المصدر -
تنطلق يوم غد الأحد الـ 29 المحرم لعام 1446هـ جلسات المؤتمر التاسع لوزراء الأوقاف والشؤون الإسلامية في دول العالم الإسلامي ومجلسه التنفيذي، الذي تنظمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله- ، بعنوان: (دور وزارات الشؤون الإسلامية والأوقاف في تعزيز مبادئ الوسطية وترسيخ قيم الاعتدال)، بمشاركة عدد من الشخصيات الإسلامية والعالمية يمثلون وزراء ومفتين ورؤساء مجالس وجمعيات ومؤسسات إسلامية ينتمون لـ 62 دولة ويقام بفندق هيلتون للمؤتمرات بمكة المكرمة.
ويلقي كلمة المملكة العربية السعودية في الحفل الافتتاحي، معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ، تليه كلمات لرؤساء عدد من الوفود المشاركة وهي كلمة وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية في مملكة المغرب السيد أحمد التوفيق, ومعالي وزير الأوقاف بجمهورية مصر العربية الدكتور أسامة السيد محمود الأزهري, ومعالي وزير الأراضي والشؤون الدينية بجمهورية غامبيا السيد حمات إن كي باء, ومعالي وزير الأوقاف والشؤون الدينية في سلطنة عمان الدكتور محمد بن سعيد المعمري.
عقب ذلك تنطلق جلسة الأعمال الأولى بعنوان (مواجهة مستجدات التطرف والغلو والإرهاب وأهمية تحصين المنابر من خطاباتها) , وتأتي الجلسة الثانية بعنوان: (القيم الإنسانية المشتركة -قيم التعايش والتسامح- (وموضوع الكراهية ضد الإسلام والمسلمين) أما الجلسة الثالثة تأتي بعنوان: (تجديد فهم الخطاب الديني ودوره في تعزيز مبادئ الوسطية وترسيخ قيم الاعتدال) أما الجلسة الرابعة فهي بعنوان: (خطورة الفتوى بدون علم أو تخصص وأثر انحرافها على منهج الوسطية والاعتدال مع بيان ضوابط الحديث في الشأن العام).
أما الجلسة الخامسة فهي تأتي بعنوان: (تعزيز المواطنة في دول العالم الإسلامي وأثره في استقرار المجتمعات الإسلامية وحديث عن الخصوصية الإسلامية في ظل العولمة الثقافية)، فيما تتحدث الجلسة السادسة عن (تبادل الخبرات في تعيين الأئمة والخطباء والمؤذنين والدعاة والبرامج المنوطة بهم والمسؤوليات الموكلة إليهم - وتجارب وزارات الشؤون الإسلامية والأوقاف في المواصفات الفنية والمعمارية في بناء المساجد وصيانتها).
ويتابع المؤتمر أعماله في يومه الثاني بأربع جلسات، تبدأ صباح يوم الإثنين 1 صفر 1446 هـ، حيث تناقش الجلسة الأولى (دور الأوقاف في زيادة الناتج المحلي الإجمالي مع عرض تجربة الصناديق الوقفية ودورها الإنمائي, وحديث عن دور الأوقاف في المسجد الأقصى المبارك) ليفتح النقاش بعدها في الجلسة الثانية وهي الجلسة الثامنة من إجمالي جلسات المؤتمر بعنوان (وسائل التواصل ودور وزارات الشؤون الإسلامية والأوقاف في الاستفادة منها وسبل الوقاية من أخطارها), وتناقش الجلسة التاسعة (مخاطر الإلحاد وسبل مواجهته), ليختتم المؤتمر أعماله بجلسة عاشرة برئاسة معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ بعنوان: (تلاوة البيان الختامي وإعلان القرارات والتوصيات).
ويلقي كلمة المملكة العربية السعودية في الحفل الافتتاحي، معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبد اللطيف بن عبد العزيز آل الشيخ، تليه كلمات لرؤساء عدد من الوفود المشاركة وهي كلمة وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية في مملكة المغرب السيد أحمد التوفيق, ومعالي وزير الأوقاف بجمهورية مصر العربية الدكتور أسامة السيد محمود الأزهري, ومعالي وزير الأراضي والشؤون الدينية بجمهورية غامبيا السيد حمات إن كي باء, ومعالي وزير الأوقاف والشؤون الدينية في سلطنة عمان الدكتور محمد بن سعيد المعمري.
عقب ذلك تنطلق جلسة الأعمال الأولى بعنوان (مواجهة مستجدات التطرف والغلو والإرهاب وأهمية تحصين المنابر من خطاباتها) , وتأتي الجلسة الثانية بعنوان: (القيم الإنسانية المشتركة -قيم التعايش والتسامح- (وموضوع الكراهية ضد الإسلام والمسلمين) أما الجلسة الثالثة تأتي بعنوان: (تجديد فهم الخطاب الديني ودوره في تعزيز مبادئ الوسطية وترسيخ قيم الاعتدال) أما الجلسة الرابعة فهي بعنوان: (خطورة الفتوى بدون علم أو تخصص وأثر انحرافها على منهج الوسطية والاعتدال مع بيان ضوابط الحديث في الشأن العام).
أما الجلسة الخامسة فهي تأتي بعنوان: (تعزيز المواطنة في دول العالم الإسلامي وأثره في استقرار المجتمعات الإسلامية وحديث عن الخصوصية الإسلامية في ظل العولمة الثقافية)، فيما تتحدث الجلسة السادسة عن (تبادل الخبرات في تعيين الأئمة والخطباء والمؤذنين والدعاة والبرامج المنوطة بهم والمسؤوليات الموكلة إليهم - وتجارب وزارات الشؤون الإسلامية والأوقاف في المواصفات الفنية والمعمارية في بناء المساجد وصيانتها).
ويتابع المؤتمر أعماله في يومه الثاني بأربع جلسات، تبدأ صباح يوم الإثنين 1 صفر 1446 هـ، حيث تناقش الجلسة الأولى (دور الأوقاف في زيادة الناتج المحلي الإجمالي مع عرض تجربة الصناديق الوقفية ودورها الإنمائي, وحديث عن دور الأوقاف في المسجد الأقصى المبارك) ليفتح النقاش بعدها في الجلسة الثانية وهي الجلسة الثامنة من إجمالي جلسات المؤتمر بعنوان (وسائل التواصل ودور وزارات الشؤون الإسلامية والأوقاف في الاستفادة منها وسبل الوقاية من أخطارها), وتناقش الجلسة التاسعة (مخاطر الإلحاد وسبل مواجهته), ليختتم المؤتمر أعماله بجلسة عاشرة برئاسة معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ بعنوان: (تلاوة البيان الختامي وإعلان القرارات والتوصيات).