المصدر - 
دشن المدير العام للتعليم بمحافظة الطائف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي صباح اليوم مبادرة نحو الريادة "عطاء"لصناعة مديري ومديرات المدارس ،والتي تستهدف المدراء/ات المرشحين حديثاً بمدارس التعليم الخاص والبالغ عددهم "16”مدير ومديرة، بهدف تأهيلهم وإكسابهم المهارات اللازمة لقيادة عمليات التغيير والتطوير بإحترافية، بمتابعة من مكتب التعليم الخاص.
وأكد الدكتور الغامدي في كلمته على أهمية دور مدراء المدارس في قيادة المنظومة التعليمية،مهيباً بالدور الذي يقع على عاتقهم في تحسين نواتج التعلم، والاهتمام بالاختبارات الوطنية والدولية ورفع مستوى الانضباط المدرسي، والتطوير داخل المدارس وبناء علاقات إنسانية سواء مع المرؤوسين أو الشركاءأولياء الأمور.
كما أشاد الغامدي بالمبادرة مقدماً شكره لمكتب التعليم الخاص على عنايتهم واهتمامهم بمدراء/ات المدراس في ظل التوجيهات الحالية لمنح المدارس المزيد من الصلاحيات لدعم نواتج التعلم .
وتنطلق المبادرة مع بدء العام الدراسي لمساندة المرشحين /ات لاجتياز تحديات بداية العام وتأهيلهم وتطويرهم وإكسابهم القدرات المعرفية والمهارية،حيث تمر المبادرة بثلاث مراحل مهمة، المرحلة الأولى؛مرحلة الدعم والمساندة والتي تتلخص في ترشيح خبراء من الميدان التعليمي وإعداد آليه للدعم والمساندة،المرحلة الثانية ؛مرحلة التأهيل وهي مرحلة يُقدم فيها عدد من زيارات المعايشة والبرامج التدريبيةوفق
الاحتياج،وتختتم المبادرةبمرحلة التطوير؛ وهي مرحلة تركز على إخضاع الفئة المستهدفة لدورات تطويرية تركز على مهارات التميز .
هذا وتخضع المبادرة لآلية متابعة وتقييم للخروج بمدراء ومديرات متميزون يمتلكون خبرة ومهارة ومعرفة،ينافسون ويتنافسون هم ومدارسهم على جوائز محلية ودولية .
وأكد الدكتور الغامدي في كلمته على أهمية دور مدراء المدارس في قيادة المنظومة التعليمية،مهيباً بالدور الذي يقع على عاتقهم في تحسين نواتج التعلم، والاهتمام بالاختبارات الوطنية والدولية ورفع مستوى الانضباط المدرسي، والتطوير داخل المدارس وبناء علاقات إنسانية سواء مع المرؤوسين أو الشركاءأولياء الأمور.
كما أشاد الغامدي بالمبادرة مقدماً شكره لمكتب التعليم الخاص على عنايتهم واهتمامهم بمدراء/ات المدراس في ظل التوجيهات الحالية لمنح المدارس المزيد من الصلاحيات لدعم نواتج التعلم .
وتنطلق المبادرة مع بدء العام الدراسي لمساندة المرشحين /ات لاجتياز تحديات بداية العام وتأهيلهم وتطويرهم وإكسابهم القدرات المعرفية والمهارية،حيث تمر المبادرة بثلاث مراحل مهمة، المرحلة الأولى؛مرحلة الدعم والمساندة والتي تتلخص في ترشيح خبراء من الميدان التعليمي وإعداد آليه للدعم والمساندة،المرحلة الثانية ؛مرحلة التأهيل وهي مرحلة يُقدم فيها عدد من زيارات المعايشة والبرامج التدريبيةوفق
الاحتياج،وتختتم المبادرةبمرحلة التطوير؛ وهي مرحلة تركز على إخضاع الفئة المستهدفة لدورات تطويرية تركز على مهارات التميز .
هذا وتخضع المبادرة لآلية متابعة وتقييم للخروج بمدراء ومديرات متميزون يمتلكون خبرة ومهارة ومعرفة،ينافسون ويتنافسون هم ومدارسهم على جوائز محلية ودولية .
