بمناسبة اليوم العالمي للإسعافات الأولية 2024م
المصدر -
نظمت هيئة الهلال الأحمر السعودي بالمنطقة الشرقية وبالشراكة المجتمعية مع جمعية منافع للتنمية الحضرية بالمنطقة الشرقية وكلية التقنية بالدمام هذا اليوم الإثنين محاضرة إسعافية بمناسبة اليوم العالمي للإسعافات الأولية 2024م لمنسوبي الكلية والجمعية استفاد منها (300) مستفيد من المنسوبين والطلاب.
واشتملت المحاضرة على تعريف بالمناسبة والهدف من موضوع اليوم العالمي للإسعافات الأولية والذي يسلط الضوء من خلاله في هذا العام على التقاطع الحاسم بين الإسعافات الأولية والرياضة والذي يضمن سلامة ورفاهية الرياضيين والمتفرجين والمجتمعات في جميع أنحاء العالم ويشمل جميع الفئات من الأطفال والبالغين وكبار السن.
وتضمنت محاور المحاضرة الإسعافية التعريف بالإسعافات الأولية وأولوية الرعاية والخدمات المقدمة من هيئة الهلال الأحمر السعودي، كذلك التعريف بأنواع الحالات الإسعافية التي يمكن مواجهتها وطرق التعامل معها مثل فقدان الوعي، والإنعاش القلبي الرئوي، وكيفية استخدام جهاز الصدمات الأوتوماتيكي والتعريف أيضاً بأهم الإصابات الرياضية في الملاعب وطرق إسعافها وكيفية طلب الخدمة الطبية الإسعافية.
وتقيم هيئة الهلال الأحمر السعودي هذه المحاضرات الإسعافية للقطاعات الحكومية والخاصـة والمواطنين والمقيمين لزيادة التوعية والتثقيف المجتمعي للمساهمة في حفظ الأرواح للمصابين والمرضى عند حدوث الحالات الطارئة لا قدر الله.
واشتملت المحاضرة على تعريف بالمناسبة والهدف من موضوع اليوم العالمي للإسعافات الأولية والذي يسلط الضوء من خلاله في هذا العام على التقاطع الحاسم بين الإسعافات الأولية والرياضة والذي يضمن سلامة ورفاهية الرياضيين والمتفرجين والمجتمعات في جميع أنحاء العالم ويشمل جميع الفئات من الأطفال والبالغين وكبار السن.
وتضمنت محاور المحاضرة الإسعافية التعريف بالإسعافات الأولية وأولوية الرعاية والخدمات المقدمة من هيئة الهلال الأحمر السعودي، كذلك التعريف بأنواع الحالات الإسعافية التي يمكن مواجهتها وطرق التعامل معها مثل فقدان الوعي، والإنعاش القلبي الرئوي، وكيفية استخدام جهاز الصدمات الأوتوماتيكي والتعريف أيضاً بأهم الإصابات الرياضية في الملاعب وطرق إسعافها وكيفية طلب الخدمة الطبية الإسعافية.
وتقيم هيئة الهلال الأحمر السعودي هذه المحاضرات الإسعافية للقطاعات الحكومية والخاصـة والمواطنين والمقيمين لزيادة التوعية والتثقيف المجتمعي للمساهمة في حفظ الأرواح للمصابين والمرضى عند حدوث الحالات الطارئة لا قدر الله.