المصدر -
في الوقت الذي أكدت فيه بلدية الحازمي بأن طريق الريان-الباقرة ليس ضمن نطاقها الخدمي، لم تحرك بلدية بيشة ساكنا..
وظل هذا الطريق تائها بين البلديتين حتى الآن!!
وتظل شكوى الأهالي قائمة بسبب افتقاد الطريق للسفلته منذ سنوات مضت دون تدخل لحل هذه المعاناة التي تسببت في خسائر كبيرة للمركبات لصعوبة الطريق وتعرجاته ومنحنياته القوية،والصخور المتناثرة هنا وهناك، وضيق الطريق مما يؤدي لحوادث مفجعة.
يختصر هذا الطريق المسافات الطويلة ما بين القرى والمراكز المجاورة إلى محافظة بيشة، لسهولة تنقل الأهالي والمعلمين والمعلمات والطلاب والطالبات.
الأهالي رغم كثرة المطالبات بسفلتتة هذا الطريق الحيوي المهمل منذ سنوات، وإيجاد حل لإنهاء معاناتهم..
تائهون بين مطرقة النسيان وسندان الإهمال.
وظل هذا الطريق تائها بين البلديتين حتى الآن!!
وتظل شكوى الأهالي قائمة بسبب افتقاد الطريق للسفلته منذ سنوات مضت دون تدخل لحل هذه المعاناة التي تسببت في خسائر كبيرة للمركبات لصعوبة الطريق وتعرجاته ومنحنياته القوية،والصخور المتناثرة هنا وهناك، وضيق الطريق مما يؤدي لحوادث مفجعة.
يختصر هذا الطريق المسافات الطويلة ما بين القرى والمراكز المجاورة إلى محافظة بيشة، لسهولة تنقل الأهالي والمعلمين والمعلمات والطلاب والطالبات.
الأهالي رغم كثرة المطالبات بسفلتتة هذا الطريق الحيوي المهمل منذ سنوات، وإيجاد حل لإنهاء معاناتهم..
تائهون بين مطرقة النسيان وسندان الإهمال.