المصدر -
تحتفي جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، بتخريج طالباتها الحاصلات على درجة الماجستير، والدبلوم العالي، والبكالوريوس، والدبلوم، للعام الجامعي 1445هـ، من خلال سلسلة من حفلات التخرّج التي تنعقد بواقع (20) حفلاً للكليّات، وحفلًا آخر للتميّز، وذلك ابتداءً من اليوم الأحد 2 يونيو 2024م، في مركز المؤتمرات والندوات بالجامعة.
وتشمل حفلات التخرّج، ما يتجاوز (6000) خرّيجة من كليات الجامعة، ومن معهد تعليم اللُّغة العربية للناطقات بغيرها؛ لتعزيز الإنجاز والتحصيل العلمي، وتشجيع الخرّيجات على مواصلة التعلُّم والتميُّز، إضافة إلى تعزيز قيم الانتماء والولاء، والروح الوطنية، والمسؤولية الاجتماعية.
وبهذه المناسبة أعربت عميدة شؤون الطالبات في جامعة الأميرة نورة، الدكتورة دنيا الفراج، عن بالغ سرورها بنتائج الخريجات، وعمّا قدمنَه من جهود خلال هذا العام الدراسي، موجهةً التهنئة للخريجات وأسرهن، ومؤكدةً على أنَّ التخرج الجامعي دافع نحو بداية جديدة مليئة بالنجاحات والإنجازات في خدمة الوطن، والمساهمة في نهضته، وتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وتُختتم سلسلة حفلات التخرّج يوم الأحد 9 يونيو 2024م، بانعقاد "حفل التميُّز" الذي يضم خريجات درجتي الماجستير والدبلوم العالي، والأوائل من خريجات الجامعة؛ لتكريمهن، وتوثيق لحظات التميُّز بعد مسيرة جدٍ واجتهاد، بما يسهم في تعزيز روح المنافسة، وتحفيز نظيراتهن من الطالبات للسعي نحو التميُّز الأكاديمي.
وتشمل حفلات التخرّج، ما يتجاوز (6000) خرّيجة من كليات الجامعة، ومن معهد تعليم اللُّغة العربية للناطقات بغيرها؛ لتعزيز الإنجاز والتحصيل العلمي، وتشجيع الخرّيجات على مواصلة التعلُّم والتميُّز، إضافة إلى تعزيز قيم الانتماء والولاء، والروح الوطنية، والمسؤولية الاجتماعية.
وبهذه المناسبة أعربت عميدة شؤون الطالبات في جامعة الأميرة نورة، الدكتورة دنيا الفراج، عن بالغ سرورها بنتائج الخريجات، وعمّا قدمنَه من جهود خلال هذا العام الدراسي، موجهةً التهنئة للخريجات وأسرهن، ومؤكدةً على أنَّ التخرج الجامعي دافع نحو بداية جديدة مليئة بالنجاحات والإنجازات في خدمة الوطن، والمساهمة في نهضته، وتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وتُختتم سلسلة حفلات التخرّج يوم الأحد 9 يونيو 2024م، بانعقاد "حفل التميُّز" الذي يضم خريجات درجتي الماجستير والدبلوم العالي، والأوائل من خريجات الجامعة؛ لتكريمهن، وتوثيق لحظات التميُّز بعد مسيرة جدٍ واجتهاد، بما يسهم في تعزيز روح المنافسة، وتحفيز نظيراتهن من الطالبات للسعي نحو التميُّز الأكاديمي.