المصدر -
إن جمعية كيان للأيتام ذوي الظروف الخاصة تهدف إلى التنمية المستدامة لليتيم ويهمها مصلحة اليتيم وبناء كيانه ومستقبله لذا مكنت الجمعية مستفيديها في عدد كبير من المشاريع وبمختلف أنواع التدريب لصقل مواهبهم وليصبحوا يعتمدون على أنفسهم في تيسير حياتهم قدر المستطاع، وضمن برنامج "هواة كيان" الذي استحدثته "كيان" لمستفيديها بمختلف المواهب للفئات العمرية المختلفة، وتعزيزا لقدرات الموهوبين بالمجالات المتنوعة وبهدف لطوير مواهبهم من خلال إمداد هم ببرامج تدريبية تدعم تطوير مواهبهم. برز منهم متميزون في مجال المشاريع الصغيرة التي تكبر يوما بعد يوم.
وفي هذا اللقاء نصحبكم في جولة مع أبناء جمعية كيان ومشاريعهم الصغيرة ومتاجرهم التي تفتخر بها كيان:
(مشروع الابنة ضيء ناصر عبد الله)
قالت أم ضيء:
بدأت ضيء بمشروعها من البيت حيث تعلمت صناعة الكوكيز وتبيع للأهل، وفي هذه الفترة أطلقت جمعية كيان للأيتام "مشروع ريادي كيان"، وقبل المشروع التحقت ضيء بدورة تدريبية لمدة أسبوع عن دراسة جدوى المشروع، وعن هوية المشروع، وتم تقديم ١٠مشاريع بإشراف الأستاذة إيمان الحمدان مديرة المشاريع بالجمعية، وكان مشروع ضيء بعنوان (الهدايا).
وبعد الدراسة النظرية اتجهوا إلى سوق العمل، بالمشاركة في ريادي كيان الذي أقيم في حياة مول. ومن هنا كانت بداية ضيء الصحيحة بعد التوجيه ومعرفة التسعيرة ودراسة جدوى المشروع. وكانت المشاركة ببيع بوكسات جاهزة نالت استحسان زوار معرض ريادي كيان. وكان لضيء مشاركة في المدرسة. ومشاركة مع جمعية كيان. في مهرجان (رمضانيات) الذي أقيم في الفورسيزن. حيث شاركت بركن عن الاستعداد لشهر رمضان ضم أطقم سجادات صلاة وهدايا رمضانيه. كذلك شاركت ضيء بركن تعريفي في حفل "يوم اليتيم العربي "الذي أقامته جمعية كيان.
(مشروع الابنة أمل عبد الله).
قالت الابنة بدأت الاهتمام بتركيب العطورات منذ حوالي ٢٧ سنة وكانت البداية صعبة لارتفاع أسعار الزيوت العطرية الممتازة، وبفضل الله استطعت أن أنجز واستمر إلى الآن في تركيبها، فأنا أقوم بتركيب جميع أنواع العطور الشرقية والفرنسية وعطور النظافة والانتعاش وأستطيع بفضل الله أن أصنعها، قمت بعدة مشاركات منها: في حفل يوم اليتيم بجمعية كيان للأيتام، وفي مهرجان طويق، بكلية التقنية للبنات، وبمؤسسة أريس الوقفية، وفي مهرجان الشفاء، وفي مهرجان فضاء سندس حي الشفاء، كما أكتب الشعر من سنوات عديدة.
أشكر من القلب جمعية كيان على دعمها واهتمامها وحرصها على تطوير مشاريعنا والنهوض بها إلى القمة.
(مشروع الابنة أسماء محمد يوسف)
وقالت الابنة أسماء محمد يوسف:
افتتحت مشروع bubbles store وكانت الفكرة تصميم أحواض سمك وخاصة "سمك الفايتر" وجاءتني فكرة المشروع من أحد إخواني حيث شرح لي الفكرة وأعجبتني وبدأت أتعمق فيها لتصبح مشروعي، وأصبحت أبحث وأقرأ الكثير عن الأسماك والأحواض والبيئة المناسبة لهم، ومع الوقت أصبح لدي شغف فبدأت بعمل تصاميم تناسب المنازل من ناحية الديكور طبعا.
وبدأت برأس مال ١٠٠ ريال فقط لأول حوض تم بيعه، مع الوقت بدأت أتوسع بمشروعي وأنميه فأصبحت أشتري منتجاتي بالجملة، وأصبح عندي عملاء وعملاء محتملين أيضا وأسعاري تتفاوت حسب حجم الحوض والتحفة الداخلية، أو بدون تحفة أو صورة، وحسب الأحجام أيضا، الكبير ١٠٩ ريال الوسط ٧٩ ريال الصغير ٦٩ ريال. وشاركت ولله بعدة معارض منها، أركان في مناسبات جمعية كيان، وشاركت في مقهى البيت الثالث. ونالت فكرتي إعجاب الزائرين والمتسوقين. أشعر بالسعادة لنجاح مشروعي، وأتمنى أن أضع بصمتي الخاصة بي، والآن أكافح حتى أصبح من سيدات الأعمال الناجحات أتمنى من الله التوفيق في كل أعمالي. وأشكر كل من دعمني ووقف معي وأشكر أخي غيث وأشكر جمعية كيان التي لم تتخل عني أبدا وتدعمني دائما.
