المصدر -
احتفلت شركة (دله البركة)، بالتعاون مع مؤسسة صالح عبد الله كامل الإنسانية، بالإعلان عن الدفعة الثالثة من برنامج (نوابغ المستقبل)، وذلك بالتزامن مع فعاليات اليوم الوطني السعودي 94.
ويعمل برنامج (نوابغ المستقبل) منذ إطلاقه عام 2021، على تمكين الشباب السعودي، من خلال توفير فرص تعليمية مرموقة في أرقى الجامعات العالمية؛ بهدف تجهيز قادة المستقبل والمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030.
وأقيم الحفل في مركز صالح كامل للأعمال بجدة بحضور نخبة من الطلاب المتأهلين وذويهم، إلى جانب عدد من الأكاديميين والإعلاميين، للاحتفاء بالطلاب المتميزين؛ الذين تم اختيارهم بعناية لمواصلة دراساتهم العليا في تخصصات علمية متقدمة، تهدف إلى تطوير مهاراتهم وإعدادهم ليكونوا قادة المستقبل.
وفي كلمته التي ألقاها في الحفل، أكد المهندس عبد العزيز يماني، الرئيس التنفيذي لشركة (دله البركة) أنَّ "برنامج نوابغ المستقبل يهدف إلى تبني النوابغ من الطلاب والطالبات السعوديين ممن أنهوا مرحلة البكالوريوس في مختلف التخصصات، لمتابعة دراساتهم العليا وأبحاثهم بأرقى الجامعات العالمية، وفي أحدث التخصصات المطلوبة، ليعودوا ويسهموا في نهضة وطنهم وتطوره، بما يتوافق مع مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية؛ أحد أهم برامج رؤية السعودية 2030".
وأضاف: "حرصنا منذ ثلاثة أعوام على ربط إعلان دفعات الطلاب المقبولين بالبرنامج في هذه المناسبة الوطنية، لما يحمله هذا اليوم من دروس مُلهمة تعلمهم قيمة الإصرار على التقدم والرقي والنجاح". مؤكدا أن "الاستثمار في تطوير إمكانات المواطن السعودي وتنمية قدراته هو أحد أهم أركان رؤيتنا الطموحة، وهو واجب وطني نعتز به في دله البركة".
من جانبه، قال الدكتور ميلاد السبعلي، رئيس مجلس إدارة شركة (غلوبال ليرننغ) والمشرف الأكاديمي على البرنامج "إن برنامج نوابغ المستقبل يعتمد معايير دولية تعتمد على المستوى الأكاديمي والكفاءات الأساسية والمواهب المتميزة لضم الطلاب".
وتابع قائلًا: "إن البرنامج ينفذ مرحلة التحضير والقبول في الجامعات، ثم يساعد الطلاب على التواصل بمهنية وعرض خططهم المستقبلية للجامعات العالمية بطرق مبتكرة، ثم يستمر في المتابعة وتقديم الدعم الأكاديمي والثقافي والنفسي والاجتماعي للطلاب عند اللزوم"، داعيًا الطلاب المميزين إلى الاستمرار في العمل الجاد الذي سيؤهلهم للالتحاق بأعرق الجامعات العالمية.
وشهد الحفل استعراض تجارب خريجي الدفعة الأولى؛ الذين أكملوا دراساتهم في أرقى الجامعات العالمية، وشارك الخريجون قصص نجاحهم وإنجازاتهم الأكاديمية والمهنية، مسلطين الضوء على كيفية مساهمة البرنامج في تطوير مسيرتهم العلمية وتمكينهم من العودة إلى المملكة للإسهام في نهضتها.
ومنذ إطلاق البرنامج في عام 2021، تم ابتعاث دفعتين من الطلاب الذين تفوقوا في تخصصات علمية متقدمة؛ مثل الذكاء الاصطناعي، البيانات الضخمة، الأمن السيبراني، والطاقة المتجددة، حيث يسعى البرنامج إلى مواكبة احتياجات السوق المحلي والدولي من خلال تقديم فرص تعليمية متخصصة تساهم في تطوير الكوادر الوطنية؛ وفقًا لأعلى المعايير الأكاديمية.
وفي ختام الحفل، تم الإعلان عن أسماء الطلبة المتأهلين للدفعة الثالثة، ومن بينهم: افتخار القرشي، أحمد الزهراني، العنود الجهني، عايض الزهراني، أمل الحارثي، عبد الوهاب هوساوي، أمل العمودي، فهد الكلشي، براءة السمان، محمد المضحي، رهف شرورو، نبيل عالم، سارة باحكيم، كنوز الحويطي، مزن البخاري، نور النمر، وحسين بوكنان.
ويأتي برنامج (نوابغ المستقبل) تأكيدًا على التزام (دله البركة) الراسخ بالابتكار والتميز، وسعيها المتواصل لدعم الشباب السعودي من خلال الاستثمار في التعليم والتطوير؛ لتعزيز دورهم كقادة مبدعين يساهمون في تحقيق تقدم المملكة ومكانتها العالمية، تماشيًا مع رؤية السعودية 2030.
