المصدر - رويترز تراجعت أسواق الأسهم في منطقة الخليج أمس، وسط حالة من الحذر بين المستثمرين قبل صدور بيانات التضخم في الولايات المتحدة هذا الأسبوع.
وتترقب الأسواق مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة، وهو المقياس المفضل للتضخم لدى مجلس الاحتياطي الاتحادي (المركزي الأمريكي)، يوم الجمعة المقبل سعياً لمزيد من المؤشرات بخصوص السياسة النقدية.
وعادة ما تسترشد دول مجلس التعاون الخليجي في سياستها النقدية بتحركات مجلس الاحتياطي الاتحادي نظراً لأن معظم عملات هذه الدول مربوطة بالدولار.
وتراجع المؤشر القطري لليوم الرابع على التوالي بعد خسارة بلغت 0.7 % إلى 9332 نقطة، مسجلاً أدنى مستوى له في 7 أشهر مع هبوط معظم الأسهم.
وخسر سهم بنك قطر الوطني 1.5 بالمئة وسهم الملاحة القطرية 1.9 %.x وانخفض المؤشر السعودي للجلسة الثالثة على التوالي بعدما فقد 0.2 % من قيمته مع تراجع جميع القطاعات تقريباً وخسر سهم بنك الرياض 2.7 % وسهم اتحاد اتصالات 2 %.
وهبط مؤشر أبوظبي على نحو طفيف مع خسارة سهم مجموعة ألفا ظبي القابضة 1 % وسهم الجرافات البحرية الوطنية 1.7 %.
وارتفعت أسعار النفط، وهي محفز للأسواق المالية في منطقة الخليج، بما يعادل 0.9 % مع ترقب الأسواق اجتماع أوبك+ في الثاني من يونيو.
وخارج منطقة الخليج تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 0.9 % متأثراً بهبوط سهم مجموعة طلعت مصطفى 2.5 % وسهم سيدي كرير للبتروكيماويات 5.6 %.
وتترقب الأسواق مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة، وهو المقياس المفضل للتضخم لدى مجلس الاحتياطي الاتحادي (المركزي الأمريكي)، يوم الجمعة المقبل سعياً لمزيد من المؤشرات بخصوص السياسة النقدية.
وعادة ما تسترشد دول مجلس التعاون الخليجي في سياستها النقدية بتحركات مجلس الاحتياطي الاتحادي نظراً لأن معظم عملات هذه الدول مربوطة بالدولار.
وتراجع المؤشر القطري لليوم الرابع على التوالي بعد خسارة بلغت 0.7 % إلى 9332 نقطة، مسجلاً أدنى مستوى له في 7 أشهر مع هبوط معظم الأسهم.
وخسر سهم بنك قطر الوطني 1.5 بالمئة وسهم الملاحة القطرية 1.9 %.x وانخفض المؤشر السعودي للجلسة الثالثة على التوالي بعدما فقد 0.2 % من قيمته مع تراجع جميع القطاعات تقريباً وخسر سهم بنك الرياض 2.7 % وسهم اتحاد اتصالات 2 %.
وهبط مؤشر أبوظبي على نحو طفيف مع خسارة سهم مجموعة ألفا ظبي القابضة 1 % وسهم الجرافات البحرية الوطنية 1.7 %.
وارتفعت أسعار النفط، وهي محفز للأسواق المالية في منطقة الخليج، بما يعادل 0.9 % مع ترقب الأسواق اجتماع أوبك+ في الثاني من يونيو.
وخارج منطقة الخليج تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 0.9 % متأثراً بهبوط سهم مجموعة طلعت مصطفى 2.5 % وسهم سيدي كرير للبتروكيماويات 5.6 %.