المصدر - تمكن فريق طبي متكامل في مدينة الملك عبد الله الطبية عضو تجمع مكة المكرمة الصحي من إنقاذ حياة حاجة نيجيرية بالعقد السابع من العمر، بعد تعرضها لنزيف حاد في الدماغ تحت الأم العنكبوتية، مما أدى إلى استسقاء دماغي ونقصان في الوعي.
وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي، بأن الوضع الحرج استدعى تدخلًا عاجلًا من أطباء جراحة المخ والأعصاب الذين قاموا بوضع أنبوب خارجي لتصريف سائل النخاع الشوكي من الدماغ لتخفيف الضغط. تلا ذلك إجراء قسطرة دماغية تداخلية كشفت عن تمدد شرياني منفجر، وهو السبب الرئيس للنزيف.
وأضاف، بأن فرق الأشعة التداخلية العصبية تولت سد التمدد الشرياني المسبب للنزيف بكفاءة عالية، ما ساهم في استعادة المريضة لوعيها تدريجيًا، تبعه نزع جهاز التنفس الصناعي عنها، وبدأت حالتها الصحية في التحسن بشكل ملحوظ وهي تحت العناية المركزة وسيتم تمكينها بإتمام نسك حجها من خلال تصعيدها في قافلة التجمع الصحي لمشعر عرفة بإذن الله.
وأشار التجمع الصحي بأن هذه الحالة تبرز أهمية التكامل بين التخصصات الطبية المختلفة ودورها الحيوي في تحسين جودة الإجراءات الطبية وزيادة فرص النجاح في حالات الطوارئ الحرجة حيث شارك في علاج المريضة فرق طبية متخصصة من أطباء جراحة المخ والأعصاب، وأطباء الأشعة التداخلية العصبية، وأطباء التخدير، وأطباء العناية المركزة للعلوم العصبية، إلى جانب الطواقم الطبية المساندة الأخرى.
وأختتم قوله، بأن هذا الإنجاز المتميز لمدينة الملك عبد الله الطبية في تقديم أعلى مستويات الرعاية الصحية للحجاج والمعتمرين من جميع أنحاء العالم انما هو يعكس كفاءة وتفاني الفرق الطبية في التعامل مع الحالات الطبية الطارئة بمهارة واحترافية.
وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي، بأن الوضع الحرج استدعى تدخلًا عاجلًا من أطباء جراحة المخ والأعصاب الذين قاموا بوضع أنبوب خارجي لتصريف سائل النخاع الشوكي من الدماغ لتخفيف الضغط. تلا ذلك إجراء قسطرة دماغية تداخلية كشفت عن تمدد شرياني منفجر، وهو السبب الرئيس للنزيف.
وأضاف، بأن فرق الأشعة التداخلية العصبية تولت سد التمدد الشرياني المسبب للنزيف بكفاءة عالية، ما ساهم في استعادة المريضة لوعيها تدريجيًا، تبعه نزع جهاز التنفس الصناعي عنها، وبدأت حالتها الصحية في التحسن بشكل ملحوظ وهي تحت العناية المركزة وسيتم تمكينها بإتمام نسك حجها من خلال تصعيدها في قافلة التجمع الصحي لمشعر عرفة بإذن الله.
وأشار التجمع الصحي بأن هذه الحالة تبرز أهمية التكامل بين التخصصات الطبية المختلفة ودورها الحيوي في تحسين جودة الإجراءات الطبية وزيادة فرص النجاح في حالات الطوارئ الحرجة حيث شارك في علاج المريضة فرق طبية متخصصة من أطباء جراحة المخ والأعصاب، وأطباء الأشعة التداخلية العصبية، وأطباء التخدير، وأطباء العناية المركزة للعلوم العصبية، إلى جانب الطواقم الطبية المساندة الأخرى.
وأختتم قوله، بأن هذا الإنجاز المتميز لمدينة الملك عبد الله الطبية في تقديم أعلى مستويات الرعاية الصحية للحجاج والمعتمرين من جميع أنحاء العالم انما هو يعكس كفاءة وتفاني الفرق الطبية في التعامل مع الحالات الطبية الطارئة بمهارة واحترافية.