المصدر -
أكد وزير التعليم الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان على الدعم الذي يحضى به قطاع التعليم من القيادة الرشيدة-أيدها الله-، والذي يأتي استمراراً لتطوير منظومة التعليم،وسعياً لبناء مواطن منافس عالمياً من خلال البرامج والمشاريع التعليمية، التي تأتي مواءمة للتوجهات المستقبلية، وفي سياق تحقيق مستهدفات رؤية السعودية وأهداف برنامج تنمية القدرات البشرية.
وأشار وزير التعليم إلى أهمية تكامل الأدوار بين عناصر ومكونات العملية التعليمية، وبين الأسرة والمدرسة؛ للوصول إلى تحقيق الطموحات في إعداد وتأهيل أبناء وبنات المملكة من الطلاب والطالبات، والاستثمار فيهم؛ لينافسوا العالم؛ مؤكداً على المسؤولية المشتركة لإنجاح العام
الدراسي، والإسهام في بناء رحلة تعليمية متكاملة.
وقال معاليه:" ترتكز خطة وزارة التعليم في انطلاقة العام الدراسي الجديد 1446هـ على العمل ضمن خطة إستراتيجية وحوكمة محددة ومتكاملة مع كافة قطاعات وإدارات ومكاتب التعليم في المناطق والمحافظات، من خلال اللجان المشكلة والإدارات المختصة بعملية الإشراف والتنفيذ والتشغيل،وذلك ضمن منظومة عمل متكاملة،تشمل الطواقم التعليمية والإدارية
والفرق الميدانية"، مبيناً معاليه أن الوزارة تسعى لتوفير بيئة تعليمية محفزة وجاذبة للطلبه مع بداية العام الدراسي بكل نشاط، وذلك من خلال رفع مستوى الشغف لديهم،وزيادة التوعية والتثقيف بقيم الجدية والالتزام، إلى جانب تفعيل برامج التهيئة النفسية والاجتماعية والتربوية للطلبة من البيئة المدرسية.
وأضاف معاليه أن الوزارة عزّرت شراكتها مع عدد من الجهات في القطاعين الحكومي والخاص للعمل ضمن منظومة شراكة تكاملية لدعم انتظام ونجاح العملية التعليمية في بداية العام الدراسي الجديد، كما دعمت استمرار الشراكة مع الأسر لإنجاح العملية التعليمية، وانتظام أبنائها وبناتها الطلبة في المدارس، وتحفيزهم على مواصلة رحلتهم التعليمية.
وأشار وزير التعليم إلى أهمية تكامل الأدوار بين عناصر ومكونات العملية التعليمية، وبين الأسرة والمدرسة؛ للوصول إلى تحقيق الطموحات في إعداد وتأهيل أبناء وبنات المملكة من الطلاب والطالبات، والاستثمار فيهم؛ لينافسوا العالم؛ مؤكداً على المسؤولية المشتركة لإنجاح العام
الدراسي، والإسهام في بناء رحلة تعليمية متكاملة.
وقال معاليه:" ترتكز خطة وزارة التعليم في انطلاقة العام الدراسي الجديد 1446هـ على العمل ضمن خطة إستراتيجية وحوكمة محددة ومتكاملة مع كافة قطاعات وإدارات ومكاتب التعليم في المناطق والمحافظات، من خلال اللجان المشكلة والإدارات المختصة بعملية الإشراف والتنفيذ والتشغيل،وذلك ضمن منظومة عمل متكاملة،تشمل الطواقم التعليمية والإدارية
والفرق الميدانية"، مبيناً معاليه أن الوزارة تسعى لتوفير بيئة تعليمية محفزة وجاذبة للطلبه مع بداية العام الدراسي بكل نشاط، وذلك من خلال رفع مستوى الشغف لديهم،وزيادة التوعية والتثقيف بقيم الجدية والالتزام، إلى جانب تفعيل برامج التهيئة النفسية والاجتماعية والتربوية للطلبة من البيئة المدرسية.
وأضاف معاليه أن الوزارة عزّرت شراكتها مع عدد من الجهات في القطاعين الحكومي والخاص للعمل ضمن منظومة شراكة تكاملية لدعم انتظام ونجاح العملية التعليمية في بداية العام الدراسي الجديد، كما دعمت استمرار الشراكة مع الأسر لإنجاح العملية التعليمية، وانتظام أبنائها وبناتها الطلبة في المدارس، وتحفيزهم على مواصلة رحلتهم التعليمية.