"في زيارة أخوية ..
المصدر -
استقبل شيخ الشارقة سمو الشيخ سلطان بن خالد القاسمي ، حفظه الله، مستشار التدريب التطوير المهني الاستاذ ، فالح سعدون الدوسري ، لدى وصوله مساء يوم الاثنين إلى منزله بالشارقة عبر مطارها الدولي، وذلك بحضور الشيوخ وعدد من رجال الاعمال والمسؤولين.
من جانبه أعرب ، مستشار التدريب التطوير المهني الاستاذ ، فالح سعدون الدوسري، عن شكره وتقديره لأخيه سموّ الشيخ سلطان بن خالد القاسمي، لما أبداه من مشاعر أخوية صادقة تجاه المملكة العربية السعودية وقيادتها وشعبها، داعياً الله تعالى أن يـحفظ دولة الإمارات العربية المتحدة
كما رحب سموّ الشيخ سلطان بن خالد القاسمي، بدولة الإمارات الشقيقة ضيف شرف الشارقة
وقال سموه «المملكة والإمارات تجمعهما وحدة التاريخ والجغرافيا والمصير، وتظللهما وحدة الفكر والموقف والتوجه»، مشيراً إلى أن الملك سلمان حفظه الله اليوم يقود الأمة العربية نحو التوازن والقوة وحماية المصلحة.
وأكد سموه في الختام، أن المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة تسعيان إلى مرحلة جديدة من النمو والتطور والقوة، وتؤمنان بأهمية العمل المشترك نحو تعظيم نصيب شعبيهما من الفرص، بما يؤازر الرؤية الطموحة لمستقبل التنمية في الدولتين، ويحفظ للأجيال القادمة رفعتها وتقدمها، ويضمن لمنطقة الخليج برمتها مستويات أكبر من النجاح والرقي، معرباً سموه عن خالص أمنياته وشعب الإمارات للمملكة العربية السعودية، قيادة وشعباً، كل الرفعة والتقدم والازدهار.
من جانبه أعرب ، مستشار التدريب التطوير المهني الاستاذ ، فالح سعدون الدوسري، عن شكره وتقديره لأخيه سموّ الشيخ سلطان بن خالد القاسمي، لما أبداه من مشاعر أخوية صادقة تجاه المملكة العربية السعودية وقيادتها وشعبها، داعياً الله تعالى أن يـحفظ دولة الإمارات العربية المتحدة
كما رحب سموّ الشيخ سلطان بن خالد القاسمي، بدولة الإمارات الشقيقة ضيف شرف الشارقة
وقال سموه «المملكة والإمارات تجمعهما وحدة التاريخ والجغرافيا والمصير، وتظللهما وحدة الفكر والموقف والتوجه»، مشيراً إلى أن الملك سلمان حفظه الله اليوم يقود الأمة العربية نحو التوازن والقوة وحماية المصلحة.
وأكد سموه في الختام، أن المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة تسعيان إلى مرحلة جديدة من النمو والتطور والقوة، وتؤمنان بأهمية العمل المشترك نحو تعظيم نصيب شعبيهما من الفرص، بما يؤازر الرؤية الطموحة لمستقبل التنمية في الدولتين، ويحفظ للأجيال القادمة رفعتها وتقدمها، ويضمن لمنطقة الخليج برمتها مستويات أكبر من النجاح والرقي، معرباً سموه عن خالص أمنياته وشعب الإمارات للمملكة العربية السعودية، قيادة وشعباً، كل الرفعة والتقدم والازدهار.