حب الوطن متوارث وواجب يقره الإسلام ويفرضه الواقع
المصدر -
رفعت الدكتورة ريماء بنت صالح الحمادي استشارية أمراض النساء والولادة والعقم،رئيس الشؤون الطبية بمستشفيات الحمادي بالرياض،أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد-حفظهما الله-،وللأسرة المالكة،وللشعب السعودي،بمناسبة اليوم الوطني الرابع والتسعين للمملكة العربية السعودية، سائلة المولى عز وجل أن يديم نعمة الأمن والإيمان ورغد العيش للبلاد والعباد،وأن يحفظ بلادنا وولاة أمورنا.
وقالت الدكتورة ريماء الحمادي:نعيش في المملكة العربية السعودية حالة استثنائية ولله الحمد من التناغم الكبير بين القيادة والشعب،وهذا الحب والولاء لم يكن وليد هذه الأيام بل حب متوارث من الأجداد للآباء وللأحفاد يتناقلون حب الوطن جيلاً بعد جيل، وحب الوطن والدفاع عنه واجب شرعي يقره الإسلام ويفرضه الواقع،وإذا كانت الدول تحتفل بأيامها الوطنية بمفردها وبين شعوبها فإن يومنا الوطني هو يوم يشاركنا الفرحة فيه الدول الشقيقة والصديقة في العالمين العربي والإسلامي أوالدول الصديقة؛فمواقف المملكة العربية السعودية وما تقدمه من عون وإنسانية وإغاثة وحرصها على توافر الأمن والاستقرار والسلام في العالم يجعل العقلاء والمنصفين يقدرون هذا الأمر ويسعدون لسعادتها ويبتهجون بأفراحها، ومن باب أولى أن نفخر ونفاخر بهذا الوطن المعطاء،وهذا ما يكنه كل مواطن ومواطنه من الشعب السعودي النبيل الذي يحب بلاده بكل صدق وإخلاص،ويؤكد دوماً على التمسك بقيادته ووطنه وتفويت الفرصة على كل من يحاول الإساءة لبلادنا وقيادتنا فنحن في نعمة عظيمة لاتقدر بثمن،وفي بلد لايضاهيه بلد،وهنا نستذكر جهد الموحد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، وندعوا له بالرحمة، ولقيادتنا بالنصر والتأييد،وأن يديم علينا النعم.
رفعت الدكتورة ريماء بنت صالح الحمادي استشارية أمراض النساء والولادة والعقم،رئيس الشؤون الطبية بمستشفيات الحمادي بالرياض،أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد-حفظهما الله-،وللأسرة المالكة،وللشعب السعودي،بمناسبة اليوم الوطني الرابع والتسعين للمملكة العربية السعودية، سائلة المولى عز وجل أن يديم نعمة الأمن والإيمان ورغد العيش للبلاد والعباد،وأن يحفظ بلادنا وولاة أمورنا.
وقالت الدكتورة ريماء الحمادي:نعيش في المملكة العربية السعودية حالة استثنائية ولله الحمد من التناغم الكبير بين القيادة والشعب،وهذا الحب والولاء لم يكن وليد هذه الأيام بل حب متوارث من الأجداد للآباء وللأحفاد يتناقلون حب الوطن جيلاً بعد جيل، وحب الوطن والدفاع عنه واجب شرعي يقره الإسلام ويفرضه الواقع،وإذا كانت الدول تحتفل بأيامها الوطنية بمفردها وبين شعوبها فإن يومنا الوطني هو يوم يشاركنا الفرحة فيه الدول الشقيقة والصديقة في العالمين العربي والإسلامي أوالدول الصديقة؛فمواقف المملكة العربية السعودية وما تقدمه من عون وإنسانية وإغاثة وحرصها على توافر الأمن والاستقرار والسلام في العالم يجعل العقلاء والمنصفين يقدرون هذا الأمر ويسعدون لسعادتها ويبتهجون بأفراحها، ومن باب أولى أن نفخر ونفاخر بهذا الوطن المعطاء،وهذا ما يكنه كل مواطن ومواطنه من الشعب السعودي النبيل الذي يحب بلاده بكل صدق وإخلاص،ويؤكد دوماً على التمسك بقيادته ووطنه وتفويت الفرصة على كل من يحاول الإساءة لبلادنا وقيادتنا فنحن في نعمة عظيمة لاتقدر بثمن،وفي بلد لايضاهيه بلد،وهنا نستذكر جهد الموحد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، وندعوا له بالرحمة، ولقيادتنا بالنصر والتأييد،وأن يديم علينا النعم.