المصدر - الدكتور/محمد الأمين/ استشاري جراحة العظام بمستشفيات الحمادي بالرياض
التهاب غمد الوتر دو كورفان هو حالة مؤلمة تؤثر في أوتار الرسغ من ناحية الإبهام،إذا كنت مصابًا بالتهاب غمد الوتر دو كورفان،فقد تشعر بالألم عندما تدير رسغك أو تمسك بأي شيء أو تضم قبضتك،
وعلى الرغم من أن السبب المحدد لالتهاب غمد الوتر دو كورفان غير معروف،فإن أي نشاط يعتمد على حركات اليد أو الرسغ المتكررة،مثل:تنسيق الحديقة أو لعب الغولف أو رياضات المضرب أو رفع الأطفال،يمكن أن يزيد الحالة سوءًا.
تشمل أعراض التهاب غمد الوتر دو كورفان:
ألم بالقرب من قاعدة الإبهام،
وورم بالقرب من قاعدة الإبهام،وصعوبة تحريك الإبهام والمعصم عند فعل شيء يتطلب الإمساك،
والشعور بوخز أو إحساس متقطع في الإبهام عند تحريكه.
وإذا استمرت هذه الحالة المَرَضية لفترة طويلة دون علاج،فقد ينتشر الألم في الإبهام أو الساعد،أو في كليهما،وقد يؤدي تحريك الإبهام أو المعصم إلى تفاقم الألم.
استشِر الطبيب إذا استمر الشعور بالألم أو واجهت مشاكل في الحركة بعد إراحة المنطقة واستخدام الكمادات الباردة والكريمات المضادة للألم.
الأسباب:
يصيب التهاب غِمد الوتر دو كورفان اثنين من الأوتار في جانب المعصم جهة الإبهام، والأوتار تشبه الحبال التي تربط العضلات بالعظم.
يمكن أن يؤدي فرط الاستخدام المزمن،مثل:تكرار حركة معيّنة لليد يومًيا،إلى تهيج الغطاء المحيط بالأوتار، وفي حال تهيج هذا الغطاء، قد يزيد سُمك الأوتار وتتورَّم، ويعوق هذا السُمك الزائد والتورّم حركة الأوتار عبر النفق الصغير الذي يربط بينها وقاعدة إصبع الإبهام.
تشمل أسباب التهاب غمد الوتر دو كورفان الأخرى ما يلي:
التهاب المفاصل الالتهابي، مثل:التهاب المفاصل الروماتويدي،وتعرض المعصم أوالوتر لإصابة مباشرة،مما قد يؤدي إلى تكون نسيج ندبي يعيق حركة الأوتار
احتباس السوائل،مثل:تلك الناتج عن تغيرات الهرمونات أثناء الحمل.
تشتمل عوامل خطر الإصابة بالتهاب غمد الوتر دو كورفان على:
العمر يزداد خطر الإصابة بالتهاب غمد الوتر دو كورفان لدى من تتراوح أعمارهم بين 30 و50 عامًا مقارنة بالفئات العمرية الأخرى،بما في ذلك الأطفال.
تشيع الإصابة بهذا المرض أكثر بين النساء وقد يرتبط هذا المرض بالحمل.
يتطلب تكرار حمل الطفل استخدام أصبعي الإبهام كأداة للرفع،ويمكن أن ينتج هذا المرض لهذا السبب.
الوظائف أو الهوايات التي تتطلب القيام بحركات متكررة باليد والرُّسغ،ويمكن أن تسهم هذه العوامل في الإصابة بالتهاب غمد الوتر دو كورفان.
أما في حال ترك التهاب غِمد الوتر دو كورفان دون علاج، فقد يصبح من الصعب استخدام اليد والمعصم بكفاءة،وقد يقل نطاق الحركة للمعصم بعض الشيء.
وعلى الرغم من أن السبب المحدد لالتهاب غمد الوتر دو كورفان غير معروف،فإن أي نشاط يعتمد على حركات اليد أو الرسغ المتكررة،مثل:تنسيق الحديقة أو لعب الغولف أو رياضات المضرب أو رفع الأطفال،يمكن أن يزيد الحالة سوءًا.
تشمل أعراض التهاب غمد الوتر دو كورفان:
ألم بالقرب من قاعدة الإبهام،
وورم بالقرب من قاعدة الإبهام،وصعوبة تحريك الإبهام والمعصم عند فعل شيء يتطلب الإمساك،
والشعور بوخز أو إحساس متقطع في الإبهام عند تحريكه.
وإذا استمرت هذه الحالة المَرَضية لفترة طويلة دون علاج،فقد ينتشر الألم في الإبهام أو الساعد،أو في كليهما،وقد يؤدي تحريك الإبهام أو المعصم إلى تفاقم الألم.
استشِر الطبيب إذا استمر الشعور بالألم أو واجهت مشاكل في الحركة بعد إراحة المنطقة واستخدام الكمادات الباردة والكريمات المضادة للألم.
الأسباب:
يصيب التهاب غِمد الوتر دو كورفان اثنين من الأوتار في جانب المعصم جهة الإبهام، والأوتار تشبه الحبال التي تربط العضلات بالعظم.
يمكن أن يؤدي فرط الاستخدام المزمن،مثل:تكرار حركة معيّنة لليد يومًيا،إلى تهيج الغطاء المحيط بالأوتار، وفي حال تهيج هذا الغطاء، قد يزيد سُمك الأوتار وتتورَّم، ويعوق هذا السُمك الزائد والتورّم حركة الأوتار عبر النفق الصغير الذي يربط بينها وقاعدة إصبع الإبهام.
تشمل أسباب التهاب غمد الوتر دو كورفان الأخرى ما يلي:
التهاب المفاصل الالتهابي، مثل:التهاب المفاصل الروماتويدي،وتعرض المعصم أوالوتر لإصابة مباشرة،مما قد يؤدي إلى تكون نسيج ندبي يعيق حركة الأوتار
احتباس السوائل،مثل:تلك الناتج عن تغيرات الهرمونات أثناء الحمل.
تشتمل عوامل خطر الإصابة بالتهاب غمد الوتر دو كورفان على:
العمر يزداد خطر الإصابة بالتهاب غمد الوتر دو كورفان لدى من تتراوح أعمارهم بين 30 و50 عامًا مقارنة بالفئات العمرية الأخرى،بما في ذلك الأطفال.
تشيع الإصابة بهذا المرض أكثر بين النساء وقد يرتبط هذا المرض بالحمل.
يتطلب تكرار حمل الطفل استخدام أصبعي الإبهام كأداة للرفع،ويمكن أن ينتج هذا المرض لهذا السبب.
الوظائف أو الهوايات التي تتطلب القيام بحركات متكررة باليد والرُّسغ،ويمكن أن تسهم هذه العوامل في الإصابة بالتهاب غمد الوتر دو كورفان.
أما في حال ترك التهاب غِمد الوتر دو كورفان دون علاج، فقد يصبح من الصعب استخدام اليد والمعصم بكفاءة،وقد يقل نطاق الحركة للمعصم بعض الشيء.
