المصدر - واس
أعلن طيران ناس، الناقل الجوي السعودي، عن تخريج 170 طياراً سعودياً خلال الأشهر الـ 18 الماضية، في إطار خطته لمواكبة التوسع المستمر في حجم أسطوله وعملياته.
وتضمنت الدفعة الجديدة 123 طياراً مساعداً من برنامج "طياري المستقبل"، بالإضافة إلى ترقية 47 طياراً مساعداً إلى رتبة كابتن وذلك بعد تحقيقه نسبة توطين بلغت 100% لوظيفة طيار مساعد.
وأكد الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لطيران ناس بندر المهنا، التزام الشركة بتمكين الكفاءات الوطنية السعودية من خلال برامج نوعية، مثل برنامج "طياري المستقبل" وبرنامج "مهندسي المستقبل"، التي تهدف إلى تطوير مهارات السعوديين والسعوديات وتأهيلهم لشغل مناصب قيادية في قطاع الطيران، مشيراً إلى الأداء المتميز الذي حققته الشركة في عام 2024، الذي تكلل بتوقيع أكبر صفقة طائرات في العالم مع إيرباص.
وكشف عن خطة طموحة تستهدف توظيف أكثر من 1000 طيار سعودي خلال السنوات الخمس القادمة، تزامناً مع مضاعفة حجم أسطول طيران ناس ليصل إلى 160 طائرة بحلول عام 2030.
وكان طيران ناس قد وقع في يوليو الماضي اتفاقية لشراء 160 طائرة جديدة من شركة إيرباص، ما يجعله صاحب أكبر طلبيات لشراء الطائرات في منطقة الشرق الأوسط بـ 280 طائرة، مما سيعزز من قدرات الشركة على تحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للطيران المدني، ودعم برنامج ضيوف الرحمن، بالإضافة إلى توفير آلاف الوظائف المباشرة وغير المباشرة للسعوديين.
وتضمنت الدفعة الجديدة 123 طياراً مساعداً من برنامج "طياري المستقبل"، بالإضافة إلى ترقية 47 طياراً مساعداً إلى رتبة كابتن وذلك بعد تحقيقه نسبة توطين بلغت 100% لوظيفة طيار مساعد.
وأكد الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لطيران ناس بندر المهنا، التزام الشركة بتمكين الكفاءات الوطنية السعودية من خلال برامج نوعية، مثل برنامج "طياري المستقبل" وبرنامج "مهندسي المستقبل"، التي تهدف إلى تطوير مهارات السعوديين والسعوديات وتأهيلهم لشغل مناصب قيادية في قطاع الطيران، مشيراً إلى الأداء المتميز الذي حققته الشركة في عام 2024، الذي تكلل بتوقيع أكبر صفقة طائرات في العالم مع إيرباص.
وكشف عن خطة طموحة تستهدف توظيف أكثر من 1000 طيار سعودي خلال السنوات الخمس القادمة، تزامناً مع مضاعفة حجم أسطول طيران ناس ليصل إلى 160 طائرة بحلول عام 2030.
وكان طيران ناس قد وقع في يوليو الماضي اتفاقية لشراء 160 طائرة جديدة من شركة إيرباص، ما يجعله صاحب أكبر طلبيات لشراء الطائرات في منطقة الشرق الأوسط بـ 280 طائرة، مما سيعزز من قدرات الشركة على تحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للطيران المدني، ودعم برنامج ضيوف الرحمن، بالإضافة إلى توفير آلاف الوظائف المباشرة وغير المباشرة للسعوديين.