المصدر -
أطلقت ريم إبراهيم صالح السنيدي مبادرة جديدة تحمل اسم "المعرض الافتراضي الطائفي"، لتقديم تجربة مبتكرة في عرض الفنون التشكيلية والأدبية والموسيقية بتقنية الواقع الافتراضي ثلاثي الأبعاد. تهدف هذه المبادرة إلى تقديم رسالة إنسانية وثقافية من مدينة الطائف إلى العالم العربي والإسلامي، من خلال استخدام التكنولوجيا الحديثة لعرض الأعمال الفنية بطرق غير تقليدية.
وأكدت السنيدي أن رسالتها الفنية تتمثل في تجاوز النمط التقليدي للمعارض، باستخدام أدوات عصرية تكنولوجية تعكس التطور الزمني الذي نعيشه. وأوضحت أن المبادرة تسعى إلى تقديم معارض افتراضية مستدامة بتكاليف أقل من المعارض التقليدية، مع إمكانية إشراك عدد كبير من الفنانين دون الحاجة لحضورهم الفعلي. كما يمكن للفنانين التفاعل مع الجمهور وتحليل البيانات لتحسين تجربتهم الفنية.
ويتيح المعرض الافتراضي فرصة لدمج الفنون الأدبية مثل الشعر والموسيقى مع الفنون البصرية، مما يخلق بيئة فنية متكاملة. بالإضافة إلى ذلك، يوفر المعرض منصات تقنية للتسويق والبيع وورش عمل إلكترونية تهدف إلى نشر الوعي ورفع مستوى الأداء الفني.
يسعى المعرض إلى الوصول إلى جمهور عالمي من خلال الانتشار عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مما يتيح للزوار استكشاف الأعمال الفنية في أي وقت ومن أي مكان. كما يتمتع المعرض بالمرونة في تصميم شكله ومساحته وهويته، مما يسمح بعرض الأعمال بطريقة احترافية تفوق المعارض التقليدية.
المعرض الافتراضي الطائفي مقسم إلى قسمين: الأول هو المعرض المفتوح الذي يضم صالة عرض رئيسية تتناول لوحات وأدب شعري وإيقاع موسيقي عن مدينة الطائف. أما القسم الثاني فهو المعرض الداخلي الذي يحاكي تصميم قصر مشرفة التاريخي قبل الترميم. يضم المعرض 169 لوحة تشكيلية، بالإضافة إلى أكثر من 600 لوحة في الملحق الفني، وتعود أقدم لوحة معروضة إلى عام 1404 للفنان التشكيلي سعود العثمان.
نجحت المبادرة في تصميم عالم افتراضي متكامل يعكس هوية قصر مشرفة التاريخي، ويستخدم تدرجات الألوان البنية والبيج وزرقة السماء وبياضها للتأكيد على صدق والتزام هذه المبادرة في إثراء المعرفة الفنية والثقافية في المجتمع.
وأكدت السنيدي أن رسالتها الفنية تتمثل في تجاوز النمط التقليدي للمعارض، باستخدام أدوات عصرية تكنولوجية تعكس التطور الزمني الذي نعيشه. وأوضحت أن المبادرة تسعى إلى تقديم معارض افتراضية مستدامة بتكاليف أقل من المعارض التقليدية، مع إمكانية إشراك عدد كبير من الفنانين دون الحاجة لحضورهم الفعلي. كما يمكن للفنانين التفاعل مع الجمهور وتحليل البيانات لتحسين تجربتهم الفنية.
ويتيح المعرض الافتراضي فرصة لدمج الفنون الأدبية مثل الشعر والموسيقى مع الفنون البصرية، مما يخلق بيئة فنية متكاملة. بالإضافة إلى ذلك، يوفر المعرض منصات تقنية للتسويق والبيع وورش عمل إلكترونية تهدف إلى نشر الوعي ورفع مستوى الأداء الفني.
يسعى المعرض إلى الوصول إلى جمهور عالمي من خلال الانتشار عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مما يتيح للزوار استكشاف الأعمال الفنية في أي وقت ومن أي مكان. كما يتمتع المعرض بالمرونة في تصميم شكله ومساحته وهويته، مما يسمح بعرض الأعمال بطريقة احترافية تفوق المعارض التقليدية.
المعرض الافتراضي الطائفي مقسم إلى قسمين: الأول هو المعرض المفتوح الذي يضم صالة عرض رئيسية تتناول لوحات وأدب شعري وإيقاع موسيقي عن مدينة الطائف. أما القسم الثاني فهو المعرض الداخلي الذي يحاكي تصميم قصر مشرفة التاريخي قبل الترميم. يضم المعرض 169 لوحة تشكيلية، بالإضافة إلى أكثر من 600 لوحة في الملحق الفني، وتعود أقدم لوحة معروضة إلى عام 1404 للفنان التشكيلي سعود العثمان.
نجحت المبادرة في تصميم عالم افتراضي متكامل يعكس هوية قصر مشرفة التاريخي، ويستخدم تدرجات الألوان البنية والبيج وزرقة السماء وبياضها للتأكيد على صدق والتزام هذه المبادرة في إثراء المعرفة الفنية والثقافية في المجتمع.