المصدر - عقدت جمعية النخيل الإعلامية مساء امس «الثلاثاء» الموافق ٢٤ محرم ١٤٤٦هـ اجتماعها الأول لمجلس الإدارة ومؤسسي الجمعية وعدد من الداعمين وذلك بقاعة الشاعر للاحتفالات بمحافظة بيشة.
من جانبه رحب رئيس الجمعية الأستاذ محمد العمودي بالجميع مهنئا لهم تأسيس الجمعية والتي تُعد كأول جمعية إعلامية على مستوى منطقة عسير، وهذا بفضل من الله ثم بفضل الدعم اللامحدود من قبل سمو سيدي أمير المنطقة الأمير تركي بن طلال آل سعود الداعم الأول لكل ماهو مميز وجميل لأبناء وبنات المنطقة، وكذلك لسعادة محافظ بيشة الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله آل حامد، لتشجيعه وتحفيزه المتواصل وتواصله المستمر حتى تحقق الحلم بتأسيس هذه الجمعية ولله الحمد.
واختتم العمودي حديثه بتقديم باقات الشكر والعرفان لرجل الأعمال عادل الشاعر الذي له وقفات جميلة ورائعة وهي محل تقدير منسوبي الجمعية حيث تكفل مشكورا بتهيئة مقر خاص للجمعية وتزويده بكل ما يحتاج،وإتاحة القاعة الكبرى لبرامج واجتماعات الجمعية،وهذا الدعم غير مستغرب فله وقفات لا تُنسى مع أبناء هذه المحافظة الغالية.
والشكر موصول للأستاذ مسعود بن علي المليحي وللأستاذ مشعل فايز السعدي وللأستاذ فهد بن جوزان المعاوي وللأستاذ عبدالله محمد القرني على وقفاتهم الغير مستغربة وتقديم الدعم والمساهمة والمشاركة في كل ما يتعلق ببرامج ومناشط الجمعية الحالية و المستقبلية، كما قدم شكره كذلك للزملاء أعضاء الجمعية العمومية، راجياً من الله سبحانه التوفيق والسداد للجمعية والعاملين بها.
في حين بيّن نائب رئيس الجمعية الأستاذ سعد آل جدران النقاط الأساسية في نظام الجمعيات والمؤسسات الأهلية، وأبرز ما جاء في اللائحة الأساسية والتنفيذية للجمعيات والمواضيع المهمة المدرجة على جدول الأعمال ومن أهمها العمل على إعداد ملف متكامل للشراكات المميزة مع القطاعات الحكومية والخاصة لما يخدم الصالح العام، وتعديل عدد من الضوابط المتعلقة بالجمعية.
من جانبه رحب رئيس الجمعية الأستاذ محمد العمودي بالجميع مهنئا لهم تأسيس الجمعية والتي تُعد كأول جمعية إعلامية على مستوى منطقة عسير، وهذا بفضل من الله ثم بفضل الدعم اللامحدود من قبل سمو سيدي أمير المنطقة الأمير تركي بن طلال آل سعود الداعم الأول لكل ماهو مميز وجميل لأبناء وبنات المنطقة، وكذلك لسعادة محافظ بيشة الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله آل حامد، لتشجيعه وتحفيزه المتواصل وتواصله المستمر حتى تحقق الحلم بتأسيس هذه الجمعية ولله الحمد.
واختتم العمودي حديثه بتقديم باقات الشكر والعرفان لرجل الأعمال عادل الشاعر الذي له وقفات جميلة ورائعة وهي محل تقدير منسوبي الجمعية حيث تكفل مشكورا بتهيئة مقر خاص للجمعية وتزويده بكل ما يحتاج،وإتاحة القاعة الكبرى لبرامج واجتماعات الجمعية،وهذا الدعم غير مستغرب فله وقفات لا تُنسى مع أبناء هذه المحافظة الغالية.
والشكر موصول للأستاذ مسعود بن علي المليحي وللأستاذ مشعل فايز السعدي وللأستاذ فهد بن جوزان المعاوي وللأستاذ عبدالله محمد القرني على وقفاتهم الغير مستغربة وتقديم الدعم والمساهمة والمشاركة في كل ما يتعلق ببرامج ومناشط الجمعية الحالية و المستقبلية، كما قدم شكره كذلك للزملاء أعضاء الجمعية العمومية، راجياً من الله سبحانه التوفيق والسداد للجمعية والعاملين بها.
في حين بيّن نائب رئيس الجمعية الأستاذ سعد آل جدران النقاط الأساسية في نظام الجمعيات والمؤسسات الأهلية، وأبرز ما جاء في اللائحة الأساسية والتنفيذية للجمعيات والمواضيع المهمة المدرجة على جدول الأعمال ومن أهمها العمل على إعداد ملف متكامل للشراكات المميزة مع القطاعات الحكومية والخاصة لما يخدم الصالح العام، وتعديل عدد من الضوابط المتعلقة بالجمعية.