(مشروع غلا وسام فاضل)
وقالت غلا وسام فاضل:
مشروعي عبارة عن اكسسوارات وسبح بالأحجار الكريمة جميعها من تنسيقي وتصميمي، وأفصل حسب الطلب للعملاء. شاركت بعدة معارض منها: معرض بجمعية أريس، ومعرض في بنك التنمية بمناسبة يوم التأسيس، ومعرض حفل جمعية كيان بيوم اليتيم، والآن أصبح لدي البيع أون لاين، شعور جميل جدا أن يكون لي متجري الخاص الذي أقوم على تطويره دائما.
أشكر جمعية كيان على جهودها ودعمها لي فقد ساهمت الجمعية في نجاح مشروعي، وأشكر الأستاذة سمها الغامدي التي كانت ولا زالت تهتم بأصغر التفاصيل، فالفضل يعود للجمعية في اختيار فكرة مشروعي ونجاحه.
(مشروع نورة عبد الله عبد الرحيم)
وقالت الابنة نورة عبد الله عبد الرحيم: أحب التصميم والأقمشة كثيرا، كما أنني شغوفة بتركيب أنواع العطورات لدي أفكار إبداعية وجميلة في التصميم، وهي متنوعة تصميم العباءات، والفساتين وفساتين السهرة، ويونو فورم المدارس والتنانير، إضافة إلى تصميم ربطات الشعر والبلايز والشنط والأحذية، عندي إحساس ولمسات جميلة وذوق رفيع في التصميم، أتمنى أن أشارك في معارض، وأن أتعاقد مع محلات الخياطة لأقوم بعمل التصاميم الفريدة من نوعها. فأنا لم أتوظف إطلاقا، ولم أشارك في أي معرض، كنت أود إتمام دراستي، ولكن نظرا لوجود مشكلة في عيوني لم أنجح ولم أتابع دراستي.
أشكر جمعية كيان على دعمها وتمكينها لنا ولأبنائنا، جمعية كيان بيتنا الثاني أفتخر بها فهي لم تلق فرصة إلا وتفرحنا وتفرح أبنائنا وتقدم لهم الهدايا وكسوة العيد وبطاقات العثيم والرحلات والدورات الهادفة جزى الله القائمين على جمعية كيان والعاملين فيها خير الجزاء.
كم نفتخر بمستفيدي جمعية كيان فهم يتنافسون في الأفكار ويتخيرون المشاريع الهادفة لينجحوا بها وفقهم الله وسدد على الخير خطاهم.
وفي هذا اللقاء نصحبكم في جولة مع أبناء جمعية كيان ومشاريعهم الصغيرة ومتاجرهم التي تفتخر بها كيان:
(مشروع الابنة ضيء ناصر عبد الله)
قالت أم ضيء:
بدأت ضيء بمشروعها من البيت حيث تعلمت صناعة الكوكيز وتبيع للأهل، وفي هذه الفترة أطلقت جمعية كيان للأيتام "مشروع ريادي كيان"، وقبل المشروع التحقت ضيء بدورة تدريبية لمدة أسبوع عن دراسة جدوى المشروع، وعن هوية المشروع، وتم تقديم ١٠مشاريع بإشراف الأستاذة إيمان الحمدان مديرة المشاريع بالجمعية، وكان مشروع ضيء بعنوان (الهدايا).
وبعد الدراسة النظرية اتجهوا إلى سوق العمل، بالمشاركة في ريادي كيان الذي أقيم في حياة مول. ومن هنا كانت بداية ضيء الصحيحة بعد التوجيه ومعرفة التسعيرة ودراسة جدوى المشروع. وكانت المشاركة ببيع بوكسات جاهزة نالت استحسان زوار معرض ريادي كيان. وكان لضيء مشاركة في المدرسة. ومشاركة مع جمعية كيان. في مهرجان (رمضانيات) الذي أقيم في الفورسيزن. حيث شاركت بركن عن الاستعداد لشهر رمضان ضم أطقم سجادات صلاة وهدايا رمضانيه. كذلك شاركت ضيء بركن تعريفي في حفل "يوم اليتيم العربي "الذي أقامته جمعية كيان.
(مشروع الابنة أمل عبد الله).
