أ.د. محمد حارب الدلبحي جامعة شقراء
المصدر -
في ذكرى اليوم الوطني الـــ (٩٤) لتوحيد المملكة العربية السعودية على يد المؤسس الراحل الملك عبدالعزيز آل سعود -طيّب الله ثراه- نحتفل جميعًا بكل زهوٍ وفخر، بإنجازات وطننا الغالي في جميع القطاعات، وعلى أرضه الممتدة من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب؛ لنشهد في هذه الذكرى الغالية على قلوبنا نهضةً تنمويةً تجسّد عمق ومستوى الطموح لدى الملك المؤسس، وعزيمة أولاده وأحفاده الملوك والأمراء الميامين في السير على منهجه لتحقيق ما كان يصبو إليه من التقدم والنماء والمجد والرفعة للوطن والمواطن، بما نشاهده من منجزات ضخمة توافق ذلك الطموح، وتحقق تلك الأهداف المرسومة والمتوجة بتلك الرؤية الطموحة 2030 وأثرها الواضح في استشراف المستقبل والتطوير والتحسين والتغيير في كافة الأنظمة من أجل تنمية مستدامة ومتميزة أصبحت مضرب مثلٍ للعالم أجمع، وتجربة سعودية فريدة من نوعها.
اليوم الوطني ذكرى لكفاح وجهاد مؤسس هذا الوطن الملك عبدالعزيز -طيّب الله ثراه- حيث قامت هذه الوحدة المباركة التي جمعت الشتات، ولمت الشمل تحت راية التوحيد لا إله إلا الله محمد رسول الله; ليساهم الجميع في بناء هذا الوطن الكريم وتطويره وتقدمه، فتتأصل لدينا قيمه الوطنية وهويته التي أصبحت في سلوكنا وفي دمائنا، كما يتجسد حب هذا الوطن وحب قياداته والدفاع عنه والاعتزاز به.
إن الحب والولاء لهذا الوطن متأصل في نفوسنا؛ فهو وطن تقع على ترابه أطهر بقعتين مقدستين في العالم مكة المكرمة والمدينة المنورة التي انطلق منهما النور والضياء لجميع بقاع العالم.
في اليوم الوطني نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين بهذه المناسبة التي تعزز في نفوسنا حب هذا الوطن والدفاع عنه والولاء والانتماء لقيادته الممثلة بملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو سيدي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -يحفظهما الله- اللذين انطلقت على أيديهما رؤية 2030 في تنمية مستدامة لوطن أصبح مضرب مثل في التقدم والتطور بمتابعة جادة لمخرجاتها في كامل تفاصيلها من قبل سمو ولي العهد حفظه الله وبارك في جهوده.
اليوم الوطني استشراف للمستقبل وبناء إنسان هذا الوطن وتحقيق رؤية 2030 لنصل لقمة المجد والعز بين مصاف الدول المتقدمة.
وطنٌ طموح بقيادة مبدعة ملهمة لشعبها، شعارها العزم والحزم، والعدل والبذل، والبناء والنماء، والنهضة وروح المسؤولية، محبة لشعبها ودينها، حملت على عاتقها مهمة النهوض، ومواكبة التقدم، واستشراف للمستقبل، ونهضة الأمة، وتحدي شعب، واستثمار مقدراته البشرية والطبيعية لتنمية اجتماعية واقتصادية وتعليمية في كافة المجالات .
اليوم الوطني يذكرنا بمسؤوليتنا تجاه وطننا والحفاظ على مقدراته المكتسبة، ومنجزاته الطموحة، فضلًا عن مسؤوليتنا نحو قيادتنا الرشيدة وولاة أمرنا -حفظهم الله- في الولاء والحب والطاعة، والتأييد والنصرة، لنسهم جميعًا في بنائه وتنميته، ونصنع بتوفيق الله، وبعزيمة القيادة الحكيمة وطموحها؛ نهضة الوطن، ومجد الأمة، ومستقبل الأجيال.
