المصدر - هلال الثبيتي
تعمل أمانة الطائف على وضع آلية خاصة لحوكمة الإبتكار في التحول الرقمي لمتابعة تنفيذ مبادرات الابتكار البلدي ، وضمات تحقيق مستهدفات الأمانة واستدامة الحلول والمنتجات، وحفظ حقوق الجهات وملكيتها الفكرية لمنتجاتها الابتكارية بما يتماشى مع التوجه العام لرفع جاهزية تبني الابتكار واستدامة البيئة الابتكارية في عصر التحول الرقمي، بما يساعد في القدرة على التكيف مع المتغيرات التكنولوجية والابتكارية وتبنيها بشكل مستدام.
ويأتي ذلك بمتابعة من أمين الطائف المهندس عبدالله بن خميّس الزايدي الذي شكّل لجنة لتحفيز وتبني الإبتكار ومفاهيمه بالأمانة برئاسته وعضوية الوكلاء والمختصين، وتضطلع اللجنة بحصر مبادرات ومشاريع الإبتكار في الأمانة، وتنظيم الفعاليات والأنشطة لنشر بيئة وثقافة الابتكار بالأمانة عبر التدريب وإقامة ورش العمل لزيادة الوعي والمعرفة، وعرض بطاقات ومبادرات ومشاريع الابتكار الرقمي بالأمانة ومتابعة تنفيذها.
وتتماشى جهود الأمانة في هذا المجال مع توجه الحكومة الرشيدة لاستخدام التكنولوجيا والابتكار لتلبية احتياجات المستفيدين بشكل أكثر ذكاء وفعالية، وتطوير حلول رقمية متقدمة وتبني التقنيات الناشئة لتحقيق تحسينات كبيرة في تجربة المستفيد وجودة الخدمات الحكومية، وذلك تماشياً مع مقولة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء "نحن نعيش في زمن الابتكارات العلمية والتقنيات غير المسبوقة ، وآفاق نمو غير محدودة، ويمكن لهذه التقنيات الجديدة مثل الذكاء الاصطناعي وانترنت الأشياء في حال استخدامها على النحو الأمثل أن تجنب العالم الكثير من المضار، وتجلب للعالم الكثير من الفوائد الضخمة".
وعملت أمانة الطائف على إضافة البيئة الابتكارية من خلال تحليل الاحتياجات والتحديات التي تواجهها في عملية التحول الرقمي، وحددت رؤية واضحة للابتكار في استراتيجيتها للتحول الرقمي، وحددت أيضاً الأهداف والمخرجات المتوقعة والتغييرات المحتملة التي يمكن تحقيقها من خلال التبني الفعال للابتكار، وتضم اللجنة المشكلة لهذا الغرض فريقاً متخصصاً في الابتكار .. وتسارعت جهود الأمانة تشجيع الثقافة الابتكارية عن طريق توفير المساحة والدعم للأفكار المبتكرة، مع تعزيز التعاون مع الجهات المختصة للاستفادة من خبراتها ومواردها لتطوير وتنفيذ مشاريع الابتكار في استراتيجية التحول الرقمي للأمانة.
وتقوم اللجنة بمتابعة تنفيذ مبادرات الابتكار وقياس نتائجها، واستخدام مؤشرات الأداء لتقييم تأثير التبني الابتكاري في استراتيجية التحول الرقمي، مع القيام بتشجيع الموظفين على المشاركة الفعالة في عملية التحول الرقمي وتبني الابتكار من خلال توفير التدريب والتطوير المستمر.
وتتوافق أعمال لجنة تحفيز وتبني الإبتكار ومفاهيمه بالأمانة مع توجهات وزارة البلديات والإسكان للتحول الرقمي وتحقيق مستهدفات الوزارة الاستراتيجية في القطاعين البلدي والإسكاني وفقَ منظومة رقمية مستدامة تهدف للوصول إلى خدمات رائدة لمدن رقمية ذكية ومبتكرة توفر حياة مزدهرة للعملاء، وتطوير نماذج العمل الجديدة ورحلات العملاء المبتكرة، وتمكين فرص الاستثمار من البيانات والخدمات، ورفع مستوى رضا ومشاركة العميل، وكذلك توفير بيانات موحدة وموثوقة لتحسين مرونة وكفاءة المنظومة الرقمية.
