المصدر -
دشنت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي مبادرة "وليطوفوا" في مرحلتها الثانية المتعلقة بطواف الإفاضة، بعد المرحلة الأولى التي كانت ما قبل الوقفة بعرفة من ابتداء موسم الحج، وفق خطة الرئاسة لموسم حج ١٤٤٥هـ.
وقالت رئاسة الشؤون الدينية: إن دعم مبادرة "وليطوفوا" في مرحلتها الثانية المتعلقة بطواف الإفاضة، الذي هو أحد أركان الحج؛ يأتي لتعزيز مهام المطوفين؛ ليستطيعوا تطويف حجاج بيت الله الحرام، ويكونوا عونًا لهم على أداء ركن طواف الإفاصة وإكمال مناسكهم بيسر وسهولة، وفي بيئة تعبدية آمنة، تحفها الخشوع والسكينة، وفق هدي النبي ﷺ.
وهيأت رئاسة الشؤون الدينية للمطوفين الأماكن الحيوية وتوزيعهم عليها؛ يستقبلون من خلالها الحجاج الراغبين في خدمة التطويف في طواف الإفاضة، ومرافقتهم لإرشادهم في أدائه وفق المقتضى الشرعي.
وتشرف رئاسة الشؤون الدينية عن كثب على المطوفين، وتوجيههم إلى اتباع السنة في أداء المناسك، والتقيد بالأدعية المشروعة والمأثورة في تطويف من يحتاج من ضيوف الرحمن وعونهم على إكمال مناسك حجهم، فضلًا عن حث المطوفين على التعامل الحسن مع الحجاج؛ لإظهار وسطية الإسلام وسماحته ورحمته، وإبراز الصورة المشرقة عن المملكة العربية السعودية وأبنائها خدَّام الحرمين الشريفين، وما يبذلونه من جهود لخدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن.
وتقدم الإدارة العامة لشؤون التطويف والمطوفين خِدمات عديدة لضيوف الرحمن؛ من أبرزها: استقبالهم ومرافقتهم أثناء أدائهم طواف القدوم وطواف الإفاضة وطواف الوادع، وتطويفهم وتوعيتهم بالطريقة الصحيحة وفق هدي المصطفى ﷺ.
وتعتبر مهنة الطوافة مهنة دينية إرشادية، يتولى العمل بها كفاءات وطنية مؤهلة تأهيلًا شرعيًا؛ لدلالة الحاج والمعتمر في أداء مناسكه.
وقالت رئاسة الشؤون الدينية: إن دعم مبادرة "وليطوفوا" في مرحلتها الثانية المتعلقة بطواف الإفاضة، الذي هو أحد أركان الحج؛ يأتي لتعزيز مهام المطوفين؛ ليستطيعوا تطويف حجاج بيت الله الحرام، ويكونوا عونًا لهم على أداء ركن طواف الإفاصة وإكمال مناسكهم بيسر وسهولة، وفي بيئة تعبدية آمنة، تحفها الخشوع والسكينة، وفق هدي النبي ﷺ.
وهيأت رئاسة الشؤون الدينية للمطوفين الأماكن الحيوية وتوزيعهم عليها؛ يستقبلون من خلالها الحجاج الراغبين في خدمة التطويف في طواف الإفاضة، ومرافقتهم لإرشادهم في أدائه وفق المقتضى الشرعي.
وتشرف رئاسة الشؤون الدينية عن كثب على المطوفين، وتوجيههم إلى اتباع السنة في أداء المناسك، والتقيد بالأدعية المشروعة والمأثورة في تطويف من يحتاج من ضيوف الرحمن وعونهم على إكمال مناسك حجهم، فضلًا عن حث المطوفين على التعامل الحسن مع الحجاج؛ لإظهار وسطية الإسلام وسماحته ورحمته، وإبراز الصورة المشرقة عن المملكة العربية السعودية وأبنائها خدَّام الحرمين الشريفين، وما يبذلونه من جهود لخدمة الحرمين الشريفين وضيوف الرحمن.
وتقدم الإدارة العامة لشؤون التطويف والمطوفين خِدمات عديدة لضيوف الرحمن؛ من أبرزها: استقبالهم ومرافقتهم أثناء أدائهم طواف القدوم وطواف الإفاضة وطواف الوادع، وتطويفهم وتوعيتهم بالطريقة الصحيحة وفق هدي المصطفى ﷺ.
وتعتبر مهنة الطوافة مهنة دينية إرشادية، يتولى العمل بها كفاءات وطنية مؤهلة تأهيلًا شرعيًا؛ لدلالة الحاج والمعتمر في أداء مناسكه.