المصدر - 
تميز معرض ظفار الدولي للفن المعاصر، الذي أُقيم في محافظة صلالة، بسلطة عمان ، بمشاركة مميزة من المملكة العربية السعودية،
قدم مجموعة من أبرز الفنانين والفنانات السعوديين أعمالهم الفنية التي عكست التنوع الثقافي والغنى الإبداعي للمملكة، وقد جلبت هذه المشاركة زخماً فنياً كبيراً للمعرض، مما أضاف له بعدًا ثقافيًا فريدًا.
وضم المعرض مشاركة مجموعة من الفنانين السعوديين الذين قدموا أعمالًا متنوعة تعبر عن تفاعلهم مع تراثهم وثقافتهم المحلية، مع لمسات عصرية تتماشى مع الاتجاهات الفنية العالمية، من بين هؤلاء الفنانين: الدكتورة نوال السريحي، الدكتورة هناء الشبلي، ا.مها الصويان، عبدالعظيم الضامن، أنهار هوساوي، جيهان الهندي، زبيدة الهندي، ثنوى القرعاني، منال أمير، حسن حسين، ناهد وزان، ليلى الجفن، فايزة المسعود، صالحة حربي، وزكية صقعبي.
شهد المعرض تلاقحاً فنياً بين أساليب فنية متنوعة، حيث عرض الفنانون السعوديون لوحات فنية، وأعمال تعكس تأملات عميقة في قضايا معاصرة مثل الهوية، البيئة، والتراث، تميزت الأعمال السعودية بروح الابتكار التي مزجت بين تقنيات الفن الحديث والأصالة الثقافية، مما أتاح للزوار فرصة استكشاف التجارب الفنية الغنية التي يمر بها الفنانون السعوديون.
وقد أشاد منظمو المعرض بالمستوى الرفيع للأعمال التي قدمها الفنانون السعوديون، مؤكدين أن مشاركتهم أسهمت بشكل كبير في تعزيز الحوار الثقافي والفني بين مختلف الدول المشاركة، كما أبدى الزوار إعجابهم بالأعمال السعودية التي عكست عمق التجربة الفنية في المملكة وتطورها المستمر.
هذا وقد مثّلت هذه المشاركة السعودية في معرض ظفار الدولي للفن المعاصر خطوة إضافية في تعزيز حضور الفن السعودي على الساحة الدولية، حيث باتت المملكة اليوم واحدة من الدول الرائدة في دعم الفنون المعاصرة وتقديمها للعالم بأسلوب يجمع بين التراث والحداثة.
قدم مجموعة من أبرز الفنانين والفنانات السعوديين أعمالهم الفنية التي عكست التنوع الثقافي والغنى الإبداعي للمملكة، وقد جلبت هذه المشاركة زخماً فنياً كبيراً للمعرض، مما أضاف له بعدًا ثقافيًا فريدًا.
وضم المعرض مشاركة مجموعة من الفنانين السعوديين الذين قدموا أعمالًا متنوعة تعبر عن تفاعلهم مع تراثهم وثقافتهم المحلية، مع لمسات عصرية تتماشى مع الاتجاهات الفنية العالمية، من بين هؤلاء الفنانين: الدكتورة نوال السريحي، الدكتورة هناء الشبلي، ا.مها الصويان، عبدالعظيم الضامن، أنهار هوساوي، جيهان الهندي، زبيدة الهندي، ثنوى القرعاني، منال أمير، حسن حسين، ناهد وزان، ليلى الجفن، فايزة المسعود، صالحة حربي، وزكية صقعبي.
شهد المعرض تلاقحاً فنياً بين أساليب فنية متنوعة، حيث عرض الفنانون السعوديون لوحات فنية، وأعمال تعكس تأملات عميقة في قضايا معاصرة مثل الهوية، البيئة، والتراث، تميزت الأعمال السعودية بروح الابتكار التي مزجت بين تقنيات الفن الحديث والأصالة الثقافية، مما أتاح للزوار فرصة استكشاف التجارب الفنية الغنية التي يمر بها الفنانون السعوديون.
وقد أشاد منظمو المعرض بالمستوى الرفيع للأعمال التي قدمها الفنانون السعوديون، مؤكدين أن مشاركتهم أسهمت بشكل كبير في تعزيز الحوار الثقافي والفني بين مختلف الدول المشاركة، كما أبدى الزوار إعجابهم بالأعمال السعودية التي عكست عمق التجربة الفنية في المملكة وتطورها المستمر.
هذا وقد مثّلت هذه المشاركة السعودية في معرض ظفار الدولي للفن المعاصر خطوة إضافية في تعزيز حضور الفن السعودي على الساحة الدولية، حيث باتت المملكة اليوم واحدة من الدول الرائدة في دعم الفنون المعاصرة وتقديمها للعالم بأسلوب يجمع بين التراث والحداثة.
