المصدر - 
ترأّس محافظ القطيف إبراهيم بن محمد الخريف، اليوم، في مقر المحافظة، اجتماع لجنة الدفاع المدني الفرعية بالقطيف، وذلك بحضور جميع الأعضاء.
ورحب الخريف في بداية الاجتماع بالحضور ثم قدم مدير الإدارة العامة للدفاع المدني بالمحافظة العقيد مصلح بن عبدالله العلياني محاور وجدول الأعمال، الذي تضمن الاستعدادات لموسم الأمطار، وحوادث حرائق المزارع المحياة والمهملة ، ونسبها، وما تشكله من مخاطر صحية وبيئية، والحد من مسبباتها.
واستعرض الاجتماع التوصيات السابقة للجنة الدفاع المدني بالمحافظة لمواجهة المخاطر والكوارث الطبيعية المحتملة، التي قد تحدث بعد أمطار الخير والبركة، إلى جانب إمكانيات الجهات الحكومية المشاركة في الخطة الوطنية لمواجهة مخاطر الكوارث الطبيعية.
وأكد الخريف على أهمية دراسة جميع المواقع التي قد تشهد تجمعات مؤقتة للمياه في حال حدوث غزارة لهطول أمطار الخير والبركة، ووضع الخطط لمباشرتها والحلول لها فورًا .
وشدد على أهمية رفع مستوى التنسيق بين كافة القطاعات، وتوحيد الجهود واتخاذ كافة الاحتياطات والاستعدادات اللازمة خلال موسم الأمطار ووجود جميع الجهات المعنية في المحافظة على رأس العمل عند هطول الأمطار وحالة الطوارئ -لا قدر الله- التي تستدعي ذلك والحضور ميدانيًا والتواصل والتنسيق الدائم مع الدفاع المدني وتظافر الجهود إنفاذًا لتوجيهات صاحب السمو الملكي أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه -حفظهما الله- ومتابعتهما الدائمة والحرص على ذلك.
ورحب الخريف في بداية الاجتماع بالحضور ثم قدم مدير الإدارة العامة للدفاع المدني بالمحافظة العقيد مصلح بن عبدالله العلياني محاور وجدول الأعمال، الذي تضمن الاستعدادات لموسم الأمطار، وحوادث حرائق المزارع المحياة والمهملة ، ونسبها، وما تشكله من مخاطر صحية وبيئية، والحد من مسبباتها.
واستعرض الاجتماع التوصيات السابقة للجنة الدفاع المدني بالمحافظة لمواجهة المخاطر والكوارث الطبيعية المحتملة، التي قد تحدث بعد أمطار الخير والبركة، إلى جانب إمكانيات الجهات الحكومية المشاركة في الخطة الوطنية لمواجهة مخاطر الكوارث الطبيعية.
وأكد الخريف على أهمية دراسة جميع المواقع التي قد تشهد تجمعات مؤقتة للمياه في حال حدوث غزارة لهطول أمطار الخير والبركة، ووضع الخطط لمباشرتها والحلول لها فورًا .
وشدد على أهمية رفع مستوى التنسيق بين كافة القطاعات، وتوحيد الجهود واتخاذ كافة الاحتياطات والاستعدادات اللازمة خلال موسم الأمطار ووجود جميع الجهات المعنية في المحافظة على رأس العمل عند هطول الأمطار وحالة الطوارئ -لا قدر الله- التي تستدعي ذلك والحضور ميدانيًا والتواصل والتنسيق الدائم مع الدفاع المدني وتظافر الجهود إنفاذًا لتوجيهات صاحب السمو الملكي أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه -حفظهما الله- ومتابعتهما الدائمة والحرص على ذلك.
