المصدر -
بمناسبة اليوم العالمي للعصا البيضاء
انطلق الماراثون الأول للمكفوفين، في ممشى القصواء في المدينة المنورة
بتنظيم جمعية مشاة طيبة الرياضي، بالتعاون مع جمعية المكفوفين رؤية، وبرعاية شركة الإسناد المتكاملة، تحت إشراف وزارة الرياضة.
ويهدف الحدث الفريد إلى تسليط الضوء على حقوق المكفوفين وتعزيز دورهم في المجتمع.
ساهمت في تنظيم الماراثون ثانوية الأمير عبدالمحسن، وأمانة منطقة المدينة المنورة، والهلال الأحمر السعودي، ومرور منطقة المدينة المنورة والجهات الأمنية ، ووزارة الصحة،
مما ساهم في توفير بيئة آمنة ومتكاملة للمشاركين.
وكان لتواجد فرق الهلال الأحمر دور كبير في ضمان سلامة المشاركين خلال السباق، من خلال تقديم الدعم الطبي والإسعافي.
شارك في المارثون المكفوفون والمكفوفات بمرافقة متطوعين ومتطوعات، حيث تنافس الجميع في أجواء مليئة بالحماس والإصرار وسط حضور جماهيري كبير.
وأعربت المشاركة الكفيفة سعاد عن تحول نوعي في حياتها بعد هذه التجربة الفريدة،
مؤكدةً أنها لم تشعر فقط بالإنجاز، بل بالتحرر والتمكين. وقالت المتطوعة بثينة أن تجربتها بمرافقة الكفيفات رائعة وتحمل رسالة إنسانية تدعو الجميع للمشاركة في دعم المكفوفين.
وفي الختام كرّمت جمعية مشاة طيبة الرياضي الجهات المشاركة في تنظيم الحدث، بما في ذلك تكريم خاص لجمعية المكفوفين رؤية بصفتها شريك نجاح في الماراثون، تقديرًا لجهودها المستمرة في دعم المكفوفين وتمكينهم.
كما تم تكريم الفائزين في المراكز الأولى، وتقديم جوائز قيمة لهم.
لإضفاء مزيدا من التفاعل والفرح،
ومن جانبها قدمت جمعية رؤية فعاليات ومسابقات للحضور، شملت تقديم جوائز تقديرية مميزة أضافت أجواءً من الحماس والإيجابية.
ويُعد هذا الحدث نقلة نوعية في الفعاليات المخصصة للمكفوفين في المملكة، ويعزز من دمجهم الكامل في المجتمع عبر أنشطة رياضية ملهمة.
بمناسبة اليوم العالمي للعصا البيضاء
انطلق الماراثون الأول للمكفوفين، في ممشى القصواء في المدينة المنورة
بتنظيم جمعية مشاة طيبة الرياضي، بالتعاون مع جمعية المكفوفين رؤية، وبرعاية شركة الإسناد المتكاملة، تحت إشراف وزارة الرياضة.
ويهدف الحدث الفريد إلى تسليط الضوء على حقوق المكفوفين وتعزيز دورهم في المجتمع.
ساهمت في تنظيم الماراثون ثانوية الأمير عبدالمحسن، وأمانة منطقة المدينة المنورة، والهلال الأحمر السعودي، ومرور منطقة المدينة المنورة والجهات الأمنية ، ووزارة الصحة،
مما ساهم في توفير بيئة آمنة ومتكاملة للمشاركين.
وكان لتواجد فرق الهلال الأحمر دور كبير في ضمان سلامة المشاركين خلال السباق، من خلال تقديم الدعم الطبي والإسعافي.
شارك في المارثون المكفوفون والمكفوفات بمرافقة متطوعين ومتطوعات، حيث تنافس الجميع في أجواء مليئة بالحماس والإصرار وسط حضور جماهيري كبير.
وأعربت المشاركة الكفيفة سعاد عن تحول نوعي في حياتها بعد هذه التجربة الفريدة،
مؤكدةً أنها لم تشعر فقط بالإنجاز، بل بالتحرر والتمكين. وقالت المتطوعة بثينة أن تجربتها بمرافقة الكفيفات رائعة وتحمل رسالة إنسانية تدعو الجميع للمشاركة في دعم المكفوفين.
وفي الختام كرّمت جمعية مشاة طيبة الرياضي الجهات المشاركة في تنظيم الحدث، بما في ذلك تكريم خاص لجمعية المكفوفين رؤية بصفتها شريك نجاح في الماراثون، تقديرًا لجهودها المستمرة في دعم المكفوفين وتمكينهم.
كما تم تكريم الفائزين في المراكز الأولى، وتقديم جوائز قيمة لهم.
لإضفاء مزيدا من التفاعل والفرح،
ومن جانبها قدمت جمعية رؤية فعاليات ومسابقات للحضور، شملت تقديم جوائز تقديرية مميزة أضافت أجواءً من الحماس والإيجابية.
ويُعد هذا الحدث نقلة نوعية في الفعاليات المخصصة للمكفوفين في المملكة، ويعزز من دمجهم الكامل في المجتمع عبر أنشطة رياضية ملهمة.
