية صحة المرأة والأسرة، ورفع مستوى الوعي الصحي الذي يُعد أحد أهم مستهدفات رؤية السعودية 2030.
ونفَّذت عدة جهات في الجامعة، بالتعاون مع جمعية زهرة لسرطان الثدي، سلسة من الحملات التوعوية؛ للتشجيع على الكشف المبكر عن سرطان الثدي، والالتزام بالفحص الدوري، وإدراجه ضمن أسلوب الحياة الصحي، وتعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحيَّة.
وتنوعت مظاهر التوعية داخل الحرم الجامعي، لتشمل أركانًا تعريفية، وكتيبات إرشادية عن الأسئلة الشائعة حول سرطان الثدي، وملصقات علمية، تناولت مجالات عدّة، من بينها: طرق تقليل الإصابة بسرطان الثدي، والأغذية المعززة للوقاية، وأهمية الكشف المبكر، بما في ذلك عملية الفحص الذاتي، مع تسليط الضوء على أبرز التقنيات الحديثة المستخدمة في الكشف.
ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية يُعد سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين النساء ومن أوسعها انتشارًا في العالم، مع التأكيد على أن الكشف المبكر عاملاً محوريًا في تعزيز الشفاء.
ويأتي تفعيل هذه الحملات تحقيقًا للأهداف الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن 2025، في الوفاء بمسؤولياتها المجتمعية في خدمة القضايا المتعلقة بالمرأة، وعقد الشراكات المجتمعية التي تخدم القضايا المتعلقة بأهمية صحة المرأة والأسرة، ورفع مستوى الوعي الصحي الذي يُعد أحد أهم مستهدفات رؤية السعودية 2030.