في ذكرى اليوم الوطني الـــ (٩٤) لتوحيد المملكة العربية السعودية على يد المؤسس الراحل الملك عبدالعزيز آل سعود -طيّب الله ثراه- نحتفل جميعًا بكل زهوٍ وفخر، بإنجازات وطننا الغالي في جميع القطاعات، وعلى أرضه الممتدة من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب؛ لنشهد في هذه الذكرى الغالية على قلوبنا نهضةً تنمويةً تجسّد عمق ومستوى الطموح لدى الملك المؤسس، وعزيمة أولاده وأحفاده الملوك والأمراء الميامين في السير على منهجه لتحقيق ما كان يصبو إليه من التقدم والنماء والمجد والرفعة للوطن والمواطن، بما نشاهده من منجزات ضخمة توافق ذلك الطموح، وتحقق تلك الأهداف المرسومة والمتوجة بتلك الرؤية الطموحة 2030 وأثرها الواضح في استشراف المستقبل والتطوير والتحسين والتغيير في كافة الأنظمة من أجل تنمية مستدامة ومتميزة أصبحت مضرب مثلٍ للعالم أجمع، وتجربة سعودية فريدة من نوعها.
اليوم الوطني ذكرى لكفاح وجهاد مؤسس هذا الوطن الملك عبدالعزيز -طيّب الله ثراه- حيث قامت هذه الوحدة المباركة التي جمعت الشتات، ولمت الشمل تحت راية التوحيد لا إله إلا الله محمد رسول الله; ليساهم الجميع في بناء هذا الوطن الكريم وتطويره وتقدمه، فتتأصل لدينا قيمه الوطنية وهويته التي أصبحت في سلوكنا وفي دمائنا، كما يتجسد حب هذا الوطن وحب قياداته والدفاع عنه والاعتزاز به.
إن الحب والولاء لهذا الوطن متأصل في نفوسنا؛ فهو وطن تقع على ترابه أطهر بقعتين مقدستين في العالم مكة المكرمة والمدينة المنورة التي انطلق منهما النور والضياء لجميع بقاع العالم.
في اليوم الوطني نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين بهذه المناسبة التي تعزز في نفوسنا حب هذا الوطن والدفاع عنه والولاء والانتماء لقيادته الممثلة بملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو سيدي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -يحفظهما الله- اللذين انطلقت على أيديهما رؤية 2030 في تنمية مستدامة لوطن أصبح مضرب مثل في التقدم والتطور بمتابعة جادة لمخرجاتها في كامل تفاصيلها من قبل سمو ولي العهد حفظه الله وبارك في جهوده.
اليوم الوطني استشراف للمستقبل وبناء إنسان هذا الوطن وتحقيق رؤية 2030 لنصل لقمة المجد والعز بين مصاف الدول المتقدمة.
وطنٌ طموح بقيادة مبدعة ملهمة لشعبها، شعارها العزم والحزم، والعدل والبذل، والبناء والنماء، والنهضة وروح المسؤولية، محبة لشعبها ودينها، حملت على عاتقها مهمة النهوض، ومواكبة التقدم، واستشراف للمستقبل، ونهضة الأمة، وتحدي شعب، واستثمار مقدراته البشرية والطبيعية لتنمية اجتماعية واقتصادية وتعليمية في كافة المجالات .
اليوم الوطني يذكرنا بمسؤوليتنا تجاه وطننا والحفاظ على مقدراته المكتسبة، ومنجزاته الطموحة، فضلًا عن مسؤوليتنا نحو قيادتنا الرشيدة وولاة أمرنا -حفظهم الله- في الولاء والحب والطاعة، والتأييد والنصرة، لنسهم جميعًا في بنائه وتنميته، ونصنع بتوفيق الله، وبعزيمة القيادة الحكيمة وطموحها؛ نهضة الوطن، ومجد الأمة، ومستقبل الأجيال.