المصدر -
تنطلق، مساء غدٍ، أولى ليالي منصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2024؛ الذي ينظمه نادي الصقور السعودي، بمشاركة أكثر من 35 مزرعة إنتاج رائدة من 16 دولة حول العالم، ويستمر حتى الـ24 من أغسطس الجاري، في مقر النادي بمَلهم (شمال الرياض).
ويقيم نادي الصقور السعودي 12 ليلة مزاد لبيع نخبة الصقور، تبثُّها مباشرة القنوات التلفزيونية الناقلة للحدث وحسابات النادي على منصات التواصل الاجتماعي، فيما يعلن النادي عن الصقور المعروضة قُبيل إقامة كل ليلة مزاد.
ويستقبل المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور زواره يومياً، بدءاً من الساعة الرابعة عصراً حتى الحادية عشرة مساءً، حيث يمثل سوقاً موثوقة وآمنة للصقارين ومنتجي الصقور، تسهم في تحقيق رؤية نادي الصقورالسعودي؛ المتمثلة في الريادة في مجال التطوير والابتكار في هواية الصقور وتربيتها وإنتاجها ورعايتها، وداعماً ثقافياً واقتصادياً، ومنصةً لتعزيز الوعي البيئي.
ويستقطب المزاد، على مدى 20 يوماً، نُخبة سلالات الصقور المنتجة في العالم، في حدثٍ هو الأكبر من نوعه عالمياً، والذي أصبح منصة دولية يلتقي فيها الصقارون ومنتجو الصقور سنوياً، ما يعكس جهود نادي الصقورالسعودي في الحفاظ على إرث الصقارة التاريخي والإنساني العريق، ودعمه الدائم لمزارع إنتاج الصقور الرائدة؛ سعياً إلى تعزيز مكانة المملكة كوجهة عالمية للصقور والصقارين.
ويقيم نادي الصقور السعودي 12 ليلة مزاد لبيع نخبة الصقور، تبثُّها مباشرة القنوات التلفزيونية الناقلة للحدث وحسابات النادي على منصات التواصل الاجتماعي، فيما يعلن النادي عن الصقور المعروضة قُبيل إقامة كل ليلة مزاد.
ويستقبل المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور زواره يومياً، بدءاً من الساعة الرابعة عصراً حتى الحادية عشرة مساءً، حيث يمثل سوقاً موثوقة وآمنة للصقارين ومنتجي الصقور، تسهم في تحقيق رؤية نادي الصقورالسعودي؛ المتمثلة في الريادة في مجال التطوير والابتكار في هواية الصقور وتربيتها وإنتاجها ورعايتها، وداعماً ثقافياً واقتصادياً، ومنصةً لتعزيز الوعي البيئي.
ويستقطب المزاد، على مدى 20 يوماً، نُخبة سلالات الصقور المنتجة في العالم، في حدثٍ هو الأكبر من نوعه عالمياً، والذي أصبح منصة دولية يلتقي فيها الصقارون ومنتجو الصقور سنوياً، ما يعكس جهود نادي الصقورالسعودي في الحفاظ على إرث الصقارة التاريخي والإنساني العريق، ودعمه الدائم لمزارع إنتاج الصقور الرائدة؛ سعياً إلى تعزيز مكانة المملكة كوجهة عالمية للصقور والصقارين.