المصدر - بقلم/ حسن النجعي
في تقليد سنوي يتجدد كل عام، نظم أبناء النجوع فعاليات "المكشات" التي تجمع بين الأجيال وتعزز من الروابط الاجتماعية والثقافية في منطقة جازان. هذا العام كان الحدث مميزًا بحضور عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم الدكتور علي النجعي، وكيل وزارة الإعلام السابق، والشيخ غربي الحدري، ويتقدمهم نيابةً عن شيخ قبيلة النجوع الأستاذ قاسم خير (أبوسمير)، بالإضافة إلى قامات إعلامية كبيرة أخرى.
تعتبر المكشات فرصة لأبناء النجوع للاحتفاء بعاداتهم وتقاليدهم، حيث يتجمع المشاركون في أجواء من الألفة والمحبة. يتضمن البرنامج العديد من الأنشطة الترفيهية والثقافية، مثل الشعر والألعاب الشعبية، مما يسهم في تعزيز الهوية الثقافية لأبناء النجوع.
كان لحضور الدكتور علي النجعي تأثير كبير على المشاركين، حيث قام بنقل تجاربه وخبراته في مجال الإعلام، مشددًا على أهمية الإعلام في تعزيز القيم المجتمعية. كما شهد الحضور تفاعلًا كبيرًا مع الأنشطة المتنوعة التي أُقيمت خلال الفعالية.
شهدت الفعالية إقبالاً كبيرًا من أبناء النجوع من جازان والمناطق الأخرى، مما يعكس أهمية مثل هذه الأنشطة في لم الشمل وتعزيز الروابط الاجتماعية. تفاعل الحضور مع الفقرات المختلفة، حيث تم تبادل القصص والتجارب، مما أضفى جوًا من البهجة والسرور.
تستمر المكشات في كونها منصة فعالة لتجديد الروابط وتقوية العلاقات بين أبناء النجوع، وهي تساهم في تعزيز الإرث الثقافي والهوية المجتمعية. إن وجود شخصيات بارزة مثل الدكتور علي النجعي يضفي على هذه الفعالية قيمة مضافة، مما يشجع على المزيد من التعاون وتبادل الأفكار في المستقبل.
تعتبر المكشات فرصة لأبناء النجوع للاحتفاء بعاداتهم وتقاليدهم، حيث يتجمع المشاركون في أجواء من الألفة والمحبة. يتضمن البرنامج العديد من الأنشطة الترفيهية والثقافية، مثل الشعر والألعاب الشعبية، مما يسهم في تعزيز الهوية الثقافية لأبناء النجوع.
كان لحضور الدكتور علي النجعي تأثير كبير على المشاركين، حيث قام بنقل تجاربه وخبراته في مجال الإعلام، مشددًا على أهمية الإعلام في تعزيز القيم المجتمعية. كما شهد الحضور تفاعلًا كبيرًا مع الأنشطة المتنوعة التي أُقيمت خلال الفعالية.
شهدت الفعالية إقبالاً كبيرًا من أبناء النجوع من جازان والمناطق الأخرى، مما يعكس أهمية مثل هذه الأنشطة في لم الشمل وتعزيز الروابط الاجتماعية. تفاعل الحضور مع الفقرات المختلفة، حيث تم تبادل القصص والتجارب، مما أضفى جوًا من البهجة والسرور.
تستمر المكشات في كونها منصة فعالة لتجديد الروابط وتقوية العلاقات بين أبناء النجوع، وهي تساهم في تعزيز الإرث الثقافي والهوية المجتمعية. إن وجود شخصيات بارزة مثل الدكتور علي النجعي يضفي على هذه الفعالية قيمة مضافة، مما يشجع على المزيد من التعاون وتبادل الأفكار في المستقبل.