المصدر - خضران الزهراني
نوّه صاحب السمو الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة ، بمضامين الخطاب الملكي لافتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى الذي ألقاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ـ حفظهما الله ـ في مجلس الشورى اليوم .
وقال سموه : " إن الخطاب الملكي يجسد سياسة المملكة الخارجية وموقفها الثابت لمختلف القضايا ، ويؤكد منذ نشأتها إشراك المواطن وتعزيز دور العمل الشوري بالمملكة".
وأضاف سمو أمير الباحة " إن ما حملته مضامين هذا الخطاب تحاكي طموح وطن وآمال شعب وهمة دولة ،في رحلة نجاح بدأت منذ إطلاق رؤية السعودية 2030 حتى حققت المملكة بحمد الله الكثير من المستهدفات على المستوى الوطني والدولي، وانعكسن على ارتقاء بلادنا في المؤشرات والتصنيفات الدولية والتي أشار الخطاب الملكي لبعضاً من نجاحاتها المتوالية مثل ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي وانخفاض نسب البطالة وارتفاع نسب تملك المواطنين لمساكنهم وارتفاع المؤشرات السياحية" .
وبين سموه أن الخطاب الملكي جاء مؤكداً للسياسة الثابتة للمملكة العربية السعودية داخلياً وخارجياً وما تحظى به من مكانة في مختلف المحافل الدولية، ومؤكدا لنهجها الدائم في الاهتمام بالمواطن والسعي لتحقيق كل ما يسهم في تحقيق تطلعاته وجودة حياته.
وسأل سمو الأمير حسام بن سعود الله عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد قيادتها وأن يديم على خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ثوب العافية، وأن يديم على هذا الوطن أمنه ونمائه لتواصل بلادنا السعي بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها وطموحاتها.
وقال سموه : " إن الخطاب الملكي يجسد سياسة المملكة الخارجية وموقفها الثابت لمختلف القضايا ، ويؤكد منذ نشأتها إشراك المواطن وتعزيز دور العمل الشوري بالمملكة".
وأضاف سمو أمير الباحة " إن ما حملته مضامين هذا الخطاب تحاكي طموح وطن وآمال شعب وهمة دولة ،في رحلة نجاح بدأت منذ إطلاق رؤية السعودية 2030 حتى حققت المملكة بحمد الله الكثير من المستهدفات على المستوى الوطني والدولي، وانعكسن على ارتقاء بلادنا في المؤشرات والتصنيفات الدولية والتي أشار الخطاب الملكي لبعضاً من نجاحاتها المتوالية مثل ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي وانخفاض نسب البطالة وارتفاع نسب تملك المواطنين لمساكنهم وارتفاع المؤشرات السياحية" .
وبين سموه أن الخطاب الملكي جاء مؤكداً للسياسة الثابتة للمملكة العربية السعودية داخلياً وخارجياً وما تحظى به من مكانة في مختلف المحافل الدولية، ومؤكدا لنهجها الدائم في الاهتمام بالمواطن والسعي لتحقيق كل ما يسهم في تحقيق تطلعاته وجودة حياته.
وسأل سمو الأمير حسام بن سعود الله عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد قيادتها وأن يديم على خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ثوب العافية، وأن يديم على هذا الوطن أمنه ونمائه لتواصل بلادنا السعي بخطى ثابتة نحو تحقيق أهدافها وطموحاتها.