المصدر -
قال: محمد غزال رئيس حزب مصر ٢٠٠٠ وعضو تحالف الأحزاب المصرية، أن زيارة ولي العهد السعودي تفتح آفاقا جديدة لتعزيز الشراكة الإقتصادية بين البلدين؛ وتعكس الرغبة المشتركة في تحفيز الإستثمارات في مجالات الصناعة و الطاقة والزراعة والسياحة وتنمية التبادل التجاري، بما يعزز المصالح المشتركة ويخدم رؤية 2030 للتنمية المستدامة؛ مما يتيح فرصاً كبيرة لتعزيز النمو الاقتصادي في البلدين.
وأضاف "غزال" أن تدشين مجلس التنسيق الأعلى المصري السعودي برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان يُعَد خطوة نوعية ومؤثرة في تطوير العلاقات المؤسسية بين البلدين حيث أن أن هذا المجلس سيكون له دور كبير في متابعة وتنفيذ مختلف الاتفاقيات والمبادرات التي تعزز من التكامل بين البلدين في كافة المجالات، خاصة في ظل التحديات الإقليمية الراهنة التي تواجه العالم العربي.
وأوضح محمد غزال، أن هناك توافقا كبيرا في المواقف السياسية بين مصر والمملكة العربية السعودية، والدولتان تبذلان جهودا مكثفة لوقف العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة ولبنان؛ وتقديم الدعم الكامل للقضية الفلسطينية حتى يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة باعلان دولته المستقلة وفقا لمقررات الشرعية الدولية حيث أن مصر والسعودية هما جناحا الامة العربية؛ ولهما دور كبير في الحفاظ على الأمن القومى العربي، وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة
وأكد رئيس حزب مصر ٢٠٠٠، علي أن المواقف السياسية والدبلوماسية للدولتين المصرية والسعودية هي أساس المواقف الثابتة والمبدئية للأمة العربية حيث أن موقف البلدين من القضية الفلسطينية متطابق وينطلق من الإيمان التاريخي بحق شعبنا الفلسطيني في إقامة دولته على حدود الرابع من يونيو 1976 وعاصمتها القدس الشرقية وعلى أساس المبادرة العربية التي أطلقها العاهل السعودي الملك عبد الله، رحمه الله واقرتها القمة العربية بيد أن أهمية التوافق المصري السعودي بشأن القضية الفلسطينية، لكون الدولتين مركز الثقل العربي وذواتي تأثير إقليمي ودولي وكلتاهما فاعل على الساحة العربية والإقليمية والدولية.
جاري
وأضاف "غزال" أن تدشين مجلس التنسيق الأعلى المصري السعودي برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان يُعَد خطوة نوعية ومؤثرة في تطوير العلاقات المؤسسية بين البلدين حيث أن أن هذا المجلس سيكون له دور كبير في متابعة وتنفيذ مختلف الاتفاقيات والمبادرات التي تعزز من التكامل بين البلدين في كافة المجالات، خاصة في ظل التحديات الإقليمية الراهنة التي تواجه العالم العربي.
وأوضح محمد غزال، أن هناك توافقا كبيرا في المواقف السياسية بين مصر والمملكة العربية السعودية، والدولتان تبذلان جهودا مكثفة لوقف العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة ولبنان؛ وتقديم الدعم الكامل للقضية الفلسطينية حتى يحصل الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة باعلان دولته المستقلة وفقا لمقررات الشرعية الدولية حيث أن مصر والسعودية هما جناحا الامة العربية؛ ولهما دور كبير في الحفاظ على الأمن القومى العربي، وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة
وأكد رئيس حزب مصر ٢٠٠٠، علي أن المواقف السياسية والدبلوماسية للدولتين المصرية والسعودية هي أساس المواقف الثابتة والمبدئية للأمة العربية حيث أن موقف البلدين من القضية الفلسطينية متطابق وينطلق من الإيمان التاريخي بحق شعبنا الفلسطيني في إقامة دولته على حدود الرابع من يونيو 1976 وعاصمتها القدس الشرقية وعلى أساس المبادرة العربية التي أطلقها العاهل السعودي الملك عبد الله، رحمه الله واقرتها القمة العربية بيد أن أهمية التوافق المصري السعودي بشأن القضية الفلسطينية، لكون الدولتين مركز الثقل العربي وذواتي تأثير إقليمي ودولي وكلتاهما فاعل على الساحة العربية والإقليمية والدولية.
جاري