المصدر - د.محمد ميسرة عبدالحميد/ استشاري أمراض الأطفال وحديثي الولادة بمستشفيات الحمادي بالرياض
يعتبر الحليب الصناعي خيارًا شائعًا لتغذية الرضع في مختلف أنحاء العالم بالرغم من التوعية الصحية المستمرة لتوضيح مميزات حليب الأم وجعله الخيار الأمثل لتغذية الأطفال.
إن الحليب الصناعي مصمم ليكون بديلًا غذائيًا مشابهًا لحليب الأم قدر الإمكان؛فهو يحتوي على مزيج من البروتينات والدهون والكربوهيدرات والمعادن لتلائم احتياجات الرضيع وذلك لضمان نمو الطفل وتطوره بشكل صحي.
هناك دواعي اللجوء لاستخدام الحليب الصناعي منها:
١-عدم توفر الحليب الطبيعي لأسباب صحية،وكذلك استخدام الأم لبعض الصلاحيات التي تمنع من إعطاء حليب الأم.
٢-وجود دواعي صحية للطفل تدعم استعمال الحليب الصناعي المعدل ليتناسب مع الدواعي الصحية للطفل.
أما عن الآثار السلبية لاستعمال الحليب الصناعي:
-افتقاره إلى ما يحتويه حليب الأم على أجسام مضادة وخلايا مناعية لحماية الرضيع من العدوى والأمراض.
-زيادة خطر حدوث الحساسية لبروتينات الحليب الصناعي الذى يتمثل في حساسية الجلد،وكذلك الإسهال والقيء وسوء الهضم.
-زيادة خطر السمنة وما يترتب عليها من مخاطر أمراض الأوعية الدموية والقلب والسكري في وقت لاحق من الحياة.
أما عن دور الإشراف الطبي:
فهو يتمثل في اختيار الحليب المناسب للطفل حسب الحالة/ الدواعي الصحية للطفل.
-إنشاء عيادة مختصة للرضاعة مع تقديم كل المعلومات والفوائد المترتبة على تناول حليب الأم كتغذية رئيسية للطفل الرضيع.
إن الحليب الصناعي مصمم ليكون بديلًا غذائيًا مشابهًا لحليب الأم قدر الإمكان؛فهو يحتوي على مزيج من البروتينات والدهون والكربوهيدرات والمعادن لتلائم احتياجات الرضيع وذلك لضمان نمو الطفل وتطوره بشكل صحي.
هناك دواعي اللجوء لاستخدام الحليب الصناعي منها:
١-عدم توفر الحليب الطبيعي لأسباب صحية،وكذلك استخدام الأم لبعض الصلاحيات التي تمنع من إعطاء حليب الأم.
٢-وجود دواعي صحية للطفل تدعم استعمال الحليب الصناعي المعدل ليتناسب مع الدواعي الصحية للطفل.
أما عن الآثار السلبية لاستعمال الحليب الصناعي:
-افتقاره إلى ما يحتويه حليب الأم على أجسام مضادة وخلايا مناعية لحماية الرضيع من العدوى والأمراض.
-زيادة خطر حدوث الحساسية لبروتينات الحليب الصناعي الذى يتمثل في حساسية الجلد،وكذلك الإسهال والقيء وسوء الهضم.
-زيادة خطر السمنة وما يترتب عليها من مخاطر أمراض الأوعية الدموية والقلب والسكري في وقت لاحق من الحياة.
أما عن دور الإشراف الطبي:
فهو يتمثل في اختيار الحليب المناسب للطفل حسب الحالة/ الدواعي الصحية للطفل.
-إنشاء عيادة مختصة للرضاعة مع تقديم كل المعلومات والفوائد المترتبة على تناول حليب الأم كتغذية رئيسية للطفل الرضيع.