قالت الابنة بدأت الاهتمام بتركيب العطورات منذ حوالي ٢٧ سنة وكانت البداية صعبة لارتفاع أسعار الزيوت العطرية الممتازة، وبفضل الله استطعت أن أنجز واستمر إلى الآن في تركيبها، فأنا أقوم بتركيب جميع أنواع العطور الشرقية والفرنسية وعطور النظافة والانتعاش وأستطيع بفضل الله أن أصنعها، قمت بعدة مشاركات منها: في حفل يوم اليتيم بجمعية كيان للأيتام، وفي مهرجان طويق، بكلية التقنية للبنات، وبمؤسسة أريس الوقفية، وفي مهرجان الشفاء، وفي مهرجان فضاء سندس حي الشفاء، كما أكتب الشعر من سنوات عديدة.
أشكر من القلب جمعية كيان على دعمها واهتمامها وحرصها على تطوير مشاريعنا والنهوض بها إلى القمة.
(مشروع الابنة أسماء محمد يوسف)
وقالت الابنة أسماء محمد يوسف:
افتتحت مشروع bubbles store وكانت الفكرة تصميم أحواض سمك وخاصة "سمك الفايتر" وجاءتني فكرة المشروع من أحد إخواني حيث شرح لي الفكرة وأعجبتني وبدأت أتعمق فيها لتصبح مشروعي، وأصبحت أبحث وأقرأ الكثير عن الأسماك والأحواض والبيئة المناسبة لهم، ومع الوقت أصبح لدي شغف فبدأت بعمل تصاميم تناسب المنازل من ناحية الديكور طبعا.
وبدأت برأس مال ١٠٠ ريال فقط لأول حوض تم بيعه، مع الوقت بدأت أتوسع بمشروعي وأنميه فأصبحت أشتري منتجاتي بالجملة، وأصبح عندي عملاء وعملاء محتملين أيضا وأسعاري تتفاوت حسب حجم الحوض والتحفة الداخلية، أو بدون تحفة أو صورة، وحسب الأحجام أيضا، الكبير ١٠٩ ريال الوسط ٧٩ ريال الصغير ٦٩ ريال. وشاركت ولله بعدة معارض منها، أركان في مناسبات جمعية كيان، وشاركت في مقهى البيت الثالث. ونالت فكرتي إعجاب الزائرين والمتسوقين. أشعر بالسعادة لنجاح مشروعي، وأتمنى أن أضع بصمتي الخاصة بي، والآن أكافح حتى أصبح من سيدات الأعمال الناجحات أتمنى من الله التوفيق في كل أعمالي. وأشكر كل من دعمني ووقف معي وأشكر أخي غيث وأشكر جمعية كيان التي لم تتخل عني أبدا وتدعمني دائما.
(مشروع غلا وسام فاضل)
وقالت غلا وسام فاضل:
مشروعي عبارة عن اكسسوارات وسبح بالأحجار الكريمة جميعها من تنسيقي وتصميمي، وأفصل حسب الطلب للعملاء. شاركت بعدة معارض منها: معرض بجمعية أريس، ومعرض في بنك التنمية بمناسبة يوم التأسيس، ومعرض حفل جمعية كيان بيوم اليتيم، والآن أصبح لدي البيع أون لاين، شعور جميل جدا أن يكون لي متجري الخاص الذي أقوم على تطويره دائما.
أشكر جمعية كيان على جهودها ودعمها لي فقد ساهمت الجمعية في نجاح مشروعي، وأشكر الأستاذة سمها الغامدي التي كانت ولا زالت تهتم بأصغر التفاصيل، فالفضل يعود للجمعية في اختيار فكرة مشروعي ونجاحه.
(مشروع نورة عبد الله عبد الرحيم)
وقالت الابنة نورة عبد الله عبد الرحيم: أحب التصميم والأقمشة كثيرا، كما أنني شغوفة بتركيب أنواع العطورات لدي أفكار إبداعية وجميلة في التصميم، وهي متنوعة تصميم العباءات، والفساتين وفساتين السهرة، ويونو فورم المدارس والتنانير، إضافة إلى تصميم ربطات الشعر والبلايز والشنط والأحذية، عندي إحساس ولمسات جميلة وذوق رفيع في التصميم، أتمنى أن أشارك في معارض، وأن أتعاقد مع محلات الخياطة لأقوم بعمل التصاميم الفريدة من نوعها. فأنا لم أتوظف إطلاقا، ولم أشارك في أي معرض، كنت أود إتمام دراستي، ولكن نظرا لوجود مشكلة في عيوني لم أنجح ولم أتابع دراستي.
أشكر جمعية كيان على دعمها وتمكينها لنا ولأبنائنا، جمعية كيان بيتنا الثاني أفتخر بها فهي لم تلق فرصة إلا وتفرحنا وتفرح أبنائنا وتقدم لهم الهدايا وكسوة العيد وبطاقات العثيم والرحلات والدورات الهادفة جزى الله القائمين على جمعية كيان والعاملين فيها خير الجزاء.
كم نفتخر بمستفيدي جمعية كيان فهم يتنافسون في الأفكار ويتخيرون المشاريع الهادفة لينجحوا بها وفقهم الله وسدد على الخير خطاهم.