ويعمل برنامج (نوابغ المستقبل) منذ إطلاقه عام 2021، على تمكين الشباب السعودي، من خلال توفير فرص تعليمية مرموقة في أرقى الجامعات العالمية؛ بهدف تجهيز قادة المستقبل والمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030.
وأقيم الحفل في مركز صالح كامل للأعمال بجدة بحضور نخبة من الطلاب المتأهلين وذويهم، إلى جانب عدد من الأكاديميين والإعلاميين، للاحتفاء بالطلاب المتميزين؛ الذين تم اختيارهم بعناية لمواصلة دراساتهم العليا في تخصصات علمية متقدمة، تهدف إلى تطوير مهاراتهم وإعدادهم ليكونوا قادة المستقبل.
وفي كلمته التي ألقاها في الحفل، أكد المهندس عبد العزيز يماني، الرئيس التنفيذي لشركة (دله البركة) أنَّ "برنامج نوابغ المستقبل يهدف إلى تبني النوابغ من الطلاب والطالبات السعوديين ممن أنهوا مرحلة البكالوريوس في مختلف التخصصات، لمتابعة دراساتهم العليا وأبحاثهم بأرقى الجامعات العالمية، وفي أحدث التخصصات المطلوبة، ليعودوا ويسهموا في نهضة وطنهم وتطوره، بما يتوافق مع مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية؛ أحد أهم برامج رؤية السعودية 2030".
وأضاف: "حرصنا منذ ثلاثة أعوام على ربط إعلان دفعات الطلاب المقبولين بالبرنامج في هذه المناسبة الوطنية، لما يحمله هذا اليوم من دروس مُلهمة تعلمهم قيمة الإصرار على التقدم والرقي والنجاح". مؤكدا أن "الاستثمار في تطوير إمكانات المواطن السعودي وتنمية قدراته هو أحد أهم أركان رؤيتنا الطموحة، وهو واجب وطني نعتز به في دله البركة".
من جانبه، قال الدكتور ميلاد السبعلي، رئيس مجلس إدارة شركة (غلوبال ليرننغ) والمشرف الأكاديمي على البرنامج "إن برنامج نوابغ المستقبل يعتمد معايير دولية تعتمد على المستوى الأكاديمي والكفاءات الأساسية والمواهب المتميزة لضم الطلاب".
وتابع قائلًا: "إن البرنامج ينفذ مرحلة التحضير والقبول في الجامعات، ثم يساعد الطلاب على التواصل بمهنية وعرض خططهم المستقبلية للجامعات العالمية بطرق مبتكرة، ثم يستمر في المتابعة وتقديم الدعم الأكاديمي والثقافي والنفسي والاجتماعي للطلاب عند اللزوم"، داعيًا الطلاب المميزين إلى الاستمرار في العمل الجاد الذي سيؤهلهم للالتحاق بأعرق الجامعات العالمية.
وشهد الحفل استعراض تجارب خريجي الدفعة الأولى؛ الذين أكملوا دراساتهم في أرقى الجامعات العالمية، وشارك الخريجون قصص نجاحهم وإنجازاتهم الأكاديمية والمهنية، مسلطين الضوء على كيفية مساهمة البرنامج في تطوير مسيرتهم العلمية وتمكينهم من العودة إلى المملكة للإسهام في نهضتها.
ومنذ إطلاق البرنامج في عام 2021، تم ابتعاث دفعتين من الطلاب الذين تفوقوا في تخصصات علمية متقدمة؛ مثل الذكاء الاصطناعي، البيانات الضخمة، الأمن السيبراني، والطاقة المتجددة، حيث يسعى البرنامج إلى مواكبة احتياجات السوق المحلي والدولي من خلال تقديم فرص تعليمية متخصصة تساهم في تطوير الكوادر الوطنية؛ وفقًا لأعلى المعايير الأكاديمية.
وفي ختام الحفل، تم الإعلان عن أسماء الطلبة المتأهلين للدفعة الثالثة، ومن بينهم: افتخار القرشي، أحمد الزهراني، العنود الجهني، عايض الزهراني، أمل الحارثي، عبد الوهاب هوساوي، أمل العمودي، فهد الكلشي، براءة السمان، محمد المضحي، رهف شرورو، نبيل عالم، سارة باحكيم، كنوز الحويطي، مزن البخاري، نور النمر، وحسين بوكنان.
ويأتي برنامج (نوابغ المستقبل) تأكيدًا على التزام (دله البركة) الراسخ بالابتكار والتميز، وسعيها المتواصل لدعم الشباب السعودي من خلال الاستثمار في التعليم والتطوير؛ لتعزيز دورهم كقادة مبدعين يساهمون في تحقيق تقدم المملكة ومكانتها العالمية، تماشيًا مع رؤية السعودية 2030.
