المصدر -
نظم زملاء المعلم احمد فتح الدين من منسوبي مدرسة السبخه المتوسطه بتعليم صبيا حفل توديع له بمناسبه تقاعده بعد عطاء مخلص في ميدان التربية والتعليم امتد لأكثر من 32 عاما.
وذلك بحضور كلا من شيخ قرية السبخة الشيخ علي بن أحمد طماح والشيخ محمد بن سليمان قنوي ولفيف من زملاء واصدقاء المحتفى به .
وقد تخلل الحفل كلمات خطابية بينت ماتمتع به المعلم احمد فتح الدين من الأخلاق الحميدة والخصال الطَيِّبة والقيم النبيلة والعطاء المخلص الذي اكسبه احترام الجميع طوال فترة عمله في قطاع التعليم الذي امتد لمساحة زمنية تجاوزت الثلاثة عقود كما كان للمحتفى به كلمة عبر من خلالها عن عميق شكره وصادق امتنانه لكافة زملائه على هذا الحفل.
يذكر أن المعلم أحمد فتح الدين حاصل على شهادة البكالوريوس من جامعة الملك عبد العزيز تخصص شريعه ودراسات إسلامية وبعد تخرجه عمل معلما في القنفذة لعام واحد بعدها انتقل الى تعليم صبيا معلما في مدرسة السبخة حيث قضى فيها نحو 31 عاما كان فيها مثالا مخلصا وانموذجا مشرفا للمعلم والمربي قدم عصارة جهده ووقته وعمل بكل اخلاص وتفانٍ في سبيل بناء أجيال متسلحة بالعلم النافع والمعرفة لبناء ونماء حاضر ومستقبل هذا الوطن ، وكان قدوة حسنة تركت سيرة فاضلة وبصمة واضحة واثرا طيبا في نفوس طلابه وزملائه.
وفي نهاية الحفل جرى تكريم المحتفى به بمجموعة متنوعة من الهدايا والدروع التذكارية .
وذلك بحضور كلا من شيخ قرية السبخة الشيخ علي بن أحمد طماح والشيخ محمد بن سليمان قنوي ولفيف من زملاء واصدقاء المحتفى به .
وقد تخلل الحفل كلمات خطابية بينت ماتمتع به المعلم احمد فتح الدين من الأخلاق الحميدة والخصال الطَيِّبة والقيم النبيلة والعطاء المخلص الذي اكسبه احترام الجميع طوال فترة عمله في قطاع التعليم الذي امتد لمساحة زمنية تجاوزت الثلاثة عقود كما كان للمحتفى به كلمة عبر من خلالها عن عميق شكره وصادق امتنانه لكافة زملائه على هذا الحفل.
يذكر أن المعلم أحمد فتح الدين حاصل على شهادة البكالوريوس من جامعة الملك عبد العزيز تخصص شريعه ودراسات إسلامية وبعد تخرجه عمل معلما في القنفذة لعام واحد بعدها انتقل الى تعليم صبيا معلما في مدرسة السبخة حيث قضى فيها نحو 31 عاما كان فيها مثالا مخلصا وانموذجا مشرفا للمعلم والمربي قدم عصارة جهده ووقته وعمل بكل اخلاص وتفانٍ في سبيل بناء أجيال متسلحة بالعلم النافع والمعرفة لبناء ونماء حاضر ومستقبل هذا الوطن ، وكان قدوة حسنة تركت سيرة فاضلة وبصمة واضحة واثرا طيبا في نفوس طلابه وزملائه.
وفي نهاية الحفل جرى تكريم المحتفى به بمجموعة متنوعة من الهدايا والدروع التذكارية .