المصدر -
اختتمت عمادة شؤون الطالبات في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، بالتعاون مع الجمعية الأهلية للتوعية الصحية "حياتنا"، حملة "لياقتي"، وسط عدد من مؤشرات الأداء التي سجَّلتها الحملة، حيث بلغ عدد المستفيدات أكثر من ألف مستفيدة.
وجاء تفعيل الحملة التي استمرَّت لمدة أربعة أسابيع؛ من خلال مجموعة من الأركان التي تواجدت في كلية علوم الرياضة والنشاط البدني، وكلية إدارة الأعمال، وكلية اللُّغات، وكلية العلوم؛ بهدف تقديم خدمات اختبارات مستوى اللياقة البدنية، والاستشارات، والتثقيف الصحي للمستفيدات من منسوبات الجامعة، مع أخذ القياسات الحيوية، وتحديد مواعيد اللياقة البدنية، وتقديم التغذية الصحية اللازمة، من خلال المواعيد الافتراضية التابعة لعيادات حياتنا.
وساهمت الحملة في تحقيق عددٍ من المستهدفات المنشودة، كتحسين نمط الحياة الصحي، والمساهمة في رفع مستوى اللياقة البدنية، عبر تقديم برامج شخصية رياضية للمستفيدات، إضافة إلى تمكين المتطوعات في تخصصات اللياقة البدنية، مع إتاحة فرص التطوع التي تتناسب مع مؤهلاتهنَّ ومهاراتهنَّ، وصولًا إلى توفير قاعدة من البيانات لأغراض دعم البحث العلمي.
وعزَّزت الحملة من إيصال الرسائل التوعوية، وتصحيح بعض المفاهيم الخاطئة، وتعزيز السلوكيات الجيدة، من خلال إثراء المحتويات التوعوية التثقيفية من منشورات، وورش عمل، ومحاضرات، تناولت أهمية اللياقة البدنية، ورفع النشاط البدني، وأهمية التوازن الغذائي.
يأتي ذلك ضمن دور عمادة شؤون الطالبات للمساهمة في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن 2025، المتمثلة في تعزيز حياة جامعية داعمة للصحة والرفاهية، وبما يتواءم مع أهداف رؤية السعودية 2030 نحو مجتمع حيوي، وتعزيز نمط حياة صحية للفرد والمجتمع.
وجاء تفعيل الحملة التي استمرَّت لمدة أربعة أسابيع؛ من خلال مجموعة من الأركان التي تواجدت في كلية علوم الرياضة والنشاط البدني، وكلية إدارة الأعمال، وكلية اللُّغات، وكلية العلوم؛ بهدف تقديم خدمات اختبارات مستوى اللياقة البدنية، والاستشارات، والتثقيف الصحي للمستفيدات من منسوبات الجامعة، مع أخذ القياسات الحيوية، وتحديد مواعيد اللياقة البدنية، وتقديم التغذية الصحية اللازمة، من خلال المواعيد الافتراضية التابعة لعيادات حياتنا.
وساهمت الحملة في تحقيق عددٍ من المستهدفات المنشودة، كتحسين نمط الحياة الصحي، والمساهمة في رفع مستوى اللياقة البدنية، عبر تقديم برامج شخصية رياضية للمستفيدات، إضافة إلى تمكين المتطوعات في تخصصات اللياقة البدنية، مع إتاحة فرص التطوع التي تتناسب مع مؤهلاتهنَّ ومهاراتهنَّ، وصولًا إلى توفير قاعدة من البيانات لأغراض دعم البحث العلمي.
وعزَّزت الحملة من إيصال الرسائل التوعوية، وتصحيح بعض المفاهيم الخاطئة، وتعزيز السلوكيات الجيدة، من خلال إثراء المحتويات التوعوية التثقيفية من منشورات، وورش عمل، ومحاضرات، تناولت أهمية اللياقة البدنية، ورفع النشاط البدني، وأهمية التوازن الغذائي.
يأتي ذلك ضمن دور عمادة شؤون الطالبات للمساهمة في تحقيق الأهداف الاستراتيجية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن 2025، المتمثلة في تعزيز حياة جامعية داعمة للصحة والرفاهية، وبما يتواءم مع أهداف رؤية السعودية 2030 نحو مجتمع حيوي، وتعزيز نمط حياة صحية للفرد والمجتمع.
