المصدر -
كيف تتعرف على سلوكيات فئة الصم والبكم؟ وثقافة مجتمع الصم وما هو الأنسب للتعامل والتواصل الفعال والناجح مع هذه الفئة؟
كل هذه المحاور كانت أساسيات انطلق منها مشروع إشارة وتواصل الذي نظمته جمعية العطاء النسائية الأهلية بالقطيف بهدف تدريب المتطوعين في الميادين والمحافل الاجتماعية على تعلم لغة الإشارة بإشراف عضو مجلس إدارة جمعية العطاء الأستاذة أريج عبدرب النبي وإدارة ومتابعة صاحبة فكرة المشروع اختصاصي علاقات المتطوعين أ. دانة المحسن وبتدريب الاختصاصي في لغة الإشارة المدرب سجاد الحلال.
عن هذه المبادرة ذكرت المحسن: من المقرر إقامة المشروع التدريبي على مدى 5 أسابيع بمعدل يومين في الإسبوع ( الثلاثاء والأربعاء من كل أسبوع)،
خلال هذه الفترة نستهدف تكثيف الدورات التأهيلية للمتطوعين لاتقان لغة الإشارة بالقدر الذي يُمكنهم من التواصل الجيد والفاعل مع فئة الصم والبكم؛ لتكون لهم عونا وسبيلاً لخدمة هذه الفئة بشكل أفضل خلال مشاركة المتطوعين في فعاليات وأنشطة مجتمعية سواء على مستوى مشاريع العطاء ذاتها، أو المشاريع الخيرية في المنطقة بالعموم.
من جهتها أعربت ال عبدرب النبي عن سعادتها في تقديم العطاء لهذا المشروع النوعي وطموح الجمعية بتدريب أكبر شريحة ممكنة من المتطوعين لإتقان لغة الإشارة؛ بهدف مساعدة فئة الصم والبكم وتسهيل مشاركتهم في الأنشطة المجتمعية، على اعتبار أن هذه الفئة تضم عددً كبيراً من المبدعين والمبتكرين من أبناء الوطن.
بدوره أوضح المدرب الحلال انطلقنا بتعلم أساسيات لغة الأنامل مثل الحروف والكلمات المتداولة وأسماء الأيام، ووضعنا برنامجاً تدريبياً مكثفاً ضمن خطة عمل مدروسة لتحقيق مستهدفات المشروع.
كل هذه المحاور كانت أساسيات انطلق منها مشروع إشارة وتواصل الذي نظمته جمعية العطاء النسائية الأهلية بالقطيف بهدف تدريب المتطوعين في الميادين والمحافل الاجتماعية على تعلم لغة الإشارة بإشراف عضو مجلس إدارة جمعية العطاء الأستاذة أريج عبدرب النبي وإدارة ومتابعة صاحبة فكرة المشروع اختصاصي علاقات المتطوعين أ. دانة المحسن وبتدريب الاختصاصي في لغة الإشارة المدرب سجاد الحلال.
عن هذه المبادرة ذكرت المحسن: من المقرر إقامة المشروع التدريبي على مدى 5 أسابيع بمعدل يومين في الإسبوع ( الثلاثاء والأربعاء من كل أسبوع)،
خلال هذه الفترة نستهدف تكثيف الدورات التأهيلية للمتطوعين لاتقان لغة الإشارة بالقدر الذي يُمكنهم من التواصل الجيد والفاعل مع فئة الصم والبكم؛ لتكون لهم عونا وسبيلاً لخدمة هذه الفئة بشكل أفضل خلال مشاركة المتطوعين في فعاليات وأنشطة مجتمعية سواء على مستوى مشاريع العطاء ذاتها، أو المشاريع الخيرية في المنطقة بالعموم.
من جهتها أعربت ال عبدرب النبي عن سعادتها في تقديم العطاء لهذا المشروع النوعي وطموح الجمعية بتدريب أكبر شريحة ممكنة من المتطوعين لإتقان لغة الإشارة؛ بهدف مساعدة فئة الصم والبكم وتسهيل مشاركتهم في الأنشطة المجتمعية، على اعتبار أن هذه الفئة تضم عددً كبيراً من المبدعين والمبتكرين من أبناء الوطن.
بدوره أوضح المدرب الحلال انطلقنا بتعلم أساسيات لغة الأنامل مثل الحروف والكلمات المتداولة وأسماء الأيام، ووضعنا برنامجاً تدريبياً مكثفاً ضمن خطة عمل مدروسة لتحقيق مستهدفات المشروع.