المصدر -
كشف الباحث في الطقس، العضو المؤسّس للجنة تسميات المناخية عبدالعزيز الحصيني؛ إن غداً هو أول أيام موسم "اللاهوب-طبخ التمر"؛ حيث أوله طالع المرزم وثانيه الكلبين.
وبين "الحصيني"؛ عبر حسابه على منصة "إكس"، أن المرزم يُعرف عند العرب قديماً بالشعرى اليمانية، ويقول الخلاوي "والى ظهر المرزم شبع كل كالف من الغين وانحن الليالي الشدايد"، والكالف هو الفلاح الذي يعمل في الفلاحة بأجر، والغين النخل، وانحن انصرفت؛ حيث ظهور التمر أو الرطب يشبع الفلاح وغيره كناية عن زوال الشدة.
وأضاف: يظهر في "طبخ التمر" نجم الذراع وهو في الصيف وأيامه ثلاثة عشر يوماً ونهايته 1446/2/6هـ؛ حيث تستمر شدة حرارة الجو لكن هذه الأيام الحرارة تكون فيه حول إلى أقل من المعدل السنوي، كما تحدث أحياناً عواصف ترابية، إضافة إلى أوان استخراج اللؤلؤ في الخليج.
وأردف: ترتفع نسبة الرطوبة على السواحل وأحياناً تتوغل نواحي المناطق الداخلية، وتظهر الغيوم على الوسطى والشرقية والغربية والجنوبية والشمالية وبعضها ممطر، ويكثر الرطب والفواكه الصيفية، وعن المنزلة هي الخامسة من منازل الصيف، حيث تقول العامة "المرزم ملء المحزم" من الرطب "التمر".
وتابع: تقول العرب "إذا طلع الذراع حسرت الشمس القناع وأشعلت في الأرض الشعاع، وترقرق السراب بكل قاع، وكنست الظباء" كناية عن شدة الحر، ورغم أن هذه الأيام تعد أياماً شديدة الحرارة -إلا أن الله تفضل علينا- فإن الحرارة حول إلى أقل من معدلاتها السنوية في مثل هذه الأيام، ويبدأ غريس فسائل النخيل.
وبين "الحصيني"؛ عبر حسابه على منصة "إكس"، أن المرزم يُعرف عند العرب قديماً بالشعرى اليمانية، ويقول الخلاوي "والى ظهر المرزم شبع كل كالف من الغين وانحن الليالي الشدايد"، والكالف هو الفلاح الذي يعمل في الفلاحة بأجر، والغين النخل، وانحن انصرفت؛ حيث ظهور التمر أو الرطب يشبع الفلاح وغيره كناية عن زوال الشدة.
وأضاف: يظهر في "طبخ التمر" نجم الذراع وهو في الصيف وأيامه ثلاثة عشر يوماً ونهايته 1446/2/6هـ؛ حيث تستمر شدة حرارة الجو لكن هذه الأيام الحرارة تكون فيه حول إلى أقل من المعدل السنوي، كما تحدث أحياناً عواصف ترابية، إضافة إلى أوان استخراج اللؤلؤ في الخليج.
وأردف: ترتفع نسبة الرطوبة على السواحل وأحياناً تتوغل نواحي المناطق الداخلية، وتظهر الغيوم على الوسطى والشرقية والغربية والجنوبية والشمالية وبعضها ممطر، ويكثر الرطب والفواكه الصيفية، وعن المنزلة هي الخامسة من منازل الصيف، حيث تقول العامة "المرزم ملء المحزم" من الرطب "التمر".
وتابع: تقول العرب "إذا طلع الذراع حسرت الشمس القناع وأشعلت في الأرض الشعاع، وترقرق السراب بكل قاع، وكنست الظباء" كناية عن شدة الحر، ورغم أن هذه الأيام تعد أياماً شديدة الحرارة -إلا أن الله تفضل علينا- فإن الحرارة حول إلى أقل من معدلاتها السنوية في مثل هذه الأيام، ويبدأ غريس فسائل النخيل.