المصدر -
شهد زوّار جناح المملكة العربية السعودية في معرض سيئول الدولي للكتاب، إقبالًا كبيرًا بعد أن جذبت العرضة والفنون الأدائية الزوار باعتبارها فناً تراثياً.
وتعبّر العرضة السعودية عن ثراء التراث الوطني الأصيل المرتبط بالدفاع عن الأرض، كما تُبرز الحفاوة السعودية بالضيوف، بالإضافة إلى أنها جامع للتراث والثقافة بأداء وصوت واحد، مما يدل على التنوع
الثقافي والفني لجميع مناطق المملكة.
ولاقت العرضة السعودية استحسان الزوّار وسط تفاعل ومشاركة للعروض الأدائية المقدمة من الجناح السعودي.
ويقدم جناح المملكة في معرض سيئول الدولي للكتاب العديد من الندوات والجلسات الحوارية وعروضًا للحرف التراثية، وعرضًا خاصًا للكتب والمخطوطات والقطع الأثرية، وأداءً حيًا للفنون الأدائية التقليدية، وعرضًا للأزياء واللوحات الفنية السعودية والعديد من الفعاليات الأخرى المرتبطة بالثقافة السعودية.
كما أسهم الجناح السعودي في ترسيخ أواصر الشراكة والتعاون مع جمهورية كوريا، وتعزيز الحوار بين الثقافات والحضارات، وإثراء مجالات التعاون المشترك في الأدب والثقافة والفنون، حيث ستقدم المملكة الصورة الحقيقية والإيجابية عن الشعب السعودي المضياف، والمعروف باعتزازه بثقافته وتاريخه وتراثه العريق.
وتعبّر العرضة السعودية عن ثراء التراث الوطني الأصيل المرتبط بالدفاع عن الأرض، كما تُبرز الحفاوة السعودية بالضيوف، بالإضافة إلى أنها جامع للتراث والثقافة بأداء وصوت واحد، مما يدل على التنوع
الثقافي والفني لجميع مناطق المملكة.
ولاقت العرضة السعودية استحسان الزوّار وسط تفاعل ومشاركة للعروض الأدائية المقدمة من الجناح السعودي.
ويقدم جناح المملكة في معرض سيئول الدولي للكتاب العديد من الندوات والجلسات الحوارية وعروضًا للحرف التراثية، وعرضًا خاصًا للكتب والمخطوطات والقطع الأثرية، وأداءً حيًا للفنون الأدائية التقليدية، وعرضًا للأزياء واللوحات الفنية السعودية والعديد من الفعاليات الأخرى المرتبطة بالثقافة السعودية.
كما أسهم الجناح السعودي في ترسيخ أواصر الشراكة والتعاون مع جمهورية كوريا، وتعزيز الحوار بين الثقافات والحضارات، وإثراء مجالات التعاون المشترك في الأدب والثقافة والفنون، حيث ستقدم المملكة الصورة الحقيقية والإيجابية عن الشعب السعودي المضياف، والمعروف باعتزازه بثقافته وتاريخه وتراثه العريق.