المصدر -
بموافقة كريمة من وزارة الثقافة ممثلة في هيئة التراث بالمملكة العربية السعودية تعقد جمعية التاريخ والآثار الملتقى العلمي السنوي الثالث والعشرين في يومي الأربعاء والخميس 24, 25 صفر الموافق 28, 29 أغسطس الجاريين في فندق الفورسيزون مجمع المملكة بالرياض في ضيافة هيئة التراث وبدعم كريم منها .
أوضح ذلك أمينها أ.د. أحمد بن عمر آل عقيل الزيلعي الأستاذ غير المتفرغ في قسم الآثار بكلية السياحة والآثار – جامعة الملك سعود مشيرا إلى أنه سيحضر الملتقى من أعضاء الجمعية وعضواتها أكثر من مائتي شخص من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي, وسيُلقى ويُناقش في جلساته الممتدة على مدى يومين ثلاثون بحثًا علميًّا تتناول تاريخ دول مجلس التعاون الخليجي وآثارها وتراثها عبر العصور, بالإضافة إلى محور آخر يركز على القضايا التاريخية والأثرية, وسيعقد المشاركون على هامش الملتقى الجمعية العمومية العادية لجمعيتهم للموافقة على التقريرين المالي والإداري, وما يُعرض عليها من توصيات مجلس الإدارة .
تجدر الإشارة إلى أن جمعية التاريخ والآثار لدول مجلس التعاون الخليجي تأسست قبل 27 عامًا, وتتخذ من دارة الملك عبدالعزيز مقرًا لها, وتحظى بدعم الدارة وهيئات الآثار والمتاحف على مستوى دول مجلس التعاون, وتعقد ملتقى سنويًّا كل عام في دولة من دول المجلس, وندوات خاصة بين ملتقياتها السنوية في كل مكان تُدعى إليه في إطار دول مجلس التعاون.
أوضح ذلك أمينها أ.د. أحمد بن عمر آل عقيل الزيلعي الأستاذ غير المتفرغ في قسم الآثار بكلية السياحة والآثار – جامعة الملك سعود مشيرا إلى أنه سيحضر الملتقى من أعضاء الجمعية وعضواتها أكثر من مائتي شخص من مختلف دول مجلس التعاون الخليجي, وسيُلقى ويُناقش في جلساته الممتدة على مدى يومين ثلاثون بحثًا علميًّا تتناول تاريخ دول مجلس التعاون الخليجي وآثارها وتراثها عبر العصور, بالإضافة إلى محور آخر يركز على القضايا التاريخية والأثرية, وسيعقد المشاركون على هامش الملتقى الجمعية العمومية العادية لجمعيتهم للموافقة على التقريرين المالي والإداري, وما يُعرض عليها من توصيات مجلس الإدارة .
تجدر الإشارة إلى أن جمعية التاريخ والآثار لدول مجلس التعاون الخليجي تأسست قبل 27 عامًا, وتتخذ من دارة الملك عبدالعزيز مقرًا لها, وتحظى بدعم الدارة وهيئات الآثار والمتاحف على مستوى دول مجلس التعاون, وتعقد ملتقى سنويًّا كل عام في دولة من دول المجلس, وندوات خاصة بين ملتقياتها السنوية في كل مكان تُدعى إليه في إطار دول مجلس التعاون.