ويهتم معالي وزير البلديات والإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل بهذا التوجه لإثراء تجربة العميل من خلال نماذج عمل مبتكرة ومستدامة، ورفع جودة خدمات المدينة الرقمية، وتحسين جودة وكفاءة المنظومة الرقمية عبر أهداف استراتيجية وجملة من البرامج والمبادرات، حيث تعد منصة "بلدي" المنصة الداعمة للمجتمع البلدي، إذ تشمل البوابة عدة خدمات رئيسية يأتي في مقدمتها الخدمات التفاعلية التي تساعد في تعزيز مفهوم الشراكة المجتمعية لتحسين جودة الخدمات المقدمة للعملاء، والخدمات الإلكترونية التي تساعد على تقديم الطلبات الإلكترونية لاستخراج الرخص الأكثر استخدامًا، إضافة إلى الخدمات المعلوماتية التي تساعد العملاء في اتخاذ القرارات ذات العلاقة بما يسهم في تحسين مستوى الرضا عن جهات القطاع البلدي.
وهناك بوابة "فرص" وهي البوابة الخاصة بالاستثمار في المدن السعودية، والتي تطرح كافة الفرص الاستثمارية المتنوعة في نشاطها وحجمها ومواقعها للمستثمرين في مختلف مدن ومناطق المملكة، وذلك بكل يسر وسهولة دون زيارة مقار الأمانات والبلديات أو القطاعات للتعرف على هذه الفرص .. وقد توجت هذه الجهود باعتماد هيئة الحكومة الرقمية لكل من منصة "بلدي" ومنصة "سكني" ومنصة "إيجار" كمنصات موحدة لخدمات المدينة الرقمية وتحقيق الوزارة مرحلة "التكامل" في قياس التحول الرقمي، وتحقيق نسبة مرتفعة في مؤشر النضج المؤسسي.
لذا فإن رؤية الأمانة للإبداع والابتكار تعد من أساسيات العمل البلدي، وتهدف لإشراك أصحاب الأفكار والقدرات الابتكارية في رحلة التطوير البلدي، وتوظيف ودعم القدرات التقنية لتقديم حلول تساهم في تحقيق مستهدفات التحول في القطاع البلدي ورفاهية المدن، عبر جمع الأفكار التقنية، وطرح الحلول لأهم المعوقات التي تواجه القطاع البلدي، ودعم الأفكار لتصبح برامج ومبادرات على أرض الواقع تخدم المدينة والمجتمع بإذن الله.
ويأتي ذلك بمتابعة من أمين الطائف المهندس عبدالله بن خميّس الزايدي الذي شكّل لجنة لتحفيز وتبني الإبتكار ومفاهيمه بالأمانة برئاسته وعضوية الوكلاء والمختصين، وتضطلع اللجنة بحصر مبادرات ومشاريع الإبتكار في الأمانة، وتنظيم الفعاليات والأنشطة لنشر بيئة وثقافة الابتكار بالأمانة عبر التدريب وإقامة ورش العمل لزيادة الوعي والمعرفة، وعرض بطاقات ومبادرات ومشاريع الابتكار الرقمي بالأمانة ومتابعة تنفيذها.
وتتماشى جهود الأمانة في هذا المجال مع توجه الحكومة الرشيدة لاستخدام التكنولوجيا والابتكار لتلبية احتياجات المستفيدين بشكل أكثر ذكاء وفعالية، وتطوير حلول رقمية متقدمة وتبني التقنيات الناشئة لتحقيق تحسينات كبيرة في تجربة المستفيد وجودة الخدمات الحكومية، وذلك تماشياً مع مقولة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء "نحن نعيش في زمن الابتكارات العلمية والتقنيات غير المسبوقة ، وآفاق نمو غير محدودة، ويمكن لهذه التقنيات الجديدة مثل الذكاء الاصطناعي وانترنت الأشياء في حال استخدامها على النحو الأمثل أن تجنب العالم الكثير من المضار، وتجلب للعالم الكثير من الفوائد الضخمة".
