المصدر - شاركت مؤسسة سعي، المتخصصة في تأهيل وتوظيف الأشخاص ذوي الإعاقة، في المعرض الدولي “إكسبو ذوي الهمم” الذي أُقيم في دبي، ضمن جهودها لتعزيز دور الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع وتحقيق التمكين الشامل لهم في سوق العمل.
وعلى هامش المعرض، وقعت مؤسسة سعي اتفاقية تعاون مع شركة الابتكار البصري للتسويق والبرمجة، بهدف تعزيز فرص التقنية في توظيف وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة. تهدف هذه الاتفاقية إلى مواصلة مسيرة المؤسسة في بناء شراكات استراتيجية لتحقيق مجتمع أكثر شمولية واستدامة.
وأكد الأستاذ مرزوق بن عمرية، رئيس مجلس إدارة المؤسسة، قائلاً: “نحن فخورون بمشاركتنا في إكسبو ذوي الهمم بدبي، فهو منصة عالمية تجمع العديد من الجهات المهتمة بقضايا ذوي الإعاقة. سعت مؤسستنا من خلال هذه المشاركة إلى تقديم خبراتها في التأهيل المهني والابتكار في حلول التوظيف، وتوسيع شبكة شركائنا من المؤسسات والشركات الداعمة لتوظيف ذوي الإعاقة.”
جاءت هذه المشاركة والاتفاقية في إطار استراتيجية مؤسسة سعي الرامية إلى توسيع نطاق برامجها وشراكاتها المحلية والدولية، لضمان تحقيق رؤية شاملة ومستدامة لتوظيف الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز دورهم في مختلف القطاعات.
وقد شهد “إكسبو ذوي الهمم” في دبي مشاركة العديد من المؤسسات المحلية والدولية، ليكون منصة مهمة لتبادل الخبرات والابتكارات في مجالات تمكين ذوي الإعاقة وتعزيز اندماجهم المجتمعي.
وعلى هامش المعرض، وقعت مؤسسة سعي اتفاقية تعاون مع شركة الابتكار البصري للتسويق والبرمجة، بهدف تعزيز فرص التقنية في توظيف وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة. تهدف هذه الاتفاقية إلى مواصلة مسيرة المؤسسة في بناء شراكات استراتيجية لتحقيق مجتمع أكثر شمولية واستدامة.
وأكد الأستاذ مرزوق بن عمرية، رئيس مجلس إدارة المؤسسة، قائلاً: “نحن فخورون بمشاركتنا في إكسبو ذوي الهمم بدبي، فهو منصة عالمية تجمع العديد من الجهات المهتمة بقضايا ذوي الإعاقة. سعت مؤسستنا من خلال هذه المشاركة إلى تقديم خبراتها في التأهيل المهني والابتكار في حلول التوظيف، وتوسيع شبكة شركائنا من المؤسسات والشركات الداعمة لتوظيف ذوي الإعاقة.”
جاءت هذه المشاركة والاتفاقية في إطار استراتيجية مؤسسة سعي الرامية إلى توسيع نطاق برامجها وشراكاتها المحلية والدولية، لضمان تحقيق رؤية شاملة ومستدامة لتوظيف الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز دورهم في مختلف القطاعات.
وقد شهد “إكسبو ذوي الهمم” في دبي مشاركة العديد من المؤسسات المحلية والدولية، ليكون منصة مهمة لتبادل الخبرات والابتكارات في مجالات تمكين ذوي الإعاقة وتعزيز اندماجهم المجتمعي.