المصدر -
في إنجاز جديد يضاف للمكتبة الأدبية والنقدية في المسرح السعودي حصلت الباحثة/ سميرة رده الحارثي المشرفة التربوية بإدارة تعليم الطائف على درجة الدكتوراه بامتياز في الفلسفة في الأدب والنقد من جامعة الملك عبدالعزيز
بإشراف من سعادة الأستاذة الدكتورة/ هلالة الحارثي ومناقشة كلا من عميد معهد اللغة العربية لغير الناطقين بها الدكتور / بدر العتيبي مناقشاً داخلياً والدكتورة / منى المطرفي من جامعة الباحة مناقشاً خارجياً
عن أطروحتها المعنونة ب "توظيف التراث الشعبي والأسطورة في المسرح السعودي عند فهد رده ومحمد العثيم" حيث يعد الكاتبان فهد رده ومحمد العثيم علمان من أعلام المسرح السعودي واللذان حققا تجارب ثرية في المسرح وحصلا على جوائز عدة عالمية ومحلية تشيد بإنتاجهما.
وجاءت الأطروحة لتقديم قراءة نقدية حول معرفة سبب اتجاه المسرحيين إلى التراث الشعبي وربطه بالمسرح وطبيعة وأشكال المصادر التراثية التي أفاد منها المؤلف السعودي في كتابة نصه المسرحي وتحليل آلياته ومدى تأثيره على نمو النص، من خلال الاهتمام بالجانب التطبيقي لتقييم المنجز المسرحي السعودي لتقدم الأطروحة نتائج علمية منضبطة، وتوصيات نقدية استشرافية لتفتح الآفاق للبحاثين، كما عززت قيمة إحياء التراث وتوظيفه في المسرح لما له من أهمية في قضية تأصيل المسرح العربي كما ذكرت الأطروحة لإثبات كينونة الذات العربية وهويتها وإبراز الحس الوطني فيها ، وكذلك الدور الرئيس الذي يسهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠م.
بإشراف من سعادة الأستاذة الدكتورة/ هلالة الحارثي ومناقشة كلا من عميد معهد اللغة العربية لغير الناطقين بها الدكتور / بدر العتيبي مناقشاً داخلياً والدكتورة / منى المطرفي من جامعة الباحة مناقشاً خارجياً
عن أطروحتها المعنونة ب "توظيف التراث الشعبي والأسطورة في المسرح السعودي عند فهد رده ومحمد العثيم" حيث يعد الكاتبان فهد رده ومحمد العثيم علمان من أعلام المسرح السعودي واللذان حققا تجارب ثرية في المسرح وحصلا على جوائز عدة عالمية ومحلية تشيد بإنتاجهما.
وجاءت الأطروحة لتقديم قراءة نقدية حول معرفة سبب اتجاه المسرحيين إلى التراث الشعبي وربطه بالمسرح وطبيعة وأشكال المصادر التراثية التي أفاد منها المؤلف السعودي في كتابة نصه المسرحي وتحليل آلياته ومدى تأثيره على نمو النص، من خلال الاهتمام بالجانب التطبيقي لتقييم المنجز المسرحي السعودي لتقدم الأطروحة نتائج علمية منضبطة، وتوصيات نقدية استشرافية لتفتح الآفاق للبحاثين، كما عززت قيمة إحياء التراث وتوظيفه في المسرح لما له من أهمية في قضية تأصيل المسرح العربي كما ذكرت الأطروحة لإثبات كينونة الذات العربية وهويتها وإبراز الحس الوطني فيها ، وكذلك الدور الرئيس الذي يسهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠م.