وعملت أمانة الطائف على إضافة البيئة الابتكارية من خلال تحليل الاحتياجات والتحديات التي تواجهها في عملية التحول الرقمي، وحددت رؤية واضحة للابتكار في استراتيجيتها للتحول الرقمي، وحددت أيضاً الأهداف والمخرجات المتوقعة والتغييرات المحتملة التي يمكن تحقيقها من خلال التبني الفعال للابتكار، وتضم اللجنة المشكلة لهذا الغرض فريقاً متخصصاً في الابتكار .. وتسارعت جهود الأمانة تشجيع الثقافة الابتكارية عن طريق توفير المساحة والدعم للأفكار المبتكرة، مع تعزيز التعاون مع الجهات المختصة للاستفادة من خبراتها ومواردها لتطوير وتنفيذ مشاريع الابتكار في استراتيجية التحول الرقمي للأمانة.
وتقوم اللجنة بمتابعة تنفيذ مبادرات الابتكار وقياس نتائجها، واستخدام مؤشرات الأداء لتقييم تأثير التبني الابتكاري في استراتيجية التحول الرقمي، مع القيام بتشجيع الموظفين على المشاركة الفعالة في عملية التحول الرقمي وتبني الابتكار من خلال توفير التدريب والتطوير المستمر.
وتتوافق أعمال لجنة تحفيز وتبني الإبتكار ومفاهيمه بالأمانة مع توجهات وزارة البلديات والإسكان للتحول الرقمي وتحقيق مستهدفات الوزارة الاستراتيجية في القطاعين البلدي والإسكاني وفقَ منظومة رقمية مستدامة تهدف للوصول إلى خدمات رائدة لمدن رقمية ذكية ومبتكرة توفر حياة مزدهرة للعملاء، وتطوير نماذج العمل الجديدة ورحلات العملاء المبتكرة، وتمكين فرص الاستثمار من البيانات والخدمات، ورفع مستوى رضا ومشاركة العميل، وكذلك توفير بيانات موحدة وموثوقة لتحسين مرونة وكفاءة المنظومة الرقمية.
ويهتم معالي وزير البلديات والإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل بهذا التوجه لإثراء تجربة العميل من خلال نماذج عمل مبتكرة ومستدامة، ورفع جودة خدمات المدينة الرقمية، وتحسين جودة وكفاءة المنظومة الرقمية عبر أهداف استراتيجية وجملة من البرامج والمبادرات، حيث تعد منصة "بلدي" المنصة الداعمة للمجتمع البلدي، إذ تشمل البوابة عدة خدمات رئيسية يأتي في مقدمتها الخدمات التفاعلية التي تساعد في تعزيز مفهوم الشراكة المجتمعية لتحسين جودة الخدمات المقدمة للعملاء، والخدمات الإلكترونية التي تساعد على تقديم الطلبات الإلكترونية لاستخراج الرخص الأكثر استخدامًا، إضافة إلى الخدمات المعلوماتية التي تساعد العملاء في اتخاذ القرارات ذات العلاقة بما يسهم في تحسين مستوى الرضا عن جهات القطاع البلدي.
وهناك بوابة "فرص" وهي البوابة الخاصة بالاستثمار في المدن السعودية، والتي تطرح كافة الفرص الاستثمارية المتنوعة في نشاطها وحجمها ومواقعها للمستثمرين في مختلف مدن ومناطق المملكة، وذلك بكل يسر وسهولة دون زيارة مقار الأمانات والبلديات أو القطاعات للتعرف على هذه الفرص .. وقد توجت هذه الجهود باعتماد هيئة الحكومة الرقمية لكل من منصة "بلدي" ومنصة "سكني" ومنصة "إيجار" كمنصات موحدة لخدمات المدينة الرقمية وتحقيق الوزارة مرحلة "التكامل" في قياس التحول الرقمي، وتحقيق نسبة مرتفعة في مؤشر النضج المؤسسي.
لذا فإن رؤية الأمانة للإبداع والابتكار تعد من أساسيات العمل البلدي، وتهدف لإشراك أصحاب الأفكار والقدرات الابتكارية في رحلة التطوير البلدي، وتوظيف ودعم القدرات التقنية لتقديم حلول تساهم في تحقيق مستهدفات التحول في القطاع البلدي ورفاهية المدن، عبر جمع الأفكار التقنية، وطرح الحلول لأهم المعوقات التي تواجه القطاع البلدي، ودعم الأفكار لتصبح برامج ومبادرات على أرض الواقع تخدم المدينة والمجتمع بإذن الله.